شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن تحالف حركات في شرق السودان يعرض القتال بجانب الجيش ضد “الدعم السريع”، الخرطوم 9 يوليو 2023 أعلن قائد قوات تحالف أحزاب وحركات شرق السودان، استعداده لتجهيز آلاف المقاتلين للانضمام الى الجيش الذي يقاتل قوات .،بحسب ما نشر سودان تربيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحالف حركات في شرق السودان يعرض القتال بجانب الجيش ضد “الدعم السريع”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تحالف حركات في شرق السودان يعرض القتال بجانب الجيش...

الخرطوم 9 يوليو 2023- أعلن قائد قوات تحالف أحزاب وحركات شرق السودان، استعداده لتجهيز آلاف المقاتلين للانضمام الى الجيش الذي يقاتل قوات الدعم السريع في الخرطوم ودارفور وكردفان. وأطلق رئيس مجلس السيادة السوداني القائد العام للجيش عبد الفتاح البرهان في أواخر الشهر الماضي، نداء للشباب في السودان لحمل السلاح او الانضمام للجيش في حربه المشتعلة منذ منتصف أبريل الماضي. وقال قائد قوات تحالف أحزاب وحركات شرق السودان، ضرار أحمد ضرار عمر، الشهير بـ «شيبة ضرار» لـ «سودان تربيون» الأحد إن 25 ألف جندي في قوات تحالف الحركات على استعداد للقتال مع القوات المسلحة ضد الدعم السريع”. ويعد ضرار من المقربين لوالي الأحمر الأسبق وآخر رئيس وزراء في حقبة نظام المعزول عمر البشير، محمد طاهر أيلا. وبعد التوقيع على اتفاقية جوبا للسلام، بين الحكومة الانتقالية والحركات المسلحة في دارفور طالب ضرار بمعاملته أسوة ببقية الحركات المسلحة الموقعة على الاتفاق. وقال ضرار إن قواته تؤمن الحدود في جميع ولايات البلاد، كما يتم تدريبها في مروي بالولاية الشمالية. وطالب الحكومة بتوفير السلاح والعربات لقوات حركات الشرق للمشاركة في القتال مع الجيش. وتابع “نحن ندافع عن الدولة وليس عن قبيلة ونؤيد القوات المسلحة في حربها”. ويحظى الجيش كذلك بتأييد ناظر عموم الهدندوة في شرق السودان محمد الأمين ترك، حيث جرى تنظيم مواكب لإظهار السند …

تحالف حركات في شرق السودان يعرض القتال بجانب الجيش ضد “الدعم السريع” سودان تربيون.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

«الدعم السريع» تستعيد السيطرة على قاعدة رئيسية في دارفور

قالت «قوات الدعم السريع» السودانية إنها استعادت السيطرة على قاعدة لوجيستية رئيسية في شمال دارفور، أمس (الأحد)، بعد يوم من استيلاء قوات منافسة متحالفة مع الجيش السوداني عليها، وفق ما أوردته وكالة «رويترز»، اندلع الصراع بين «الدعم السريع» والجيش في أبريل (نيسان) 2023، ووقعت بعض أعنف المعارك في شمال دارفور، حيث يقاتل الجيش والقوات المشتركة المتحالفة، وهي مجموعة من الجماعات المتمردة السابقة، للحفاظ على موطئ قدم أخير في إقليم دارفور الأوسع.

وقال الجيش والقوات المشتركة في بيانين إنهما سيطرا، أمس، على قاعدة «الزرق» التي استخدمتها «الدعم السريع» خلال الحرب المستمرة منذ 20 شهراً قاعدة لوجيستية لنقل الإمدادات من الحدود القريبة مع تشاد وليبيا.

وقالا إن قواتهما قتلت العشرات من جنود «الدعم السريع» ودمرت مركبات واستولت على إمدادات أثناء الاستيلاء على القاعدة.

ويقول محللون إن الحادث قد يؤجج التوتر العرقي بين القبائل العربية التي تشكل قاعدة «الدعم السريع»، وقبيلة الزغاوة التي تشكل معظم القوات المشتركة.

واتهمت «الدعم السريع» مقاتلي القوات المشتركة بقتل المدنيين وحرق المنازل والمرافق العامة القريبة أثناء الغارة.

وقالت في بيان اليوم: «ارتكبت حركات الارتزاق تطهيراً عرقياً بحق المدنيين العزل في منطقة الزُرق، وتعمدت ارتكاب جرائم قتل لعدد من الأطفال والنساء وكبار السن وحرق وتدمير آبار المياه والأسواق ومنازل المدنيين والمركز الصحي والمدارس وجميع المرافق العامة والخاصة».

الخرطوم: «الشرق الأوسط»  

مقالات مشابهة

  • «الدعم السريع» تستعيد السيطرة على قاعدة رئيسية في دارفور
  • ماذا تعني سيطرة الجيش على أكبر قواعد الدعم السريع بدارفور؟
  • قوات الدعم السريع السوداني يسيطر على قاعدة عسكرية شمال دارفور
  • الدعم السريع تستعيد السيطرة على قاعدة في دارفور
  • السودان...إصابات بقصف مدفعي للدعم السريع على أم درمان
  • الفاشر – طويلة .. مواطنون يروون معاناتهم جراء تعرضهم لاعتداءات من قبل قوات الدعم السريع
  • أطباء بلا حدود: قوات الدعم السريع هاجمت مستشفى بالعاصمة السودانية
  • المبعوث الأميركي للسودان: الدعم السريع متورطة في تطهير عرقي وجرائم ضد الإنسانية
  • قوات الدعم السريع تعتزم التعاون مع حكومة جديدة وتثير مخاوف بتقسيم السودان
  • السودان يطلب من الولايات المتحدة الضغط على الإمارات بشأن الدعم السريع