شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن مبرة السعد للمعرفة تعلن أسماء الفائزات بجوائز مسابقتي ابتكار و الشيخة فادية السعد العلمية، الكويت ndash; 9 ndash; 7 كونا ndash; أعلنت مبرة السعد للمعرفة والبحث العلمي اليوم الاحد أسماء الفائزات بجوائز مسابقة شبكة الشرق الأوسط .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مبرة السعد للمعرفة تعلن أسماء الفائزات بجوائز مسابقتي (ابتكار) و(الشيخة فادية السعد العلمية)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مبرة السعد للمعرفة تعلن أسماء الفائزات بجوائز...

الكويت – 9 – 7 (كونا) -– أعلنت مبرة السعد للمعرفة والبحث العلمي اليوم الاحد أسماء الفائزات بجوائز مسابقة شبكة الشرق الأوسط للمخترعات والمبتكرات (ابتكار) ومسابقة (الشيخة فادية السعد العلمية) على مستوى الوطن العربي. ففي مسابقة ابتكار أعلنت المبرة حصول مريم الغافري من دولة الامارات العربية على المركز الذهبي والدكتورة طهيرة جعفري من إيران على المركز الفضي ووفاء العبيدات من مملكة البحرين على المركز البرونزي ونهى الميع من الكويت على المركز البرونزي مكرر. كما أعلنت المبرة عن فوز مدرسة قطر التقنية للبنات بالمركز الأول في مسابقة (فادية السعد العلمية) على مستوى المرحلة الثانوية من دولة قطر وفوز مدرسة فاطمة بنت أسد للتعليم الأساسي من سلطنة عمان بالمركز الثاني فيما حلت مدرسة بنات الفوار الثانوية من دولة فلسطين بالمركز الثالث. وبالنسبة للمرحلة المتوسطة فازت مدرسة الهجرة الحلقة الثانية من دولة الامارات بالمركز الأول ومدرسة عبري للتعليم الأساسي من سلطنة عمان بالمركز الثاني مكرر ومدرسة المتوسطة الثالثة في السعودية بالمركز الثاني مكرر ومدرسة زينب الإعدادية من البحرين بالمركز الثالث. واشادت رئيسة المبرة الشيخة فادية سعد العبدالله الصباح في كلمتها خلال حفل الإعلان عن الفائزين بالتعاون مع شبكة الشرق الأوسط للمخترعات والمبتكرات التي اطلقتها المبرة وشبكة المخترعين والمبتكرين العالمية للاحتفاء بالنساء القادرات على احداث تغيير عن طريق ابداع أفكار عملية جديدة تسهم في تعزيز التنمية وفق افاقها الأوسع. وقالت إن "التطور الذي عرفته بلداننا خلال السنوات الأخيرة يظهر بجلاء من خلال الحضور الفاعل للمرأة في كل القطاعات المنتجة إذ لا يمكن لأي بلد أو أي اقتصاد أو أي مجتمع أن يرفع تحديات العصر أو يمارس استثمار كل الطاقات التي يزخر بها بمعزل عن دور المرأة وهو ما يقع في صلب خطة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة لعام 2030 وفي مقدمة أهدافها ال71 ذات الصلة". وأكدت الدور الجوهري للتعليم والتكوين في تطوير روح المبادرة وتنمية ملكة الابتكار وحشد قدرات النساء على خوض غمار الابداع مبينة أنه من الضروري إدراج ذلك في عملية التلقين واكتساب المعرفة وأن "المسابقات التي نحتفي بها اليوم لا تعدو سوى جزء من بناء متكامل نسعى لتحقيقه". ومن جهته قال مدير عام مؤسسة الامارات للتعليم المدرسي محمد القاسم إن مسابقة الشيخة فادية السعد الصباح العلمية واحدة من أبرز المسابقات لما تمثله من رافد علمي يسهم بشكل فاعل في تنمية مهارات البحث لدى الطالبات وتحفيزهن على تقديم حلول علمية إبداعية لمختلف التحديات. وأكد ان ما حققته المسابقة من نجاحات وانجازات منذ انطلاقتها يجعلها تستحق عن جدارة ان تكون حاضنة عالمية للمبدعين والمبتكرين مؤكدا الدعم الكامل لرؤية المسابقة بالتوسع لتتجاوز محيطها لتشمل طلبة العالم. بدورها أعربت رئيسة شبكة الشرق الأوسط للمخترعات والمبتكرات وريادة الأعمال (مي وان) الشيخة نبيلة سلمان الصباح عن اعتزازها بتزامن الحفل مع الملتقى العلمي للاقتصاد المعرفي ودوره في بناء مجتمع مبدع ومبتكر والذي انطلق صباح اليوم بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين وكوكبه من الشباب المهتمين بالبحث العلمي والاقتصاد المعرفي ومرور ثلاث سنوات على إطلاق الشراكة المجتمعية العالمية بين مبرة السعد وشبكة العالمية للاختراع GLOBALWIIN. وقالت ان إطلاق شبكة الشرق الأوسط للمخترعات والمبتكرات MEWIN في الكويت يأتي ايمانا من مبرة السعد بأهمية تمكين المرأة في منطقة الشرق الأوسط وبهدف الجمع بين التكنولوجيا ونقل المعرفة لمساعدة النساء على الترويج لأفكارهن حتى يتم حث الشابات الاخريات لمتابعة خطواتهن والنظر في المهن المرتبطة بالإبداع والابتكار. من جانبها قالت المدير التنفيذي لمبرة السعد للمعرفة والبحث العلمي الدكتورة عائشة الهولي ان المسابقة من الإنجازات المهمة التي تقدمها مبرة السعد والتي تتطور عاما بعد عام لتواكب التقدم المعرفي والتكنولوجي منوهة بمشاركة 11 دولة في المسابقة في دورتها الحالية. وأعلنت ان المسابقة ستشهد انضمام تركيا واندونيسيا في الموسم المقبل معتبرة أنه مؤشر جيد على تزايد أعداد المشاركات كل عام ما يؤكد زيادة الوعي بأهمية هذا النوع من المسابقات التي تصقل المواهب وتحقق إنجازات على مستوى عال من الابداع والابتكار.(النهاية) م ر ف / ط أ ب

