السفارة الأمريكية: إعفاء السعوديين المستوفين للشروط من المقابلة الشخصية لتجديد التأشيرة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن السفارة الأمريكية إعفاء السعوديين المستوفين للشروط من المقابلة الشخصية لتجديد التأشيرة، أعلنت السفارة الأمريكية لدى الرياض بأنها سهلت إجراءات تجديد التأشيرات لأبناء المملكة مع برنامج الإعفاء من المقابلة. وأوضح بيان السفارة .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السفارة الأمريكية: إعفاء السعوديين المستوفين للشروط من المقابلة الشخصية لتجديد التأشيرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت السفارة الأمريكية لدى الرياض بأنها سهلت إجراءات تجديد التأشيرات لأبناء المملكة مع برنامج الإعفاء من المقابلة.
وأوضح بيان السفارة اليوم الأحد، إلى أنه يمكن للمواطنين الذين يستوفون شروط الإعفاء من المقابلة تجديد تأشيراتهم عن طريق خدمة البريد دون الحاجة إلى إجراء مقابلة شخصية.
وأضاف البيان أنه بالنسبة للأشخاص غير المؤهلين لبرنامج الإعفاء من المقابلة، تم تقليل وقت الانتظار للحصول على موعد لإجراء مقابلة التأشيرة إلى النصف.
الجدير بالذكر أن جميع المواطنين السعوديين من عمر 17 سنة وأقل أو40 سنة وأكبر يحملون تأشيرات زيارة – السياحية ( B1/B2 ) صالحة أو منتهية حديثًا، يمكنهم تجديدها دون الحاجة إلى إجراء مقابلة التأشيرة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
برادة مطلوب في البرلمان لتوضيح قرار إعفاء 16 مديراً إقليمياً
زنقة 20 ا الرباط
طالب رئيس فريق الاتحاد الاشتراكي- المعارضة الاتحادية في مجلس النواب، عبد الرحيم شهيد، رئيس لجنة التعليم والثقافة والاتصال بالمجلس بدعوة اللجنة للانعقاد بحضور وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة محمد سعد برادة، بغرض الوقوف على الأسباب الحقيقية وراء إعفاء 16 مدير إقليمي من منصبه، وهو الرقم الذي اعتبر “كبيرا”.
وأوضح شهيد، في مراسلته إلى رئيس لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، أن مساءلة الوزير برادة تأتي بغرض بسط المعطيات التي يتم الاستناد إليها لاتخاذ مثل هذه القرارات، وأثر ذلك على تدبير الشأن التربوي على المستوى الإقليمي بمختلف جهات المملكة”.
وأضاف أن إعلان الوزارة عن حركة تغييرات واسعة، شكل خطوة مفاجئة قد تهدد الأمن التربوي، وذلك بعد أن شملت الخطوة عددا من المديريات الإقليمية، حيث تم نقل سبعة مديرين إقليميين، وتغطية مناصب شاغرة على مستوى إحدى عشرة مديرية، وإنهاء مهام ستة عشر مديرا إقليميا، بالإضافة إلى فتح باب التباري لشغل سبعة وعشرين منصبا”.
واستحضر شهيد تضارب المواقف تجاه هذه الخطوة، وذلك” في ظل غياب توضيحات رسمية ومسؤولة حول أسباب ودوافع اتخاذ مثل هذه القرارات”.
وأشار إلى أن التحديات التي عرفتها المدرسة المغربية السنة الماضية تقتضي اقتراح الحلول المناسبة والتقييم الدقيق ومعاجلة الأعطاب من خلال توفير بيئة تعليمية مناسبة للجميع، تلبي احتياجات التلاميذ والأساتذة والمسؤولين الإداريين، وتجنب الارتجال في اتخاذ القرارات وتطور العملية التعليمية بشكل مستمر.