الإسرائيلي بـ5 جنيهات.. الفنان التشكيلي والبطل أحمد نوار ضيف بالخط العريض- الجمعة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
(مصراوي):
تستضيف الإعلامية إيمان أبوطالب، الفنان التشكيلي والبطل أحمد نوار، يوم الجمعة المقبلة، في حلقة جديدة ضمن سلسلة حلقات النصر العظيم بمناسبة مرور ٥٠ عامًا على حرب أكتوبر.
ويحكي "نوار" في حلقته الخاصة كواليس التحاقه بالقوات المسلحة، بعد أن قدم أوراقه للسفر للحصول على منحة مقدمة له من الحكومة الإسبانية.
وكشف نوار كواليس ما قبل الحرب، ودوره في استهداف وقنص جنود العدو الإسرائيلي، وكيف كان رد قيادات القوات المسلحة المصرية على سؤال الجنود: احنا هنعبر امتى؟.
وذكر نوار في حلقة الجمعة المقبلة: كنت بأخذ ٥ جنيهات مكافأة من قائد الجيش كل ما أقتنص جندي إسرائيلي.. كنت بستخدم رصاص حارق عشان يعمل إضاءة ويستفز العدو.
وأوضح نوار في الحلقة حيلته لاستهداف الجنود الإسرائيلين: جنود العدو عملوا حاجة بتعتمد على الخداع البصري، جابوا براميل خشب ونسيوا إن ضوء الشمس وراهم.. اقتنصت واحد من قلب البراميل.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة الإعلامية إيمان أبوطالب أحمد نوار حرب أكتوبر القوات المسلحة المصرية الجنود الإسرائيلين طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
كمين مثير للقسام ضد قوة للاحتلال في حي الشجاعية.. ذخيرة الجنود انفجرت
بثت كتائب القسام، مشاهد لكمين نصبته لقوة من جيش الاحتلال، تحصنت داخل أحد المنازل في حي الشجاعية، شرق مدينة غزة نفذته مجموعة من المقاومين، بعدة أسلحة.
وتظهر اللقطات، إجراء أحد القادة الميدانيين في القسام، اتصالات لتحديد سير العملية، إضافة إلى مشاهد ملتقطة بطائرة مسيرة، لتحركات جنود الاحتلال بشكل واضح في كافة المواقع بحي الشجاعية، ورصد الآليات ومواقع تمركز الجنود.
وظهرت قوة من مقاتلي القسام، خلال اجتماع لخطة العملية، قبل الانطلاق، ثم توجهوا إلى المكان من بين الأبنية المدمرة، حتى وصلوا إلى المنزل المستهدف، حيث ظهر جنود الاحتلال بشكل واضح داخله دون أن يشعروا بالكمين المعد لهم.
وتمكن المقاومون من ضرب الغرف التي تحصن بها جنود الاحتلال، وتظهر إحدى اللقطات انفجارات للذخيرة الخاصة بالجنود بعد تدمير المنزل.
وانتظر المقاومون حضور قوة النجدة، لسحب القتلى والمصابين من جيش الاحتلال، وأوقعوها في كمين آخر، وأطلقوا عليها القذائف والرصاص من رشاشاتهم، قبل الانسحاب وإنهاء العملية.