عاجل - غارات إسرائيلية عنيفة على أطراف الناقورة وعيتا الشعب جنوب لبنان (فلسطين اليوم)
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
غارات إسرائيلية عنيفة على أطراف الناقورة وعيتا الشعب جنوب لبنان (فلسطين اليوم).. قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، إثر غارت على أطراف الناقورة وعيتا الشعب جنوب لبنان.
طواقم الإسعاف تعجز عن الحركة للوصول للمصابين والجرحى بمحيط مستشفى المعمداني (فلسطين اليوم)كما أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، عجز طواقم الإسعاف عن الحركة للوصول للمصابين والجرحى، مؤكدًا محاصرة الدبابات تحاصر المستشفى الأهلي المعمداني واشتباكات عنيفة.
وأكد مدير مجمع الشفاء الطبي في قطاع غزة، محمد أبو سلمية، وفاة 3 أطفال خدج في المستشفى.
طيران الاحتلال يجدد غاراته على عدة بلدات جنوب لبنان (فلسطين اليوم)وجدد الطيران الحربي لجيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، غاراته على عدة بلدات جنوب لبنان.
التفاصيل الكاملة حول انقطاع خدمات الاتصالات في قطاع غزة بشكل كامل (فلسطين اليوم)وأعلنت شركتا الاتصالات الرئيسيتان في غزة "بالتل" و"جوال"، الخميس، انقطاع كامل في خدمات الاتصالات في القطاع.
وقالت الشركتان في بيان: "نأسف للإعلان عن انقطاع كامل في خدمات الاتصالات الثابتة والخلوية والإنترنت في قطاع غزة، وذلك بعد منع إدخال الوقود ونفاد كافة مصادر الطاقة الاحتياطية لتشغيل عناصر الشبكة الرئيسية".
وأضاف البيان: "توقفت كافة المولدات العاملة في الأقسام الرئيسية في قطاع غزة الحبيب، بسبب نفاد الوقود اللازم لتشغيلها، حيث أصبحت عناصر الشبكة الأساسية تعتمد على ما تبقى من مصادر تخزين الطاقة (البطاريات)".
وكانت الشركتان قد حذرتا، الأربعاء، من "توقف كافة خدمات الاتصالات خلال الساعات القليلة القادمة" في القطاع.
ويعيش قطاع غزة في ظل شح غير مسبوق للوقود، إذ ترفض إسرائيل دخوله ضمن شحنات المساعدات التي تدخل من مصر عبر معبر رفح.
وأدى النقص الجاد في الوقود إلى توقف معظم المنشآت الحيوية في قطاع غزة، وأهمها المستشفيات.
الأونروا تكشف عن تفاصيل شروط الاحتلال بشأن كيفية استخدام الوقود في غزة (فلسطين اليوم)وكشف المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، فيليب لازاريني، الخميس، عن شروط الاحتلال الإسرائيلي، بشأن كيفية استخدام كمية الوقود، القليلة أصلا، التي دخلت القطاع، الأربعاء، للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب.
وجاءت تصريحات لازاريني خلال مؤتمر صحفي عقده في مقر الأمم المتحدة بمدينة جنيف السويسرية، بشأن عمل "الأونروا" في قطاع غزة، الذي دخلت الحرب الإسرائيلية عليه يومها الـ41.
وقال لازاريني: "حذرنا مرارا من أثر شح الوقود على عملياتنا، ونجحنا أخيرا في استخدام ما كان متبقيا من وقود في غزة وكنا دائما ننسق مع السلطات الإسرائيلية، لكن حاليا نفد منا الوقود".
كمية الوقود قليلة جداوأضاف: أن "الأربعاء تلقينا كمية قليلة جدا من الوقود، بما يعادل نحو نصف شاحنة، وفوق ذلك، كانت هناك شروط إسرائيلية مثل أن يُستخدم الوقود حصريا في تشغيل الشاحنات التي تنقل البضائع من معبر رفح".
وأردف: "هذا يعني أن الوقود لا يمكن أن يستخدم لأي غرض آخر، فهو ليس متاحا مثل تحلية المياه أو عمليات ضخ الصرف الصحي أو تشغيل المخابز".
ودخلت أول شاحنة وقود إلى غزة الأربعاء عبر معبر رفح، هي الأولى منذ بداية الحرب.
واحتوت الشاحنة على 25 ألف لتر من السولار فقط، بينما تقول وزارة الصحة الفلسطينية إن المستشفيات وحدها بحاجة إلى أكثر من 100 ألف لتر من الوقود يوميا لتسيير عملياتها وأجهزتها.
