موقع 24:
2025-03-12@05:24:28 GMT

مادونا تثير القلق بمظهرها الهزيل خلال جولتها العالمية

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

مادونا تثير القلق بمظهرها الهزيل خلال جولتها العالمية

أثارت مادونا قلق معجبيها بعد أن بدت مختلفة تماماً في أحدث منشوراتها على إنستغرام.

تقوم النجمة العالمية حالياً بجولة في أوروبا، وتقوم بمشاركة الصور مع معجبيها خلال أوقات فراغها على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها، وقد شاركت مادونا سلسلة من الصور لنفسها، وهي تستمتع بوقتها في باريس بلقطة قريبة لفتت انتباه متابعيها بسبب مظهرها الهزيل.




ظهرت المغنية بشعرها الأشقر المميز المتدلي حول وجهها، وارتدت عقداً متلألئاً، ولكن رغم هذه الإطلالة، لفتت انتباه متابعيها الذين قال بعضهم إنها تبدو هزيلة ومتعبة، ونصحها العديد منهم بالخلود إلى الراحة. 




تقيم مادونا الآن في فندق ريتز باريس، الذي يضم كوكو شانيل، ودوق ودوقة وندسور. وقد وصلت إلى المدينة يوم السبت، حيث تم تصويرها وهي ترتدي سترة بقلنسوة ونظارات شمسية غير رسمية. وعلى الرغم من الجهود التي بذلتها لعدم لفت الانتباه إلى نفسها، حيث كانت محاطة بحاشية من الحراس الشخصيين، إلا أن المعجبين تعرفوا عليها بسهولة. 


ويقال، إن مادونا والوفد المرافق لها يسافرون حول العالم، مع ثلاث صالات رياضية متنقلة، و45 صندوقاً من الملابس، بالإضافة إلى 80 طناً من معدات الإنتاج، وفق ما أوردت صحيفة ميرور البريطانية. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مادونا

إقرأ أيضاً:

نزوح سوري كثيف ومخاوف...أمن عكار في دائرة القلق


على الرغم من الآمال العريضة التي عقدها اللبنانيون مع بداية العهد الجديد، وتوقعاتهم بأن يبدأ تدفق النازحين السوريين إلى بلادهم مع سقوط نظام الأسد، إلا أن الأوضاع في سوريا سرعان ما شهدت تطورات غير متوقعة. فقد اندلعت معارك طاحنة إثر الكمائن التي نصبها عناصر تابعون للأسد، مما أسفر عن مقتل عدد كبير من قوات الأمن السورية التابعة للإدارة الجديدة. هذه الاشتباكات، التي صنفت بين الأعنف منذ سقوط الأسد، دفعت الآلاف من السوريين خلال 48 ساعة إلى النزوح مجددًا نحو لبنان، وخاصة إلى القرى العكارية العلوية ومنطقة السهل، هربًا من التصفيات والقتل الذي يهدد حياتهم. فكيف يبدو المشهد في هذه القرى العكارية؟ 
رئيس بلدية الحيصة، محمد حسين، أكّد لـ "لبنان 24" أن جميع النازحين يدخلون إلى لبنان بشكل غير شرعي، مشيرًا إلى أن مشهد النازحيين لا يُوصف، حيث يهرب الناس بدون أي متاع أو حتى هويات.
وعن أماكن إقامتهم، أوضح أن كل عائلة تستضيف عدة عائلات في منزلها. وأضاف أن العدد كبير جدًا ويصل إلى الآلاف من الأشخاص فقط في الحيصة.
وأشار حسين إلى أنهم تواصلوا مع العديد من النواب والمحافظين وهيئة الإغاثة، ولكن لم يتم الحصول على أي استجابة حتى الآن. وأكد أنهم قادرون على استقبال النازحين ليوم أو شهر، ولكن بعد ذلك، لن يكون بإمكانهم ضمان استمرار استضافتهم.
وفي السياق نفسه، يوضح رئيس بلدية المسعودية، علي أحمد العليلـ "لبنان 24"، أن النزوح الذي تشهده المنطقة لا يقتصر على الطائفة العلوية فقط، بل يشمل جميع الطوائف.
وعن عدد النازحين الذين وصلوا إلى بلدتهم، يقول العلي: "وفقًا للأرقام غير النهائية، هناك حوالي 500 عائلة في البلدة. وفي الأمس، امتلأت الساحات بالنازحين. نحن نُستقبلهم حاليًا في مدرسة قديمة، وقد قمنا بإعداد 20 غرفة إضافية، وأصبحت كل الأماكن الشاغرة في القرية ممتلئة. الآن، سنبدأ في نصب الخيام لاستقبالهم".
ويتابع العلي بالقول: "لقد عملت الرابطة الخيرية الإسلامية العلوية، إلى جانب محافظ عكار والمجلس الإسلامي العلوي، على التواصل مع الأمم المتحدة من أجل تقديم الدعم".
ويعتبر العلي أن موجات النزوح هذه ستؤثر بشكل كبير على لبنان اقتصاديًا وأمنيًا، خاصةً مع وجود بعض العشائر والأطراف الموالية للرئيس السوري أحمد الشرع ونظامه. ويأمل العلي في أن يتم توفير الحماية من قبل الجيش والأجهزة الأمنية.
ويضيف: "نحن قلقون من عدم عودة هؤلاء النازحين إلى بلادهم، مما سيحمل لبنان عبئًا إضافيًا، خاصةً في ظل الوضع الاقتصادي الصعب الذي نعيشه. والأمر الأكثر خوفًا هو أن تتدفق أعداد أكبر من النازحين في المستقبل".

