الراي:
2025-05-01@08:42:01 GMT

لماذا أصبح البطيخ رمزاً للتضامن مع الفلسطينيين؟

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

لماذا أصبح البطيخ رمزاً للتضامن مع الفلسطينيين؟.. في الرد على هذا السؤال لا بد من الإشارة إلى الرمزية التي تحملها تلك الفاكهة للفلسطينيين، الذين يحملون قطع منها في مواجهة القوات الإسرائيلية.
فالأحمر والأسود والأبيض والأخضر ليست ألوان البطيخ فحسب، بل ألوان العلم الفلسطيني أيضاً، وبالتالي يمكن رؤية هذه الرمزية في أنحاء العالم أثناء المسيرات المؤيدة للفلسطينيين وفي عدد لا يحصى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي مع استمرار التوغل الإسرائيلي في غزة.

وهناك تاريخ وراء هذه الرمزية للبطيخ، فبعد الحرب بين العرب وإسرائيل عام 1967، سيطرت إسرائيل على غزة والضفة الغربية، وحظرت حمل الرموز الوطنية مثل العلم الفلسطيني وألوانه في جميع أنحاء الأراضي المحتلة.
وبما أن حمل العلم أصبح جريمة، بدأ الفلسطينيون برفع شرائح البطيخ بدلاً من العلم، كشكل من أشكال الاحتجاج.
وبعد توقيع إسرائيل والفلسطينيين على سلسلة اتفاقيات سلام موقتة، عُرفت باتفاق أوسلو عام 1993، اعتُرف بالعلم على أنه علم السلطة الفلسطينية، التي أقيمت لإدارة غزة وأجزاء من الضفة الغربية المحتلة.

معدل الوفيات يرتفع 5 مرات بسبب موجات الحر القاتلة منذ 22 ساعة حافلة هوت بـ 55 هندياً في وادٍ عمقه 300 قدم منذ 22 ساعة

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

عُمانية تواصل النجاح في مشروع زراعة البطيخ بالمضيبي

الرؤية- ناصر العبري

تواصل فاطمة بنت محمد الحبسية، من ولاية المضيبي بمحافظة شمال الشرقية، تحقيق نجاحات ملحوظة في مشروعها الزراعي لإنتاج الأصفر والأحمر المعروف محلياً بـ"الجح".

وقالت- في تصريحات لـ"الرؤية": "إجمالي إنتاج البطيخ هذا العام يقدر بحوالي 14 طنا، وهو إنتاج لمساحة تقدر بفدانين زراعيين، مما يمثل زيادة ملحوظة مقارنة بـ10 أطنان قبل ثلاثة مواسم، ويعتبر هذا الموسم السادس على التوالي الذي تنجح فيه زراعة البطيخ الأصفر، الغني بالفيتامينات".

وأضافت: "فكرة زراعة هذا النوع من البطيخ بدأت كتجربة قبل ست سنوات، وعند نجاح الإنتاج في العام الأول، قررت إعادة التجربة سنويا، وقد نجحت في تهيئة الأرض والمياه اللازمة لزراعة هذا المحصول".

وأوضحت الحبسية أن زراعة البطيخ جاءت كخطوة أولى نحو مشروع استثماري في المجال الزراعي، خاصة مع توفر المياه في مزرعتها، مبينة: "محصول البطيخ يعد من المنتجات التي تحرص على إنتاجها، نظراً للرواج الدائم في الأسواق المحلية، خاصة خلال هذه الفترة من العام التي تكثر فيها طلبات المنتجات الزراعية".

يشار إلى أن ولاية المضيبي تشتهر بزراعة مجموعة متنوعة من المحاصيل الزراعية الموسمية، بما في ذلك الخضروات والفواكه، حيث ساهمت وفرة المياه في تحقيق إنتاج وفير من كافة المحاصيل، مما جعلها تتوفر بكميات تجارية في الأسواق المحلية بسلطنة عُمان.




 

 

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يهدم منزلي عائلتين في قرية قبيا شمال الضفة الغربية المحتلة
  • «الكبيرة بـ 300 جنيه».. أسعار البطيخ في الأسواق اليوم الأربعاء
  • عضو كنيست إسرائيلي يوجه إنذاراً لنتنياهو: مطلوب طوق أمني واسع في الضفة الغربية فوراً
  • سيف بن زايد: «أم الإمارات» استحقت بجدارة أن تكون رمزاً عالمياً استثنائياً للأمومة والعطاء الإنساني
  • هجرات ضاعفها الفقر والجفاف والحروب... لماذا أصبح اليمن نقطة عبور رئيسية للمهاجرين الأفارقة؟
  • انتبه لهذه الأسرار قبل شراء البطيخ
  • عُمانية تواصل النجاح في مشروع زراعة البطيخ بالمضيبي
  • قبل ما تشتري.. علامات تحميك من تسمم البطيخ
  • بدء حصاد 14 طنا من البطيخ الأصفر بالمضيبي
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تهدم منازل الفلسطينيين جنوب الضفة الغربية وتُشرّد سكانها