وذكرت وكالة "رويترز" أن شاحنتين أخريين تنتظران العبور بعد الشاحنة الأولى، لكنهما لم يدخلا القطاع حتى الآن.
وقال فيليب لازاريني إنه بنفاد الوقود "فإن الوكالة لن تكون قادرة على الوفاء بالتزاماتنا تجاه اللاجئين الفلسطينيين من الآن فصاعدا".
واتهم مفوض "الأونروا" جهات لم يذكرها صراحة بأنها بمحاولة عرقلة عملها.
وصرح: "هناك محاولات لعرقلة جهودنا لتأدية التزاماتنا تجاه الشعب الفلسطيني".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين فلسطين الان فلسطين اليوم فلسطين مباشر فلسطين بث مباشر بث مباشر فلسطين بث مباشر غزة اخبار فلسطين اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين اليوم فلسطين مباشــر الآن فلسطين مباشر اليوم أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم خبر عاجل فلسطين عاجل عاجل فلسطين قطاع غزة غزة غزة مباشر غزة بث مباشر تطورات قطاع غزة المقاومة الفلسطينية حركة حماس حماس كتائب القسام سرايا القدس حزب الله اسرائيل قوات الاحتلال جيش الاحتلال قصف الاحتلال تل أبيب تل أبيب مباشر قصف جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي صفارات الانذار تغطية مباشر قطاع غزة تغطية مباشر مستشفى القدس أزمة قطاع غزة لبنان خدمات الاتصالات فلسطین الیوم فی قطاع غزة جنوب لبنان فی غزة
إقرأ أيضاً:
غارات إسرائيلية عنيفة على لبنان وسط إنذارات إخلاء في بيروت (شاهد)
تواصلت الغارات الجوية الإسرائيلية العنيفة، اليوم الجمعة، على مناطق عدة في لبنان، وسط إنذارات نشرها جيش الاحتلال لإخلاء منطقتين بالضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت.
وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن الطائرات الإسرائيلية شنت غارتين عنيفتين على منطقة الكفاءات والحدث، وسمعت أصوات الصواريخ وهي تتساقط على المكان المستهدف بشكل قوي، وتصاعدت ألسنة الدخان بشكل كثيف في محيط الجامعة اللبنانية.
واستشهد 11 شخصا وأصيب 41 آخرين على الأقل، إثر غارات جوية عنيفة على بلدات عدة بمحافظتي الجنوب والنبطية جنوب لبنان.
ففي قضاء النبطية بالمحافظة التي تحمل الاسم ذاته، أفادت وكالة الأنباء اللبنانية أن مقاتلات إسرائيلية قصفت مبنى سكنيا في بلدة عربصاليم، مؤكدة أن الغارة دمرت المبنى السكني بالكامل، وأدت إلى استشهاد 4 أشخاص وإصابة 15 آخرين، دون أن توضح مدى خطورة الإصابات.
وفي قضاء بنت جبيل بمحافظة النبطية، أدت غارة جوية إسرائيلية على بلدة الطيري إلى استشهاد شخص وإصابة آخر، حسب بيان لوزارة الصحة.
وفي قضاء مرجعيون بالمحافظة ذاتها، أفادت الوكالة اللبنانية بسقوط عدد لم تحدده من الإصابات جراء قصف مدفعي إسرائيلي استهدف منزلين مأهولين ببلدة جديدة مرجعيون، مبينة أن الإصابات تراوحت بين "خفيفة" و"متوسطة".
وفي قضاء صور بمحافظة الجنوب، أفادت وزارة الصحة في بيان، باستشهاد 3 أشخاص وإصابة 4 آخرين، لم توضح مدى خطورة حالاتهم، في حصيلة غير نهائية لغارة جوية إسرائيلية على بلدة الشعيتية.
وأضافت الوزارة في بيان آخر، أن غارات جوية إسرائيلية بقضاء صور كذلك أدت إلى استشهاد شخص وإصابة 5 ببلدة البص، وسقوط 3 مصابين ببلدة الشبريحا ومثلهم ببلدة باتوليه، ومصابين اثنين بكل من بلدات البياضة والشهابية والمساكن ودير قانون.
وجراء غارات جوية إسرائيلية على القضاء ذاته، استشهد شخص وأصيب اثنان ببلدة طير دبا، وفق وكالة الأنباء اللبنانية.
وفي قضاء صيدا بمحافظة الجنوب، أفادت الوكالة اللبنانية باستشهاد شخص جراء غارة جوية إسرائيلية على بلدة أنصارية.
