الراي:
2024-07-03@16:01:07 GMT

لماذا أصبح البطيخ رمزاً للتضامن مع الفلسطينيين؟

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

لماذا أصبح البطيخ رمزاً للتضامن مع الفلسطينيين؟.. في الرد على هذا السؤال لا بد من الإشارة إلى الرمزية التي تحملها تلك الفاكهة للفلسطينيين، الذين يحملون قطع منها في مواجهة القوات الإسرائيلية.
فالأحمر والأسود والأبيض والأخضر ليست ألوان البطيخ فحسب، بل ألوان العلم الفلسطيني أيضاً، وبالتالي يمكن رؤية هذه الرمزية في أنحاء العالم أثناء المسيرات المؤيدة للفلسطينيين وفي عدد لا يحصى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي مع استمرار التوغل الإسرائيلي في غزة.

وهناك تاريخ وراء هذه الرمزية للبطيخ، فبعد الحرب بين العرب وإسرائيل عام 1967، سيطرت إسرائيل على غزة والضفة الغربية، وحظرت حمل الرموز الوطنية مثل العلم الفلسطيني وألوانه في جميع أنحاء الأراضي المحتلة.
وبما أن حمل العلم أصبح جريمة، بدأ الفلسطينيون برفع شرائح البطيخ بدلاً من العلم، كشكل من أشكال الاحتجاج.
وبعد توقيع إسرائيل والفلسطينيين على سلسلة اتفاقيات سلام موقتة، عُرفت باتفاق أوسلو عام 1993، اعتُرف بالعلم على أنه علم السلطة الفلسطينية، التي أقيمت لإدارة غزة وأجزاء من الضفة الغربية المحتلة.

معدل الوفيات يرتفع 5 مرات بسبب موجات الحر القاتلة منذ 22 ساعة حافلة هوت بـ 55 هندياً في وادٍ عمقه 300 قدم منذ 22 ساعة

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

حصيلة صادمة لضحايا العدوان في صفوف الطلاب الفلسطينيين منذ 7 أكتوبر

كشفت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية، عن استشهاد 8 آلاف و672 طالبا فلسطينيا في المدارس والجامعات بغزة ومدن الضفة الغربية المحتلة، منذ بدء العدوان الوحشي المتواصل على القطاع المحاصر للشهر التاسع على التوالي.

وقالت الوزارة الفلسطينية في بيان، الثلاثاء، إن عدد الشهداء من الطلبة في قطاع غزة بلغ 8572، إضافة إلى 100 من الضفة الغربية، مشيرة إلى أن الجرحى بلغ عددهم  14 ألفا و89 في قطاع غزة، و494 في الضفة الغربية.

وأشارت بيانات الوزارة، إلى استشهاد 497 معلما وإداريا بالمدارس والجامعات، بالإضافة إلى إصابة 3402 بجروح في قطاع غزة والضفة.



وتتسبب العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة في حرمان 620 ألف طالب من الالتحاق بمدارسهم منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي، كما حرم 39 ألفا من طلبة التوجيهي من التقدم لامتحانات هذا العام.

وبحسب البيان، فإن 353 مدرسة حكومية وجامعة و65 تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في قطاع غزة، تعرضت للضرر والتخريب الكلي والجزئي جراء العدوان الإسرائيلي.

ومنذ بدء حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة، جرى تعليق جرى تعليق الدراسة في المدارس والجامعات للحفاظ على حياة الطلبة في ظل القصف الإسرائيلي العنيف والاستهداف المتعمد للمدنيين والمباني السكنية والمؤسسات التعليمية والطبية.


ولليوم الـ270 على التوالي، يواصل الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر المروعة ضمن حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.

ومنذ 6 أيار/ مايو الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي هجوما بريا عنيفا على مدينة رفح التي تكتظ بالنازحين والسكان، وذلك رغم التحذيرات الأممية والدولية من مغبة العدوان على المدينة الحدودية، وأمر محكمة العدل الدولية بوقف الهجوم.

وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على الـ37 ألف شهيد، وأكثر من 87 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.

مقالات مشابهة

  • لماذا نتقبل حداثة الغرب ونرفض التجديد في ثقافتنا؟
  • خبراء أمميون يدينون 57 عامًا من غياب العدالة في الضفة الغربية المحتلة 
  • مقتل أربعة شبان بغارة إسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة 
  • مستوطنون يهاجمون قوات إسرائيلية فككت مستوطنة عشوائية في الضفة الغربية المحتلة
  • الاحتلال يعلن مخططاً لإقامة 5300 وحدة استيطانية في الضفة الغربية
  • حصيلة صادمة لضحايا العدوان في صفوف الطلاب الفلسطينيين منذ 7 أكتوبر
  • نقابة الصحفيين ترد على مايك والتز: القضاء العراقي أصبح رمزاً لوحدة البلاد
  • مؤرخ إسرائيلي يطالب بإعلان الأردن دولة للفلسطينيين بديلا عن حل الدولتين
  • مرصد الأزهر: الاحتلال يكثف من استيطانه لأراضي الضفة الغربية
  • بالفيديو.. شاهدوا كيف طالت صواريخ الحزب آليات إسرائيلية داخل رويسات العلم