أعلنت طلاقها.. هنا الزاهد: شهر العسل أوحش حاجة في حياتي
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
اعلنت الفنانة هنا الزاهد انفصالها رسميا عن الفنان احمد فهمي.
وكتبت عبر انستجرام :" الحمد لله تم الانفصال رسمي بيني وبين احمد بعد ٤ سنين جواز وربنا يكتب لكل واحد فينا الخير
وحكت هنا في برنامج تلفزيوني سابق عن فترة شهر العسل مع احمد فهمي والصعوبات التي واجتها وقالت:"وقالت :"أوحش حاجة حصلتلي في حياتي، كنت تعبانة ووصل وزني حاجة أربعين كيلوغرام، مرارتي اتفقعت كان في حصوات في المرارة وتعبت جداً".
وأضافت: "أول يومين كانوا تمام تالت يوم بدأت أتعب ووجهي يحمر وأسخن افتكرت إن جالي تسمم، طلع إن مرارتي فيها حصوات كتيرة وكان المفروض تتشال وجالي التهاب في بطني كلها قالوا اقطعوا إجازتكوا وأرجعوا بلدكوا، كنا في سنغافورة لحد ما تبقى كويسة وقعدت شهر آكل مسلوق وبعدها أعمل عملية".
طلاق هنا الزاهد وأحمد فهمي .. أحدث أنباء الانفصال في الوسط الفني وأثار ضجة كبيرة خلال الشهور القليلة الماضية ، خاصة بعد الخلافات التي وقعت بينهما ومع أسرة أحمد فهمي
وخلال الساعات القليلة الماضية ، تم تداول معلومات تؤكد انفصال هنا الزاهد وأحمد فهمي ، لكن الأمر يدور في غاية السرية، حيث اتفق الثنائي على الانفصال بالفعل، لكن حتى الآن لم يحدث الطلاق رسمياً .
طلاق هنا الزاهد وأحمد فهمي
وحسب ما تم تداوله ، فإن هنا الزاهد واحمد فهمي منفصلان منذ أشهر بشكل سري، واتفقا بالفعل على الطلاق ، لكن تم تأجيل تنفيذ القرار لفترة ، خاصة وأنهما كانا يستعدان لطرح فيلمهما مستر إكس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد فهمي الفنان احمد فهمى الفنانة هنا الزاهد الساعات القليلة هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
جريمة “سفاح بن احمد” تدق ناقوس الخطر حول الصحة النفسية.. برلماني لوزير الصحة: هشاشة خطيرة تنذر بمآسي اجتماعية
زنقة 20 | الرباط
هزت قضية العثور على جثث مقطعة الأشلاء بمدينة ابن أحمد إقليم سطات ، وتورط شخص مسن يعاني من اضطرابات عقلية ونفسية، الرأي العام الوطني.
و أسفرت الأبحاث الميدانية والتقنية عن العثور على أشلاء بشرية في أماكن متفرقة كمراحيض ملحقة بالمسجد الأعظم، وحقول مجاورة لمدرسة الوحدة، ودورات المياه بمراحيض المسجد، ومنزل المشتبه فيه.
النائب البرلماني المهدي الفاطمي، وجه سؤالا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية حول الصحة النفسية بالمغرب وأخطار الإهمال “سفاح بن أحمد نموذجا”،
وجاء في سؤال الفاطمي أن واقعة العثور على بقايا بشرية بمدينة بن أحمد، والتي يُشتبه في ارتباطها بشخص يُعاني من اضطرابات عقلية، أثارت صدمة عميقة في الرأي العام وأعادت إلى الواجهة إشكالية طالما تجرى تجاهلها أو التعامل معها بشكل هامشي وهي الصحة النفسية في المغرب.
هذه الحادثة، بما تسببت فيه من دلالات صادمة، ليست معزولة عن سياق أوسع يتسم بضعف كبير في البنية التحتية للصحة النفسية يقول الفاطمي ، وغياب رؤية سياسة عمومية شاملة.
النائب البرلماني قال في سؤاله أن الصحة النفسية في المغرب تعيش وضعا يثير الكثير من علامات الاستفهام حول مدى جدية التعاطي المؤسساتي مع هذا الجانب الحيوي من الصحة العامة.
و ذكر أنه مع تزايد الضغوط الاجتماعية والاقتصادية، وتنامي مؤشرات الاضطرابات النفسية في صفوف مختلف الفئات العمرية، تبرز الحاجة الملحة إلى مراجعة شاملة للسياسات العمومية المعتمدة في هذا المجال، والتي لا تزال تعاني من أعطاب هيكلية ونقص فادح في الموارد البشرية والتجهيزات.
وأضاف الفاطمي ان واقع الحال ، يُظهر هشاشة خطيرة في منظومة التكفل بالأمراض النفسية والعقلية ، مشيرا الى ان عدد الأطباء المتخصصي لان يوازي حجم الطلب المتزايد، والبنيات الاستشفافية المتوفرة تتركز في المدن الكبرى، مما يُقصي شرائح واسعة من المواطنين، خصوصا في المناطق القروية وشبه الحضرية، من الحق في العلاج والمتابعة.
كما أوضح أن ضعف التنسيق بين القطاعات المعنية وغياب رؤية مندمجة للتعامل مع المرضى النفسيين يُنتج حالات من الإهمال قد تتحول في بعض الأحيان إلى مآس اجتماعية أو تهديدات حققية للأمن العام وفاجعة بن أحمد نموذجا.