كيم كارداشيان تسوي دعوى قضائية مع 7 موظفين سابقين
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
قامت كيم كارداشيان بتسوية خارج المحكمة مع 7 مدبري منزل رفعوا دعاوى قضائية ضدها. ويقول الموظفون السابقون إن كيم حجبت 10% من إجمالي أجورهم مقابل الضرائب.
وتبين وثائق المحكمة التي حصلت عليها صحيفة ميرور البريطانية أن كيم "لم تحول قط" تلك المبالغ المستقطعة إلى الحكومة. وبدلاً من ذلك، زعم المدعون أنهم "تم تصنيفهم بشكل خاطئ" على أنهم مقاولون مستقلون، ولم يتلقوا أي إيصالات دفع، ولم يحصلوا على أجورهم على فترات دفع منتظمة، ولم يحصلوا على وجباتهم المطلوبة وفترات الراحة، ولم يتم توفير وسيلة لتسجيل جميع ساعات عملهم.
ونفت كيم في وقت سابق لمجلة فانيتي فير مسؤوليتها في هذا الوضع. وقالت إنها عينت الموظفين من خلال شركة خارجية. علاوة على ذلك، قالت ممثلة لكيم إنها "ليست مسؤولة عن كيفية إدارة الشركة لأعمالها والاتفاقيات التي أبرمتها مباشرة مع الموظفين".
وادعى أندرو راميريز، أحد المدعين في القضية، أنه طُرد بعد "الاستفسار عن حقوقه كموظف". بالإضافة إلى ذلك، زعم ابنه أندرو راميريز جونيور أنه "كان يعمل كقاصر يبلغ من العمر ستة عشر عاماً، لكنه عمل لفترة أطول من الحد الأقصى المسموح به لساعات العمل بشكل قانوني".
وبينما حاولت كيم رفض القضية، فقد وافقت على إجراء عملية وساطة وتوصل الطرفان إلى اتفاق من حيث المبدأ لحل هذه المشكلة. ووفقاً لوثائق المحكمة، من المتوقع أن يطلب الموظفون السابقون رفض القضية في غضون 60 يوماً.
وتأتي التسوية بعد حوالي شهرين من رفع دعوى قضائية ضد زوج كيم السابق، كانييه ويست، بسبب انتهاكات مزعومة لقانون العمل، حيث قدم توني ساكسون شكوى ضد كانييه بسبب العمل غير مدفوع الأجر والإنهاء الانتقامي وغير ذلك.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كيم كارداشيان ولم یتم
إقرأ أيضاً:
ليزو تنفي مزاعم التحرش وتستعد للدفاع في المحكمة
متابعة بتجــرد: نفت ليزو مزاعم التحرش الجنسي من راقصات سابقات مؤكّدةً أنها “لم تفعل شيئاً خاطئاً”، في حديث صريح عن كيفية تحوّل عامٍ مهم في حياتها المهنية إلى واحد من أكثر الأعوام توتراً بالنسبة لها.
كانت المغنية الأميركية قد أنهت أول جولة غنائية لها في الصيف الماضي، حين رفعت ثلاث من راقصاتها السابقات دعوى قضائية شاملة ضدها، وضد شركتها السياحية وقائدة فريق الرقص الخاصّ بها في آب (أغسطس) 2023، قبل شهر من رفع مصمّمة الأزياء آشا دانييلز، التي عملت على أزياء راقصات جولة ليزو، دعوى قضائية بتهم التحرش والتمييز.
وعلّقت ليزو على هذه الأحداث للمرّة الأولى في بودكاست Baby, This is Keke Palmer: “كنت أعيش الحلم حرفياً”، قبل أن تصدم بسلسلة من الادعاءات التي “خرجت حرفياً” من العدم”، على حدّ قولها.
وأشارت الفائزة بجائزة “غرامي” أربع مرات إلى أنها “أصيبت بأذى شديد”، لأن الراقصات اللاتي رفعن الدعوى “كن ممن أعطيتهن الفرصة وأحببتهن واحترمتهن”.
وأكّدت ليزو أن فريقها القانوني يخطط للقتال حتى يتم رفض جميع المطالبات ضدها.
وأضافت: “أعتقد أن هذه التجربة علمتني كيفية وضع مثل هذه الحدود، ليس لحمايتهن فقط، ولكن لحماية نفسي”.
ورداً على ادّعاء احدى الراقصات (أريانا ديفيس) بأن ليزو سخرت منها، بسبب جسدها، وألمحت إلى أن زيادة وزنها كانت علامة على أنها “أقلّ التزاماً” بعملها، أجابت الأخيرة: “لم تخرج هذه الكلمات من فمي أبداً”.
وتابعت: “ذلك من بين الأشياء الأخرى التي لم تحدث أبداً، على غرار الزعم بأني فرقعت مفاصلي وضربت بقبضتي وأطلقت تهديدات”، بعد استقالة الراقصة الثانية نويل رودريغيز.
ولم تنكر ليزو دعوة الراقصات إلى ناديي رقص التعرّي Crazy Horse Paris، وBananenbar Amsterdam، الذي يطلق على نفسه اسم “البار الإيروتيكي”، لكنها أكّدت أن الحضور لم يكن “إلزامياً”، وكل ما حدث فيه كان “بالتراضي”، في مقابل تأكيد الراقصات أنهن وافقن على دعوات ليزو للتفاعل مع راقصات التعرّي خوفاً من فقدان وظائفهن.
وأوضحت ليزو: “لقد التقينا بالراقصات، وضحكنا، وتحدثنا. هناك صور ومقاطع فيديو للفتيات الثلاث الراقصات السابقات، اللاتي يقاضينني، في مقطع فيديو يبتسمن، ويقضين وقتاً رائعاً. وعدنا جميعاً إلى فنادقنا. وهذا أحد ادعاءات التحرش الجنسي”.
وردّ محامي الراقصات رون زامبرانو على تصريحات ليزو في بيان جاء فيها: “هناك افتقار تام للوعي من جانب ليزو، إذ فشلت في رؤية كيف يمكن لهؤلاء الشابات في فريقها اللاتي بدأن للتو حياتهن المهنية أن يشعرن بالضغط لقبول دعوة من رئيستهن المشهورة عالمياً، والتي نادراً ما تتسكع معهن”.
واستطرد: “هناك ديناميكية قوة في علاقة الرئيس والموظف، والتي فشلت ليزو تماماً في تقديرها. نحن نتمسك بالمطالبات في الدعوى القضائية ومستعدون لإثبات كل شيء في المحكمة مع ليزو على المنصة تحت القسم أمام هيئة محلفين، وليس التفوه بالهراء والأكاذيب لتبرير الفشل في تحمل المسؤولية في بودكاست”.
ومن المقرر عقد جلسة استماع في قضية الراقصات في 14 كانون الثاني (يناير) المقبل.
main 2024-12-22Bitajarod