قرر فريق إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث المحلي لإمارة أم القيوين، بالتنسيق مع منطقة أم القيوين التعليمية ومؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، تحويل الدراسة "عن بعد" في المدارس الحكومية والخاصة في الإمارة يوم غد الجمعة، وإغلاق دور الحضانة، نظراً لتقلبات الطقس، وحفاظا على سلامة الطلبة والهيئتين الإدارية والتدريسية.


كما قرر الفريق، منح حرية اختيار نوع التعليم غداً لإدارة الجامعات والكليات، ليتم التنسيق بعد ذلك مع الطلاب.

أخبار ذات صلة نظراً لقلبات الطقس.. الدراسة عن بعد غداً في رأس الخيمة إعادة تشكيل مجلس «غرفة أم القيوين» وتعيين مدير عام للشبكة الإذاعية المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدراسة عن بعد أم القيوين تقلبات الطقس أم القیوین

إقرأ أيضاً:

عنصر غذائي شائع يعزز وظائف الدماغ

#سواليف

وجدت دراسة جديدة أن تناول حفنة يومية من #عنصر_غذائي شائع الاستهلاك قد يقلل من #خطر الإصابة بالخرف، وهو مرض عصبي يصعب علاجه بالأدوية.

شملت الدراسة أكثر من 50 ألف مشارك في “البنك الحيوي” بالمملكة المتحدة، تمت متابعتهم لمدة 7 سنوات في المتوسط، حيث وجد أن 2.8% من المشاركين أصيبوا بالخرف.

وأكدت النتائج أن الأشخاص الذين يتناولون ما يصل إلى 30 غراما من #المكسرات يوميا كانوا أقل عرضة بنسبة 16% للإصابة بالخرف، مقارنة بأقرانهم الذين لا يتناولون المكسرات.

مقالات ذات صلة أطعمة ومشروبات ينبغي ألا تتناولها أبدا على معدة فارغة 2024/11/14

وعند تناول المكسرات بدون ملح، ارتفعت هذه النسبة إلى 17%.

وكتب فريق البحث من جامعة “كاستيا لا مانشا” في إسبانيا: “يتعين على الدراسات المستقبلية طويلة المدى، سواء كانت تجريبية أو سريرية، تقييم فعالية استهلاك المكسرات كاستراتيجية للوقاية من #الخرف لدى البالغين”.

وتشير هذه الدراسة إلى أهمية المكسرات في تعزيز صحة الدماغ، إذ تحتوي المكسرات على عناصر غذائية غنية ومركبات مضادة للالتهابات والأكسدة.

وتدعم هذه النتائج الدراسات السابقة التي تشير إلى دور النظام الغذائي في الوقاية من الخرف. فقد أظهرت العديد من المراجعات المنهجية أن النظام الغذائي المتوسطي، الغني بالخضراوات والأسماك والمكسرات، يرتبط بتقليل خطر الإصابة بالخرف، بينما يعزز النظام الغذائي الغربي، الذي يحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة والسكر، خطر الإصابة بالخرف.

وفي تجارب سابقة، أظهرت بعض الدراسات أن تناول المكسرات قد يساعد في تحسين وظائف #الدماغ، مثل الذاكرة والطلاقة اللفظية، خاصة لدى الأفراد الأصحاء في منتصف العمر.

وعلى الرغم من هذه الفوائد المحتملة، لم تجد بعض التجارب الأخرى نتائج مماثلة، ما يعكس الحاجة إلى مزيد من البحث لفهم تأثير المكسرات على صحة الدماغ بشكل أفضل.

جدير بالذكر أن هناك بعض التحفظات على الدراسة الأخيرة، فقد كانت الفوائد واضحة فقط لدى الأشخاص الذين لا يعانون من السمنة، ويشربون كميات معتدلة من الكحول، ويحصلون على قدر كاف من النوم، ولا يدخنون. كما لم تظهر الدراسة أي ارتباطات قوية بين تناول المكسرات وتقليل خطر الإصابة بالخرف لدى فئة الرجال أو الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية أخرى، مثل ضعف العضلات أو الشعور بالوحدة.

مقالات مشابهة

  • حجارة أثرية تحسم الجدل حول تاريخ اختراع العجلة
  • نظرا لعلاقاته مع محمد بن سلمان وقادة المنطقة.. مصادر توضح لـCNN الدور المحتمل لكوشنر في الشرق الأوسط
  • الفئات الممنوعة من آداء مناسك الحج لعام 2025
  • فعلا محمد سيد حاج ظاهرة تستحق الدراسة
  • عنصر غذائي شائع يعزز وظائف الدماغ
  • الاحتياطي الفيدرالي: لا حاجة للإسراع بخفض الفائدة نظرا لقوة الاقتصاد
  • كهوف اصطناعية في أم القيوين لدعم البيئة البحرية
  • هل يُهدد كوب الحليب اليومي صحة المرأة؟
  • التعليم تعلن نتائج قبول الطلبة من ذوي الشهداء في الدراسة المسائية
  • موعد ومكان جنازة شقيقة شيخ الأزهر.. هل يغيب الإمام الطيب عن الحضور؟