عبدالرحمن البشاري: برنامج تكافل وكرامة دعم الأسر الفقيرة وحولها إلى منتجة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي عبدالرحمن البشاري، أن برنامج تكافل وكرامة، يهدف إلى مساعدة الأسر الفقيرة في جميع أنحاء مصر، مع التركيز بشكل خاص على محافظات الصعيد.
وأضاف “البشاري” خلال لقائه ببرنامج ملفات المذاع على قناة النيل للأخبار، يشمل البرنامج عدة مزايا، منها:
صرف مبلغ نقدي شهري للأسر الفقيرة، بحد أدنى 450 جنيهًا.توفير فرص عمل للأسر الفقيرة، أو تقديم قروض لهم لإقامة مشاريع استثمارية.إعفاء أبناء الأسر الفقيرة من المصاريف الدراسية في جميع المراحل التعليمية، حتى مرحلة الجامعية.
وأضاف الكاتب الصحفي عبدالرحمن البشاري، أن هناك عدة شروط للالتحاق ببرنامج تكافل وكرامة، ومن أهم هذه الشروط ما يلي:
أن تكون الأسرة تحت خط الفقر.أن يكون المتقدم أحد الفئات المستهدفة، وهي: “كبار السن الذين ليس لديهم ملفات تأمينية في القطاع الخاص أو العام، أو مصدر دخل ثابت - أصحاب الهمم من ذوي الاحتياجات الخاصة - المرضى بأمراض مزمنة لا تسمح لهم بالعمل - الأرامل والمطلقات - النساء المعيلات لأسرهن”.وأوضح البشاري أن البرنامج يشمل أيضًا توفير فرص عمل مناسبة لكل أفراد الأسرة من أعمال يدوية وحرف مختلفة، بهدف تحويلهم من الأسر المستهلكة إلى الأسر المنتجة.
وتطرق الصحفي عبدالرحمن البشاري، إلى مشروع حياة كريمة الذي ساهم في أدخال مشاريع الصرف الصحي إلى العديد من قرى محافظات مصر، الذي حمي المواطنين من الأمراض والمعاناه الاقتصادية في تكلفة نقل خزانات الصرف الصحي، وإعادة ترميم بعض المدارس وتطويرها، بجانب ترميم المنازل لبعض المواطنين، وأدخال مياه الشرب وتوصيل الأنترنت، مشيرًا إلى مبادرات الصحة وعلى رأسهم القضاء على فيروس سي، ساهمت فى علاج الكثير من المواطنين مجانا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: برنامج تكافل وكرامة تحت خط الفقر محافظات الصعيد المراحل التعليمية الصرف النقدي
إقرأ أيضاً:
عبدالرحمن اليحيى: ربع قرن من عشق القهوة السعودية وفن جمع الفناجيل .. فيديو
القصيم
يبرز اسم عبدالرحمن اليحيى كأحد أبرز عشاق القهوة السعودية، وذلك في قلب منطقة القصيم، وتحديدًا في محافظة عنيزة، حيث كرّس أكثر من 25 عامًا من حياته لجمع الفناجيل، حتى تجاوز عددها 1800 فنجال، في مبادرة شخصية تعكس شغفه العميق بهذا الموروث الثقافي العريق.
وبدأت رحلة اليحيى في تسعينيات القرن الماضي، مدفوعًا بحب القهوة ورموز الضيافة العربية الأصيلة، ولم تكن مجموعته مجرد فناجين تقليدية، بل شملت قطعًا نادرة تحمل توقيعات حرفيين من مختلف مناطق المملكة، بعضها يعود إلى عقود مضت، مما يجعلها توثق تطور فنون صناعة الفناجيل عبر الزمن.
ويُعد جمع الفناجيل أكثر من مجرد هواية بالنسبة لليحيى؛ فهو يرى فيها تجسيدًا لقيم الكرم والضيافة التي تميز المجتمع السعودي.
ويأمل أن تُعرض مجموعته في متحف دائم أو ضمن فعاليات ثقافية، لتكون مصدر إلهام للأجيال القادمة وتعريفهم بأهمية القهوة السعودية كرمز للهوية الوطنية.
تأتي هذه المبادرة الفردية في سياق اهتمام متزايد بالقهوة السعودية، حيث أطلقت وزارة الثقافة مبادرة “عام القهوة السعودية 2022″، وشهدت منطقة القصيم فعاليات متعددة، منها ملتقى صنّاع القهوة السعودية، الذي حظي بدعم من أمير المنطقة، الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، تأكيدًا على أهمية الحفاظ على هذا الموروث وتعزيزه في الوعي المجتمعي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qDA9c2LMyI58mMOB.mp4إقرأ أيضًا:
فتاة تبهر الجميع باحتسائها القهوة السعودية في البحر وسط الأمواج.. فيديو