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس على المرکز من دولة

إقرأ أيضاً:

تحليل الإشارات الأولية لاستراتيجية ترامب

تناول الكاتب الصحفي الفلبيني ريتشارد هيداريان التحركات المبكرة في السياسة الخارجية لإدارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب الثانية، مع التأكيد على نهجه "السلام من خلال القوة".

إدارة ترامب الثانية تركز استراتيجياً على مواجهة الصين

وسلط الكاتب الضوء في مقاله بموقع "آسيا تايمز" على التعيينات الرئيسة والمشاركات الدبلوماسية والتحولات الاستراتيجية التي تشير إلى إعادة توجيه السياسة الخارجية الأمريكية تجاه منطقة المحيطين الهندي والهادئ، مع التركيز بشكل خاص على مواجهة الصين، وتبني موقف أكثر براغماتية في الشرق الأوسط وأوروبا.
وأشار الكاتب إلى جهود الإدارة الأمريكية الرامية إلى تعزيز التحالفات، وردع الخصوم، وإعطاء الأولوية للمناطق الاستراتيجية، مع الحفاظ على التركيز على تجنب الصراعات غير الضرورية. أولوية للمحيطين الهندي والهادئ

واستهل الكاتب مقاله بالإشارة إلى الإجراءات السريعة التي اتخذتها الإدارة الأمريكية الجديدة، خاصة من قبل وزير الخارجية ماركو روبيو، الذي عقد اجتماعات ثنائية مع وزير خارجية الهند جايشانكار ونظيره الفلبيني.
أكدت هذه المناقشات على مركزية آسيا في السياسة الخارجية لترامب والتزام أمريكا بحلفائها، مثل الفلبين، في مواجهة الصراعات المحتملة مع الصين في بحر الصين الجنوبي. 

President Trump's America First Peace thru Strength is BACK! ???????? pic.twitter.com/0ZrP4mFcxJ

— Elise Stefanik (@EliseStefanik) January 22, 2025

ولفت الكاتب النظر إلى المحادثة الهاتفية التي أجراها روبيو مع وزير الخارجية الفلبيني، والتي أكد خلالها على التزام أمريكا "الصارم" بالدفاع عن حليفتها في جنوب شرق آسيا بموجب معاهدة الدفاع المتبادل.
يعكس هذا الانخراط المبكر مع الشركاء الآسيويين نية الإدارة الأمريكية تعزيز وجودها في المنطقة ومواجهة نفوذ الصين المتزايد.
وأشار الكاتب إلى الانعقاد المبكر لتحالف "الحوار الأمني ​​الرباعي"، الذي يضم الولايات المتحدة وأستراليا واليابان والهند، كخطوة مهمة في تعزيز "منطقة المحيطين الهندي والهادئ الحرة والمفتوحة".
وفي بيان مشترك، أكد روبيو ونظراؤه في "التحالف" على التزامهم المشترك بدعم سيادة القانون والقيم الديمقراطية والسيادة والسلامة الإقليمية في المنطقة.
ونوه هايداريان إلى أن وزراء "التحالف" أصدروا انتقاداً مبطناً للقوى الرجعية، خاصة الصين، من خلال معارضة أي إجراءات أحادية تسعى إلى تغيير الوضع الراهن بالقوة أو الإكراه.
ويشير هذا الموقف الجماعي إلى جهد منسق بين أعضاء "التحالف" لموازنة سلوك الصين الحازم في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.

الشرق الأوسط: البراغماتية مقابل التشدد

ولفت الكاتب النظر إلى النهج البراغماتي للرئيس ترامب في ولايته الثانية، خاصة في الشرق الأوسط، وقال إن إقالة ترامب لصقور إيران مثل برايان هوك وجون بولتون، إلى جانب تعيين براغماتيين مثل مايكل ديمينو وستيف ويتكوف، تشير إلى تحول نحو الدبلوماسية وخفض التصعيد.
وأشارالكاتب إلى انتقاد ترامب لبولتون باعتباره "محرضاً للحرب" وقراره بتجريد بولتون ووزير الخارجية السابق مايك بومبيو من ملفاتهم الأمنية.
وتعكس هذه التحركات رغبة الإدارة الأمريكية في إبعاد نفسها عن سياسات المواجهة في الماضي ومتابعة نهج أكثر توازناً في الشرق الأوسط. 

