توقف كامل خدمات الاتصالات في قطاع غزة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أعلنت شركتا الاتصالات الرئيسيتان في غزة "بالتل" و"جوال" خروج كافة خدمات الاتصالات في القطاع عن الخدمة مع استنفاد جميع مصادر الطاقة.
وقالت "بالتل" و"جوال": "أهلنا الكرام في الوطن الحبيب، نأسف للإعلان عن انقطاع كامل في خدمات الاتصالات الثابتة والخلوية والإنترنت في قطاع غزة، وذلك بعد منع إدخال الوقود ونفاد كافة مصادر الطاقة الإحتياطية لتشغيل عناصر الشبكة الرئيسية".
أهلنا الكرام في الوطن الحبيب،
نأسف للإعلان عن انقطاع كامل في خدمات الاتصالات (الثابتة والخلوية والإنترنت) في قطاع غزة، وذلك بعد منع إدخال الوقود ونفاد كافة مصادر الطاقة الإحتياطية لتشغيل عناصر الشبكة الرئيسية.
حماكم الله وحمى البلاد#أبقوا_غزة_على_اتصال
أهلنا الكرام في الوطن الحبيب،
نأسف للإعلان عن انقطاع كامل في خدمات الاتصالات (الثابتة والخلوية والإنترنت) في قطاع غزة، وذلك بعد منع إدخال الوقود ونفاد كافة مصادر الطاقة الإحتياطية لتشغيل عناصر الشبكة الرئيسية.
حماكم الله وحمى البلاد#أبقوا_غزة_على_اتصال
وفي اليوم الـ41 من الحرب في غزة، يواصل الجيش الإسرائيلي عملياته في القطاع، في وقت تواصل الفصائل الفلسطينية التصدي وقصف القوات الإسرائيلية المتوغلة.
إقرأ المزيدوتجاوزت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الـ11500 قتيل، بينهم 4710 أطفال، وأكثر من 3130 امرأة، ونحو 198 فردا من الكوادر الطبية، و21 رجلا من طواقم الدفاع المدني، و51 صحفيا، وما يزيد عن 29 ألف جريح، أكثر من 70% منهم من الأطفال والنساء.
أما على الجانب الإسرائيلي فقتل أكثر من 1400 شخص وأصيب أكثر من 5 آلاف بجروح، إلى جانب مقتل 368 جنديا إسرائيليا.
جدير بالذكر أن خبراء في الأمم المتحدة أكدوا أن الحرب الإسرائيلية في غزة يمكن أن تتصاعد إلى إبادة جماعية ضد الفلسطينيين، مشددين على أنه يجب على المجتمع الدولي أن يتخذ إجراءات عاجلة لضمان وقف إطلاق النار.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الطاقة القضية الفلسطينية انترنت تل أبيب حركة حماس صواريخ طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام هاتف خدمات الاتصالات مصادر الطاقة فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزيرا الاقتصاد والطاقة يبحثان سبل توفير مصادر الطاقة للمنشآت الصناعية
دمشق-سانا
بحث وزير الاقتصاد والصناعة الدكتور محمد نضال الشعار مع وزير الطاقة المهندس محمد البشير، سبل توفير مصادر الطاقة اللازمة لعمل المنشآت الصناعية، ودعم العملية الإنتاجية في البلاد.
وتناول اللقاء آلية العمل لتخفيف تكاليف الكهرباء، والفيول، والغاز الطبيعي، اللازمة لعمل المصانع بشكل عام، وخاصة الاستراتيجية، لإعادة تشغيلها، لكونها تعتبر ركيزة أساسية في تعزيز الاقتصاد الوطني.
وأعرب الوزيران عن التزامهما بالعمل معاً، لإيجاد حلول مستدامة تعزز كفاءة استخدام الطاقة، وتضمن استمرارية تشغيل المصانع، وضرورة التنسيق بين وزارتي الاقتصاد والصناعة والطاقة، لتطوير خطط استراتيجية تساهم في تحقيق الأهداف التنموية وتحسين الوضع الاقتصادي.
تابعوا أخبار سانا على