تأتي هذه الغارات العنيفة على الجنوب اللبناني بعد ساعات من مغادرة المبعوث الأمريكي عاموس هوكشتاين البلاد متوجها إلى الاحتلال الإسرائيلي، ضمن مفاوضات بشأن مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار بين الجانبين.
وفي سياق متصل، أنذر الجيش الإسرائيلي، الجمعة، مواطنين في منطقتين بالضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت ومواطني 5 قرى جنوب لبنان بإخلاء أماكنهم "فورا" تمهيدا لقصفها.
جاء ذلك في بيانين لمتحدث الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، على منصة "إكس"، نشرهما رفقة خرائط أشار فيها إلى القرى والمباني المستهدفة باللون الأحمر.
وخاطب أدرعي "جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية، وتحديدا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في حارة حريك والحدث".
وزعم أن أهالي تلك المنطقة "موجودون قرب منشآت ومصالح تابعة لحزب الله"، مضيفاً أن الجيش الإسرائيلي "سيعمل ضدها بقوة على المدى الزمني القريب".
وتابع: "من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم، عليكم إخلاء هذه المباني وتلك المجاورة لها فورا، والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر".
وفي السياق نفسه، أنذر الجيش الإسرائيلي، سكان 5 قرى بجنوب لبنان بإخلاء منازلهم "فورا" تمهيداً لقصف سينفذه بتلك القرى، دون تحديد سقف زمني لعودتهم إليها.
وقال أدرعي في بيان آخر على منصة "إكس" إنه يوجه الإنذار لسكان قرى الطيبة وعدشيت القصير ودير سريان وبرج الشمالي ومعشوق، مضيفا: "عليكم إخلاء منازلكم فورًا والانتقال إلى شمال نهر الأولي".
ولم يحدد أدرعي سقفا زمنيا لعودة السكان إلى قراهم مكتفيا بالقول: "سنقوم بإبلاغكم عن التوقيت المناسب للعودة إلى منازلكم حال توفر الظروف الملائمة لذلك".
ومنذ بدء العملية البرية الإسرائيلية جنوب لبنان مطلع الشهر الماضي، وجه الجيش الإسرائيلي إنذارات مشابهة لعشرات القرى في جنوب لبنان. وتشهد عدة مناطق في لبنان حركة نزوح من السكان هربا من الغارات الإسرائيلية المتواصلة.
وبعد اشتباكات مع فصائل في لبنان، أبرزها "حزب الله"، بدأت غداة شن إسرائيل إبادة جماعية على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 148 ألف فلسطيني، وسعت تل أبيب منذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي نطاق الإبادة لتشمل معظم مناطق لبنان بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية، كما بدأت غزوا بريا في جنوبه.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان إجمالا عن 3 آلاف و583 شهيدا و15 ألفا و244 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، فضلا عن نحو مليون و400 ألف نازح، وجرى تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد 23 سبتمبر الماضي، وفق رصد الأناضول لبيانات لبنانية رسمية معلنة حتى مساء الخميس.
ويوميا يرد "حزب الله" بإطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومقار استخبارية وتجمعات لعسكريين ومستوطنات، وبينما تعلن إسرائيل جانبا من خسائرها البشرية والمادية، تفرض الرقابة العسكرية تعتيما صارما على معظم الخسائر، حسب مراقبين.
واليوم الجمعة، دوت صفارات الإنذار في المطلة شمال فلسطين المحتلة، ومستوطنات قريبة من حدود لبنان، بحسب ما أوردته القناة الـ12 العبرية.
وأعلن حزب الله في بيان أنه "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعا عن لبنان وشعبه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 11:50 من مساء الخميس 21-11-2024، دبابة ميركافا في محيط قلعة شمع، بصاروخٍ موجّه ما أدى إلى تدميرها، ووقوع طاقمها بين قتيل وجريح".
لحظات استهداف طائرات للضاحية الجنوبية في بيروت pic.twitter.com/RZOdWg7OXp
— القسطل الإخباري (@AlQastalps) November 22, 2024#شاهد | إخلاء فندق في الروشة - بيروت بعد ورود اتصال إلى أحد النازحين القاطنين هناك بضرورة الإخلاء. pic.twitter.com/ahObUMaoal
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) November 22, 2024#شاهد | طيران الاحتلال شن غارات على مبان سكنية في الضاحية الجنوبية في بيروت مع ساعات الصباح. pic.twitter.com/I1HghBVbAn
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) November 22, 2024طيران الاحتلال يشن سلسلة غارات على مدينة صور بعد قصف الضاحية الجنوبية في بيروت صباح اليوم pic.twitter.com/QlUEjuTivy
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) November 22, 2024