فيلم A Haunting In Venice يتخطى 121 مليون دولار منذ طرحه
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
ارتفعت إيرادات فيلم A Haunting In Venice بمليون دولار عن الأسبوع الماضى، ليصل مجمل الإيرادات إلى 121 مليونا و518 ألف دولار فى شباك التذاكر العالمى، منذ طرحه يوم 15 سبتمبر الماضى، العمل من إنتاج شركة ديزنى، ووصلت مدته إلى ساعة و43 دقيقة.
إيرادات فيلم A Haunting In Venice
وانقسمت إيرادات فيلم A Haunting In Venice بين 42 مليونا و448 ألف دولار فى شباك التذاكر الأمريكى، و79 مليونا و70 ألف دولار فى شباك التذاكر العالمى.
فيلم A Haunting In Venice بطولة كينيث براناه، ميشيل يوه، جايمى دورنان، إيما لايرد، كيلى ريلى، كايلى ألين، تينا فاي، أمير المصري ويدور حول جريمة قتل غامضة، حينما حضر هيركل بوارو المتقاعد من مهنته منذ سنوات، ويقيم في فينيسيا، جلسة تحضير أرواح تسفرعن مقتل أحد الحاضرين، وينطلق في رحلة كشف اللغز كعادته.
وكانت قد بدأت دور العرض في مصر والدول العربية فى عرض الفيلم الأمريكى البريطانى A Haunting In Venice، والذي ظهر به النجم أمير المصري كضيف شرف، A Haunting In Venice يعد استكمالا لسلسلة أفلام المحقق هيركل بوارو، عن قصة لأجاثا كريستي، ويقوم فيه أميرالمصري بدور أليساندرو لونجو وهو رجل يأمل في جذب انتباه هيركيول بوارو للمساعدة في حل لغز شخصي داخل عائلته.
فيلم Boonie Bears: Guardian Code انطلق بالسينمات المصرية.. اليومالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم A Haunting in Venice إيرادات فيلم A Haunting in Venice A Haunting In Venice
إقرأ أيضاً:
القاهرة للدراسات: تصدير العقارات سيحقق لمصر إيرادات تصل لـ15 مليار دولار سنويًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور عبدالمنعم السيد، مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية الاستراتيجية، أن تصدير العقارات سيحقق لمصر إيرادات تصل إلى 10-15 مليار دولار سنويًا، إذا تم تنظيم القطاع بشكل جيد
وشدد مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية الاستراتيجية في الصنايعية بودكاست الذي يقدمه الإعلامي محمد ناقد، على أهمية وضع سياسات واضحة لدعم تصدير العقارات وتوفير بيئة استثمارية جاذبة للمستثمرين الأجانب.
وأوضح، أن قطاع التطوير العقاري يعد من القطاعات المهمة، لكنه لا يمكن أن يكون القطاع الوحيد الدافع للتنمية في أي دولة، مؤكدا أن أن تحقيق التنمية المستدامة يتطلب تنوعًا في القطاعات، مثل الصناعة والزراعة والسياحة والاتصالات، لضمان نمو اقتصادي متكامل.
وأشار إلى أن السوق العقاري في مصر يتمتع بحجم كبير، لكن هناك عدة تحديات تؤثر على تصدير العقارات، من بينها عدم وجود بيانات دقيقة حول حجم العقارات المصدرة، وغياب جهة موحدة لتنظيم وتطوير هذا القطاع على غرار النماذج العالمية.
ويرى أن بعض الدول، مثل الإمارات، تمكنت من تحقيق إيرادات ضخمة من تصدير العقارات، حيث بلغت صادرات دبي وحدها في 2024 أكثر من 18 مليار دولار، بينما يتجاوز إجمالي صادرات العقارات في الإمارات 45 مليار دولار، وهو ما يعكس أهمية تنظيم القطاع والاستفادة منه في جذب الاستثمارات الأجنبية.
ونوه إلى أن السوق العقاري العالمي يبلغ حجمه نحو 250 مليار دولار سنويًا، وهو ما يبرز الفرص الكبيرة التي يمكن أن تستفيد منها مصر إذا تمكنت من تحسين منظومتها العقارية وتصدير الوحدات بشكل أكثر كفاءة.
وأوضح، أن من أبرز العقبات التي تواجه تصدير العقار المصري هي عدم تشطيب معظم الوحدات السكنية بشكل كامل، وهو ما لا يتماشى مع معايير السوق الدولية.
وأكد أن المشترين الأجانب عادة ما يبحثون عن وحدات جاهزة للسكن فورًا، وهو ما يستدعي تغيير سياسات المطورين العقاريين لتقديم منتجات تناسب احتياجات السوق العالمية.
وأضاف، أن العقود العقارية في مصر تعاني من عشوائية كبيرة، حيث إنها في كثير من الحالات تفتقر إلى الشفافية وتعتمد على عقود إذعان تضع المشتري في موقف ضعيف أمام المطورين.
وأكد أن العقود العقارية يجب أن تكون واضحة وتخضع لجهة إشرافية لضمان حقوق جميع الأطراف، مشيرًا إلى أن غياب التنظيم القانوني يجعل المستثمرين الأجانب يترددون في شراء العقارات المصرية، خوفًا من النزاعات القانونية التي قد تستغرق سنوات لحلها.
وتابع قائلًا، إن هناك أيضًا مشكلات تتعلق بالرسوم والاشتراطات الإدارية داخل الكمباوندات، مثل ضرورة الحصول على موافقات لبيع الوحدات أو فرض رسوم إضافية عند نقل الملكية، وهو ما يشكل عائقًا أمام المستثمرين.
وشدد الدكتور عبد المنعم السيد على ضرورة إنشاء جهة مركزية لتنظيم وتطوير القطاع العقاري في مصر، تتولى وضع ضوابط واضحة للعقود والتشطيبات والمعايير المالية للمطورين العقاريين، فضلًا عن اعتماد نظام الحسابات البنكية المشروطة، بحيث يتم إيداع أموال المشترين في حسابات مخصصة للبناء، ولا يتم استخدامها إلا في عمليات التطوير العقاري، مما يضمن الجدية والشفافية.
وأشار إلى أن الوسطاء العقاريين يلعبون دورًا رئيسيًا في السوق، لكن يجب أن يتم تنظيمهم بشكل أفضل، حيث إن بعضهم يعمل بدون تراخيص أو رقابة، مما يؤدي إلى ممارسات غير عادلة تؤثر على الأسعار وتجربة المشترين.