ط§ط³طھط±ط§ظ„ظٹط§ طھط³طظ‚ ظ…ظ†طھط®ط¨ ط¨ظ†ط؛ظ„ط§ط¯ظٹط´ ط¨ط³ط¨ط¹ط© ط£ظ‡ط¯ط§ظپ ظپظٹ طھطµظپظٹط§طھ ط¢ط³ظٹط§ ظ„ظ…ظˆظ†ط¯ظٹط§ظ„ 2026
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط³طظ‚ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط§ط³طھط±ط§ظ„ظٹ ظ…ظ†طھط®ط¨ ط¨ظ†ط؛ظ„ط§ط¯ظٹط´ ط¨ط³ط¨ط¹ط© ط£ظ‡ط¯ط§ظپ ظ†ط¸ظٹظپط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ طŒ ظپظٹ ظ…ط¨ط§ط±ظٹط§طھ ط§ظ„ط¯ظˆط± ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظ…ظ† طھطµظپظٹط§طھ ط¢ط³ظٹط§ ط§ظ„ظ…ط´طھط±ظƒط© ظ„ظƒط£ط³ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… 2026 ظپظٹ ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ظ… ظˆظƒط£ط³ ط¢ط³ظٹط§ 2027.
ظˆط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ„ط¹ط¨ "ط¥ظٹظ…ظٹ ط¨ط§ط±ظƒ" ظپظٹ ظ…ظ„ط¨ظˆط±ظ† طŒ طھظ†ط§ظˆط¨ ط¹ظ„ظ‰ طھط³ط¬ظٹظ„ ط£ظ‡ط¯ط§ظپ ط£ط³طھط±ط§ظ„ظٹط§ طŒ ظƒظ„ ظ…ظ† ظ‡ط§ط±ظٹ ط³ظˆطھط§ط± (4)طŒ ط¨ط±ط§ظ†ط¯ظˆظ† ط¨ظˆط±ظٹظ„ظˆ (20)طŒ ظ…ظٹطھط´ظ„ ط¯ظٹظˆظƒ (37طŒ 40)طŒ ظˆط§ظ„ط¨ط¯ظٹظ„ ط¬ط§ظٹظ…ظٹ ظ…ط§ظƒظ„ط§ط±ظٹظ† (49طŒ 70طŒ 84).
ظˆط£ظ‡ط¯ط± ظ…ط§ط³ظٹظ…ظˆ ظ„ظˆظˆظ†ط؛ظˆ ط±ظƒظ„ط© ط¬ط²ط§ط، ظ„ط£ط³طھط±ط§ظ„ظٹط§ ظپظٹ ط§ظ„ظ„طط¸ط§طھ ط§ظ„ط£ط®ظٹط±ط© (90).
ظˆظٹط¹ط¯ ظ…ظ†طھط®ط¨ ط¨ظ†ط؛ظ„ط§ط¯ظٹط´ ظ…ظ† ط£ط¶ط¹ظپ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… ظˆظ‡ظˆ ظ…طµظ†ظپ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² 183طŒ ظپظٹظ…ط§ طھططھظ„ ط£ط³طھط±ط§ظ„ظٹط§طŒ ط§ظ„ط¨ط§طط«ط© ط¹ظ† طھط£ظ‡ظ„ ط³ط§ط¯ط³ طھظˆط§ظ„ظٹط§ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظˆظ†ط¯ظٹط§ظ„طŒ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظ€27.
ظˆظٹظ„ط¹ط¨ ظ„ط§طظ‚ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ط§ظ„طھط§ط³ط¹ط© ظ„ط¨ظ†ط§ظ† ظ…ط¹ ظپظ„ط³ط·ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ط´ط§ط±ظ‚ط© ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھظٹط©.
