البوابة نيوز:
2025-02-02@18:08:21 GMT

شاهد.. أقدم أدوات الزراعة فى فلسطين

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

الشعب الفلسطيني يمتلك تراث وآثار قديمة في شتى المجالات، فهو شعب عظيم رغم كل ما مر به في تاريخه ففي مجال الزراعة استطاع اختراع أقدم الأدوات الزراعية التي تعد من التراث الفلسطيني، كانت تستخدم في الحصاد وتقطيع الحبوب وتجميعها بأدوات زراعية قديمة 

 “البوابة نيوز” تبرز تلك الأدوات الزراعية:


المنجل:
تم استعماله لجمع محاصيل الحبوب وهذه الآلة من فولاذ بشكل مدور مثل الهلال ولها شفرة رفيعة ومقبض خشبي طوله قصير.

البصاق:
أداة زراعية يتم بها تقطيع العشب، به سكين طويل وايضاً حاد ومنحني قليلاً للداخل ومصنع من الفولاذ، والمقبض في البصق طويل ويكون مصنوع اما من المعدن او الخشب.

المعزقة:

تسمى حاليا بالمجرفة وتكون طويلة بها مقبض خشبي ولها مسند للذراع عمودي فوق المقبض ويكون  مسند الذراع بشكل مربع ومصنع من المعدن القوي وتم استعماله لتقطيع الحشائش من الجذور والجانب الآخر يزيل الأعشاب الضارة وتم استعمال المعزقة للعمل بالتربة الصلبة.

المحراث:

استخدم لحرث الارض وتقليب طبقات التربة وفي معظم الاوقات تكون مصنوعة من المعدن وفي البدء كان يجر المحراث من خلال المزارعين أنفسهم وبعد ذلك تم استخدام الماشية لهذا الامر.

السوشا: 

من الادوات الزراعية اليدوية للحرث، تتكون من لوح سميك خشبي وطويل به أسنان معدنية على الجوانب وكان هذا الجزء الخشبي يساعد للمحراث بالتناثر والصفائح الحديدية تسمى بالكرات. 

الغربال:

قطعة من الخشب مربعة او مستطيلة على حجم اليدين لتستطيع التحكم بها وداخل القطعة سلك معدني قوي يوضع عليه المحصول ليتم هزه وتصفيته.
 

الخطوة: 

جهاز يشبه المجرفة الحديثة بأوروبا لكن الجرافة لا تزال متاحة حتى الان وتستخدم في الزراعة حتى وقتنا هذا وكانت هذه الاداة خشبية بالكامل ولها طرف معدني فقط في وقت لاحق تم ربطها بجزء حفر ومدبب من الحديد وله مقبض خشبي طويل يعرف بالقاطع.
 

الشاعوب:

أداة زراعية تستعمل في تجميع التبن وتحميله، وتم استعمال هذه الأداة أيضًا لعمل الثقوب في التربة وبالتالي زيادة وصول الأكسجين، والشوكات مكونة من جزء معدني مع مجموعة من الأسنان من ثلاث إلى سبع ولها مقبض خشبي طويل.


ومن أدوات الزراعة التراثية الفلسطينية:
السكة: 

عبارة عن قطعة من الحديد لها وزن ثقيل ورأس حادة كما لها جناحان وبها يتم حراثة الأرض بالاعتماد على وزنها وعلى رأسها وميله، ويضغط الفلاح على الكابوسة، وشدة الدواب والسكة تركب على الذكر.
إرياح: 

مكونه من حبلان يربطان بين الكرْدانةِ والمحراثِ البلدي، يمتدان على حافتي الدابة، ومنهما يتم جر عود الحراث.
البرك: 

عبارة عن لوح خشبي بمقدمته مربوط بالوصلة من خلال طوق حديدي من خلال مسمارين وله فتحة بمؤخرته بطول حوالي 10 سم وبعرض 3 سم.
الذكر: 

يدخل بالبرك عن طريق الفتحة ، جزء الذكر يكون بأعلى الفتحة بسمك 3 سم، والجزء الأسفل له شكل أسطواني بقطر 10 سم ويسمى "الفحلة".
الكردانة: 

