مركزية مستقبل وطن تعقد اجتماعا لمناقشة الخريطة الإعلامية لدعم السيسي في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
عقدت أمانة الإعلام المركزية، بحزب مستقبل وطن، برئاسة الإعلامية هبة جلال، اجتماعاً تنظيمياً هاماً اليوم الخميس، لمناقشة الخريطة الإعلامية لتغطية الانتخابات الرئاسية المقبلة، في إطار دعم حزب مستقبل وطن للرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية، في الأمانة العامة للحزب بالقاهرة.
شارك في الاجتماع، الأمناء المساعدون وأعضاء هيئة مكتب أمانة الإعلام المركزية، وأمناء الإعلام والأمناء المساعدون في جميع المحافظات.
واستعرض الاجتماع خريطة التغطية الإعلامية لكافة الفعاليات والمؤتمرات لدعم وتأييد المرشح الرئاسي الرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية.
وشددت هبة جلال أمين الإعلام، على ضرورة إبراز المشهد الانتخابي بالشكل الأمثل والتغطية الإعلامية بكافة المحافظات، مؤكدة أهمية قيام أمانة الإعلام بدورها في الاستحقاق الانتخابي المقبل بالتعاون مع كافة الأمانات داخل الحزب، مشيرة إلى حجم المسئولية الملقاة على عاتق أمانة الإعلام وقدرتها على تنفيذ كافة التكليفات المطلوبة وفقاً لتوجيهات قيادات الحزب.
وأكد المشاركون في الاجتماع، استعدادهم الكامل في التغطية الإعلامية بكافة الدوائر الانتخابية، إيمانا منهم بأهمية الاستحقاق الانتخابي، فضلاً عن التزامهم الحزبي.
وجدد المشاركون في الاجتماع تأييدهم ودعمهم للرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
كما تمت مناقشة مقترحات الأعضاء، بشأن آليات تعزيز التواصل التنظيمي بين الأمانة على المستوى المركزي وكافة أمانات الإعلام بالمراكز والأقسام بجميع المحافظات، فضلًا عن مناقشة الإطار العام لاستراتيجية وخطة عمل أمانة الإعلام المركزية خلال الفترة المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب مستقبل وطن السيسي الانتخابات الرئاسية التغطية الإعلامية المؤتمرات السیسی فی الانتخابات الرئاسیة أمانة الإعلام
إقرأ أيضاً:
قانون الحافز الانتخابي ضمير الاغلبية الصامتة المقاطعة للانتخاب سخطاً على الفاسدين والجهلة والعملاء
شبكة انباء العراق ..
صرَّح الخبير المهندس عامر عبد الجبار رئيس تحالف المعارضة النيابية قائلاً:
استحضرت مقولة الروائي البريطاني جورج اوريل “لغة السياسة تم تصميمها لتجعل الكذب يبدو صادقا والقتل محترماً”
وانا اتصفح وسائل التواصل الاجتماعي تفاجئت بوجود حملة (أعلانية) وليس (أعلامية) لمهاجمة مشروع مقترح قانون (الحافز الانتخابي) والذي تقدمنا به عبر المؤسسة البرلمانية، وكنا نطمح ان يكون هذا القانون في حال إقراره محركاً للصوت الوطني للاغلبية الصامتة من الشعب العراقي، والتي تم ويتم تغييبها عمداً من قبل الجهات والاطراف الفاسدة داخل وخارج العملية السياسية.
لايهم جماعات المصالح الفاسدة وذيولها وأدواتها الرخيصة ان يكون العراق وشعبه في خير وأمن وأطمئنان ورخاء، وإنما منافعهم المادية التافهة هي الاهم .
دعوة لابناء شعبنا المظلوم ان يرتقي بمواقفه الى مستوى المخاطر التي تحدق به، ومنها وليس جلها تغيير سياسي يختلط بدماء الابرياء، وهذا ما نحاول تفاديه عبر مقترح مشروعنا لقانون (الحافر الانتخابي) والذي يمثل مكافأة وطن تمنح للمشاركين في الانتخابات فعودة المقاطعين ستغير مسار العملية السياسية ولاسيما بان نسبتهم تقدر حوالي 80% من اصوات المشاركين في الانتخابات الاخيرة والأحزاب الحاكمة بعد 2003 نسبة جمهورهم لا تتجاوز 15% وهذا ما اقلقها لان القانون إذا ما تم تشريعه وبمشاركة المقاطعين سوف يتم تنظيف هيكلة ادارة الدولة من الفاسدين والجهلة والعملاء إن شاء الله.
وختم عبد الجبار تصريحه بتوجيه دعوة أخرى لكل من يدعي انه أعلامي (وطني) وهمه الأول والاخير حقوق مواطني شعبه المبتلى بالمصائب ان يعود لصف الشعب والأغلبية المقهورة
وان لا يصدق بإعلام الاحزاب الفاشلة المأجور.