ظˆظٹط´طھظ…ظ„ ط§ظ„ط¯ظˆط± ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظ…ظ† طھطµظپظٹط§طھ ط¢ط³ظٹط§ ط§ظ„ظ…ط´طھط±ظƒط© ظ„ظƒط£ط³ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… 2026 ظˆظƒط£ط³ ط¢ط³ظٹط§ 2027 ط¹ظ„ظ‰ 36 ظ…ظ†طھط®ط¨ط§ ظ‚ط³ظ…طھ ط¹ظ„ظ‰ 9 ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط§طھ ط¨ظ†ط¸ط§ظ… ط§ظ„ط¯ظˆط±ظٹ ط§ظ„ظ…ط¬ط²ط£ ظ…ظ† ظ…ط±طظ„طھظٹظ†. ظٹطھط£ظ‡ظ„ ط£ظˆظ„ ظ…ظ†طھط®ط¨ظٹظ† ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ظˆط± ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ظ…ظ† طھطµظپظٹط§طھ ظƒط£ط³ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…طŒ ظˆظپظٹ ط§ظ„ظˆظ‚طھ ط¹ظٹظ†ظ‡ طھطط¬ط² طھظ„ظƒ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ط§طھ ظ…ظ‚ط§ط¹ط¯ظ‡ط§ ظپظٹ ظƒط£ط³ ط¢ط³ظٹط§ 2027 ظپظٹ ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط©.
ظˆطھظˆط²ط¹ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ€18 ط§ظ„ظ…طھط£ظ‡ظ„ط© ط¹ظ„ظ‰ ط«ظ„ط§ط« ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط§طھ ظ…ظ† ط³طھط© ظ…ظ†طھط®ط¨ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظˆط± ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«. ظٹطھط£ظ‡ظ„ ط£ظˆظ„ ظ…ظ†طھط®ط¨ظٹظ† ظ…ظ† ظƒظ„ ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ظ…ط¨ط§ط´ط±ط© ط¥ظ„ظ‰ ظƒط£ط³ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…طŒ ظپظٹ طظٹظ† ظٹطط¯ط¯ ط§ظ„ظ…ظ‚ط¹ط¯ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط´ط±ط§ظ† ط§ظ„ظ…طھط¨ظ‚ظٹط§ظ† ظ„ظ‚ط§ط±ط© ط¢ط³ظٹط§ ط¹ط¨ط± ط§ظ„ط¯ظˆط± ط§ظ„ط±ط§ط¨ط¹ ظپظٹ ظ…ظ„طظ‚ ظ‚ط§ط±ظٹطŒ ظپظٹظ…ط§ ط³ظٹظƒظˆظ† ظ‡ظ†ط§ظ„ظƒ ظپط±طµط© ظ„ظ…ظ‚ط¹ط¯ ط¥ط¶ط§ظپظٹ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط¯ظˆط± ط®ط§ظ…ط³ ظپظٹ ظ…ظ„طظ‚ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹ.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ظˆظƒط§ظ„ط§طھ
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ط طھط ط ظ ظٹط ط ط طھط ط ظ ظٹ ظ ظ طھط ط ط طھ طھطµظپظٹط طھ ط ظ ظ ظ طھط ط ط ظ ط ط ظٹط ظپظٹ ط ظ ط ظٹط طھ ط ظپظٹ ظ ظ ظٹ ط ظ ظ ط ط ط طھ ط طھ ط ظ طŒ ظپظٹ ط ط ظ ظٹ ط ط ظٹط طھط ظ ظ ط ط ظٹظ
إقرأ أيضاً:
الاحتفال باطلاق خطتها التدريبية السنوية للعام 2025-2026 ، تحت شعار ” أدفوكتس … مستقبل القانون”
العودة : ” أدفوكتس جروب ” ستنظم لأول مرة في الكويت مؤتمر ” FASHION LAW” بمفاجآت غير مسبوقة للعاملين في صناعة الموضة والأناقة
أبل: التدريب أساسي لتحقيق التنمية المستدامة خصوصا في القطاع القانوني والمحاماة أنجزنا 70% من رؤية محامي 2025 ونستكمل ال30% المتبقية
السويفان: الوضوح والدقة وقابلية التطبيق سمات مميزة لرؤية محامي 2025
الكويت – 18 ديسمبر 2024:
كشفت الرئيس التنفيذي لأكاديمية ادفوكتس جروب حصة العودة عن العمل على وضع الأجندة الخاصة لمؤتمرfashion law ” قانون الموضة “الذي ستنظمه الأكاديمية في الربع الثاني من عام 2025 ، مشيرة الى ان محتواه سيشكل مفاجأة غير مسبوقة لكل العاملين بقطاع صناعة الموضة والاناقة، ولافتة الى انه يأتي ضمن الرؤية المستقبلية الطموحة ” لادفوكتس جروب” التي لا تقتصر على تقديم خدمات تدريبية نوعية فقط ، بل تمتد لتشمل بناء علامة تجارية تُمثّل الجودة والابتكار في التدريب القانوني، وترسخ مكانتها في أذهان كل متدرب وباحث عن التميز المهني، خصوصا أن لمتغيرات الحالية تفرض على أصحاب المشاريع الالمام بالشق القانوني لتطوير أعمالهم .