قطعة ليقوم الحيوان بالحرث وهي في الاصل مصنوعة من الخشب على شكل رقم 8 بالعربية وليس هناك فرق حينما توضع من السنديان او خشب البلوط مع حلقة معدنية من اليمين واخرى من اليسار وعند الحرث يتم وضع الكردانة فوق رقبة الدابة حتى يجر المحراث، وتستند على كتفي الدابة بمخدة اسطوانية سميكة مصنعة من الجلد والقش باسم القلادة.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التراث الفلسطيني الزراعة في فلسطين

إقرأ أيضاً:

عدن مهددة بانقطاع الكهرباء .. هذه المرة لوقت طويل!

اليوم وفي خطوة غير مسبوقة اصدرت مؤسسة الكهرباء في عدن تحذيرا شديد اللهجة لقيادات المرتزقة المتناحرة على الموارد والنفوذ من عودة المدينة إلى الظلام بسبب نفاد الوقود وقد يكون الانقطاع هذه المرة لوقت طويل وذلك بعد اقل من أربعة أيام فقط على إعادة تشغيلها ..
واكدت المؤسسة الكهرباء في بيان لها اليوم ان المدينة متجهة نحو الظلام الدامس وانطفاء كلي للكهرباء خلال الـ 24 ساعة القادمة بسبب نفاد الوقود مناشدة قيادات المرتزقة في حضرموت للتدخل الطارئ بضخ كميات كافية من النفط الخام لاستمرار تشغيل محطة كهرباء الرئيس "بترومسيلة".
وتاتي هذه المناشدة وسط استفحال الخلافات بين قيادات المرتزقة حول النفوذ والسيطرة في كل من عدن وحضرموت الغنية بالنفط.
وكانت سلطات المرتزقة من مليشيا الاصلاح في حضرموت قد اصدرت قرارا بوقف امدادات محطات كهرباء عدن بالنفط الخام ابتداء من اليوم ومن المتوقع ان تدخل عدن في انقطاع تام للكهرباء خلال الـ 48 ساعة القادمة.
ووجهت مؤسسة كهرباء عدن نداء عاجلا إلى القيادي المرتزق المدعو فرج البحسني والقيادي المدعو مبخوت بن ماضي ما يسمى محافظ حضرموت للتدخل وضخ النفط الخام إلى محطة الرئيس بعدن قبل ان تتوقف وتغرق عدن في ظلام دامس.

حيث ان جميع المحطات العاملة بالديزل والمازوت لتوليد الكهرباء بعدن متوقفة منذ فترة ولاتعمل محطة الطاقة الشمسية ليلا ومحطة الرئيس (العاملة بالنفط الخام) هي المحطة الوحيدة التي تولد الكهرباء لعدن

ووفق مراقبون فان قرار منع وصول النفط الخام لعدن يتجاوز مجرد خلاف صغير بين محافظ حضرموت وكهرباء عدن ولكن الامر له علاقة بصراع قيادة المرتزقة التابعة للاحتلال الاماراتي من جهة والاحتلال السعودي من جهة اخرى على التحكم بالموارد واتخاذ الجميع قرارات العقاب الجماعي لابناء عدن الذي قد يمتد لايام واسابيع

مقالات مشابهة

  • تقرير: الوجود الإسرائيلي في الجولان السوري «طويل الأمد»
  • إسرائيل تُخطط لبقاء طويل الأمد داخل سوريا
  • أسعار المعدن الأصفر في الأسواق المحلية
  • المعدن النفيس يستقر في بغداد وأربيل
  • عدن مهددة بانقطاع الكهرباء .. هذه المرة لوقت طويل!
  • عقدة الخشب
  • كلمه السر
  • مندوبية السجون توضح ملابسات إطلاق موظف النار على رأسه
  • برشلونة يستمر في تحصين نجومه بعقد طويل الأمد
  • أحد أقدم الأسرى الفلسطينيين.. ماذا تغيّر في غياب محمد فلنة؟