First flex of Trump's peace through strength strategy https://t.co/EKw0u7VL9K @asiatimesonline aracılığıyla

— Tarık Oğuzlu (@TarikOguzlu) January 26, 2025

وتم تعيين ستيف ويتكوف، الذي يُنسب إليه الفضل في التفاوض على وقف إطلاق النار في غزة، مبعوثاً جديداً لترامب إلى إيران، حيث أعرب الرئيس عن أمله في التوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران.
وأشاد ترامب بمهارات ويتكوف الدبلوماسية، قائلاً: "سيكون من الرائع حقاً أن يتم ذلك دون الحاجة إلى اللجوء إلى خطوة إضافية [المواجهة العسكرية] ... نأمل أن تتوصل إيران إلى اتفاق".
يؤكد هذا التعيين، إلى جانب ترقية مايكل ديمينو إلى منصب المسؤول الأعلى الجديد في البنتاغون لشؤون الشرق الأوسط، على تفضيل الإدارة الأمريكية لسياسة أكثر تحفظاً وواقعية في الشرق الأوسط.
وقال ديمينو، المعروف بموقفه الانتقادي تجاه إسرائيل ودعوته إلى استراتيجية "الموازنة الخارجية"، إن الولايات المتحدة ليست لديها مصالح حيوية أو وجودية في الشرق الأوسط وينبغي لها أن تقلل من وجودها العسكري في المنطقة.

الصين باعتبارها التحدي الأعظم ولفت الكاتب النظر إلى تأثير إلبريدج كولبي، المرشح لمنصب وكيل وزارة الدفاع للسياسة، والذي طالما دافع عن إعطاء الأولوية للصين في السياسة الخارجية الأمريكية.
وأكد كولبي، المهندس الرئيس لاستراتيجية الأمن القومي لإدارة ترامب الأولى، على الحاجة إلى الاستعداد لصراع محتمل مع الصين. وفي مؤتمر كبير في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، حذر كولبي من أن الصين تستعد للحرب وأن الولايات المتحدة تواجه احتمال اندلاع صراع متعدد الجبهات، وربما حتى حرب عالمية ثالثة، في السنوات القادمة. وقال الكاتب إن آراء كولبي تتوافق مع استراتيجية الإدارة الأوسع نطاقاً لإعادة توجيه الموارد من أوروبا والشرق الأوسط إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ، حيث تشكل الصين التحدي الاستراتيجي الأعظم.
ونوه الكاتب أيضاً بالجهود المبذولة لإنهاء الصراعات في أوكرانيا والشرق الأوسط لتحرير الموارد وتوجيهها إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ.
وأكد مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز ومرشح وزير الدفاع بيت هاغسيث على الحاجة إلى إنهاء هذه الصراعات لمواجهة الصين بشكل أفضل.
وأكد والتز أن الولايات المتحدة يجب أن "تنهي بسرعة الصراعات في أوكرانيا والشرق الأوسط لتحرير الأصول العسكرية لمواجهة وردع الصين".
وانتقد هاغسيث، الذي خدم في حروب أمريكا في الشرق الأوسط، إدارة بايدن المنتهية ولايتها لعدم فصلها بشكل كافٍ عن صراعات الشرق الأوسط لصالح استراتيجية تركز على الصين.
ورأى الكاتب أن إدارة ترامب الثانية تركز استراتيجياً على مواجهة الصين من خلال تعزيز التحالفات والردع في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، مع تبني نهج أكثر عملية وأقل مواجهة في الشرق الأوسط.
وتهدف استراتيجية "السلام من خلال القوة"، كما عبر عنها ترامب، إلى بناء جيش أقوى، وإنهاء الحروب غير الضرورية، وتجنب الصراعات الجديدة، كل ذلك مع إعطاء الأولوية لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ باعتبارها المسرح المركزي للسياسة الخارجية الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • بجوائز تصل إلى 100 ألف جنيه.. الأوقاف تعلن عن مسابقة المستشار الفنجري
  • قراءة في مخاطبات ترمب تجاه الشرق الأوسط والسودان
  • رؤية جريئة للسلام في الشرق الأوسط
  • عن زلازل وشيكة في الشرق الأوسط... إليكم ما أوضحه خبير لبنانيّ
  • «تعليم الغربية» تعلن الفائزين بالمركز الأول في مسابقة أوائل الطلبة للتعليم الفني
  • هل يتعارض شعار "أمريكا أولاً" مع المصالح الإسرائيلية؟
  • تيك توك تكرم المواهب والإبداعات المتميزة في المنطقة
  • قطر تكشف عن شعار مونديال السلة 2027
  • تحليل الإشارات الأولية لاستراتيجية ترامب
  • ترامب وستارمر يبحثان أهمية التعاون لتحقيق الأمن في الشرق الأوسط