وأردفت العودة في كلمة القتها باحتفالية الاكاديمية لاطلاق خطتها التدريبية السنوية للعام 2025-2026 ، تحت شعار ” أدفوكتس … مستقبل القانون” خلال عام 2024 سجلت أكاديمية أدفوكتس جروب خطوات لافتة انعكست ايجابياً على سرعة تحقيقها لاهدافها الاستراتيجية المتمثلة في تطوير الكفاءات القانونية، وتعزيز المعرفة المجتمعية، والإسهام في التنمية المستدامة من خلال مبادرات نوعية وشراكات رائدة ، والتي كان من أبرزها تدريب أكثر من 713 متدرب ومتدربة وتنظيم سلسلة من الندوات والحلقات النقاشية التي ناقشت قضايا قانونية ومجتمعية جوهرية مثل “أثر الذكاء الاصطناعي على القانونيين” و جلسات حوارية عن أساسيات المهندس والطبيب القانونيين ، علاوة على اطلاق الأكاديمية للسنة الثانية على التوالي لحملتها “معانا تصير” والتي تركت أثراً واضحاً في التوعية بأهمية التدريب المهني التخصصي، واضافة الى ماسبقت دشنت أدفوكتس جروب أول خطوة في استراتيجيتها للتوسع على المستويين الإقليمي والعالمي بعملياتها التشغيلية بافتتاحها لفرعها الجديد في دبي بالتزامن مع حصولها على اعتماد هيئة المعرفة والتنمية البشرية بحكومة دبي وهو ما يمثل اعترافاً دولياً بمعاييرها التدريبية العالية.
ولفتت العودة الى توقيع الاكاديمية العديد من بروتوكولات التعاون والشراكات الاستراتيجية مع مؤسسات محلية ودولية منها جمعية المحامين الكويتية مما يضمن استمرارية تطوير برامجها واستجابتها للاحتياجات المتغيرة، وأضافت كاشفة عن تطوير الأكاديمية لتطبيق “أدفو” الذي سيتم تدشينه فعلياً في الربع الأول من عام 2025 كحل رقمي شامل ومتكامل لإدارة العمل داخل الأكاديمية بأسلوب يتسم بالكفاءة والتطور، مما يعكس تطلعاتها في تحقيق الريادة وتعزيز حضورها في المشهد التعليمي والتدريبي من خلال بوابة التكنولوجيا
واختتمت العودة بالتأكيد على أن الخطة التدريبية الجديدة لأكاديمية أدفوكتس لعام 2025 استثنائية بكل المقاييس من حيث محتواها المتكامل الذي يقدم مواءمة مثالية ومرنة للواقع ومتطلبات الافراد والمؤسسات على حد سواء ، مشيرة الى انها تتضمن مايقارب 50 برنامج تدريبي وورشة عمل بالإضافة الى فعاليات موازية مستحدثة لتسليط الضوء على المتغيرات الطارئة في الأوساط القانونية والسياسية والاجتماعية على المستوى المحلي.