بدوره، يناشد حكر الضاهري علي العلي الجهات المختصة والمعنية بالتحرك لمساعدتهم في مواجهة هذه الأزمة. ويقول: "في بيتي يوجد حوالي 50 إلى 60 شخصًا، وفي الأمس وصل حوالي 2000 شخص إلى البلدة، والعدد في ازدياد مستمر".
كشف مصدر مطلع لـ "لبنان 24" أن عدد النازحين السوريين الذين وصلوا إلى المنطقة قد تجاوز الـ 10 آلاف نازح.
تعيش البلدات العكارية، خصوصا ذات الغالبية العلوية، أزمة كبيرة جراء تدفق النازحين السوريين المتزايد يومًا بعد يوم. يساور سكان هذه البلدات القلق من وقوع اشتباكات أو نزاعات بين النازحين وأبناء البلدة من جهة، والعشائر والأطراف المؤيدة للرئيس السوري أحمد الشرع من جهة أخرى. هذا القلق تزايد بعد انتشار مقاطع فيديو تؤكد دعم هذه المجموعات للشرع ومساندتهم له.
الأعين الآن مشدودة إلى عكار، حيث أصبح الأمن هناك في صلب الاهتمام، ويطرح السؤال: هل سيتأثر استقرار المنطقة كما حدث في الجنوب؟

المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • الكاميرا الخفية تثير غضب الجزائريين
  • النوم ومرض «ألزهايمر».. علاقة تثير القلق!
  • القرية العالمية تنظم تحدّي المشي في رمضان
  • سيلين ديون تحذر معجبيها من الأغاني المزيفة بواسطة الذكاء الاصطناعي
  • منى ذكي تهنئ يسرا بعيد ميلادها عبر إنستجرام
  • نزوح سوري كثيف ومخاوف...أمن عكار في دائرة القلق

  • غياب "الكيمياء" بين مبابي وفينيسيوس يثير القلق في ريال مدريد
  • انتباه.. هُنا سوريا!!
  • هيفاء وهبي بإطلالة تخطف الأنظار.. سحر وأناقة في رمضان!
  • إطلالات هدى المفتي في "80 باكو" تثير الجدل.. وفنان يدافع