بدوره أكد رئيس مجلس إدارة جمعية المحامين الكويتية عدنان أبل على أهمية عنصر التدريب في تحقيق التنمية المستدامة لاسيما في القطاع القانوني والمحاماة، مشددا على مبدأ التميز في القطاع التدريبي وضرورة تجنب النمطية والتقليدية في محتوى ومضمون البرامج التدريبية خصوصا في الوقت الحالي الذي يشهد تطورا تكنولوجيا هائلاً انعكس بقوة على كافة ومختلف القطاعات وادى الى ظهور مفاهيم جديدة بالعالم مثل الذكاء الاصطناعي والامن السيبراني وغيرها تتطلب الالمام بها للاستمرار في سوق العمل، موضحا أن التدريب في الوقت الحالي بالنسبة للمهن عموما ومهنة المحاماة على وجه الخصوص ضرورة لتحقيق التميز وليس خياراً.
وأضاف أبل موضحاً إن جمعية المحامين الكويتية انطلاقاً من دورها الريادي ومكانتها وخبرتها التي تربو عن 61 عاماً، وضعت خلال العامين السابقين رؤية المحامي 2025 والتي تستهدف الارتقاء بمهنة المحاماة والعاملين في اطارها للوصول الى مستويات تنافسية محليا وإقليميا ودولياً حيث نجحت الجمعية في تحقيق 70% منها وتستكمل خلال العام المقبل ال30% المتبقية، مشيرا الى أن عنصر التدريب هو أحد المرتكزات الأساسية للرؤية ولافتا الى تفعيله من خلال توقيع بروتوكولات تعاون مع عدد من الجهات الاكاديمية والمهنية المتخصصة التي من أبرزها أكاديمية أدفوكتس جروب، حيث تم الاحتفال بتخريج الدفعة الأولى للحاصلين على الدبلوم القانوني المهني للمحاماة بالتعاون مع أدفوكتس وعددهم 9، كاشفا عن سلسلة من البرامج التدريبية الجديدة التي سيتم تدشينها بالتعاون مع ” أدفوكتس جروب ” وجهات أخرى حول مهارات الالقاء والتأثير للمحامي و القوانين المهمة وآليات التعامل التشريعي والقانوني معها والتي من أهمها قانون الإفلاس.
من جهته قال أمين سر جمعية المحامين الكويتية خالد السويفان، إن أحد الركائز الأساسية لرؤية المحامي 2025 التي أطلقتها جمعية المحامين الكويتية منذ عامين هو تنمية المهارات التدريبية للمحامي وجعله مؤهل لسوق العمل من خلال الشراكة مع العديد من الجهات التعليمية المتخصصة والتي من بينها أكاديمية أدفوكتس ، مثمناً جودة المهارات والبرمج التدريبية التي تقدمها الأكاديمية والمحاضرين لديها ومشيرا الى انها تتسم بالتفرد والتخصص وتواكب المتغيرات في واقع مهنة المحاماة.
مختتما بالإشارة لى أن رؤية المحامي 2025 تتسم بالوضوح والدقة وبكونها رؤية قابلة للتنفيذ والتطبيق، فضلا عن مرونتها وقدرتها على التطور والنمو بالتوازي مع كل المعطيات والمتغيرات القانونية والمهنية.
تضمنت احتفالية أدفوكتس للإعلان عن خطتها التدريبية الجديدة لعام 2025 -2026 حلقة نقاشية شارك فيها أستاذ المحاسبة بجامعة الكويت جاسم المضف، وعضو مجلس أمناء أكاديمة أدفوكتس جروب الدكتورة أنوار الابراهيم، ومدير عام العلاقات الحكومية والممثل القانوني لمجموعة الساير القابضة عبدالله الشويع بالإضافة الى المهندس علي العيدي المدرب المختصص في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب.