وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن بدء المرحلة التالية من العملية البرية في غزة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
زعم وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، اليوم الخميس، أن الجيش الإسرائيلي عثر على نتائج مهمة في مستشفى الشفاء، معلنا بدء المرحلة التالية من العملية البرية.
ولم يوضح وزير الدفاع الإسرائيلي، تفاصيل النتائج داخل المستشفى.
وقال جالانت، خلال زيارة إلى مركز قيادة الفرقة 36 في جيش الاحتلال الإسرائيلي: “العملية مستمرة ويتم تنفيذها بطريقة دقيقة وانتقائية ولكن حازمة للغاية”.
وأضاف أن “الجيش الإسرائيلي أكمل السيطرة على الجزء الغربي من مدينة غزة، وقام بتطهير المنطقة من أي نشطاء وأصول لحماس”.
تحرك عاجل من الكونجرس الأمريكي لمنع مبيعات الأسلحة لإسرائيل خمس طرق أمام إسرائيل للتعامل مع الأنفاق في غزةوتابع جالانت: “لقد بدأت المرحلة التالية من العملية البرية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الدفاع الإسرائيلي جالانت الاحتلال الاسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن إكمال انسحابه من محور نتساريم
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد أنه أكمل سحب قواته من محور نتساريم في قطاع غزة في إطار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وذلك بعد احتلاله لأكثر من عام و3 أشهر.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن "قواتنا انسحبت من نتساريم بالكامل"، وذلك بعد صدور أوامر في وقت سابق أمس للقوات الإسرائيلية بالانسحاب من المحور الذي يفصل شمال القطاع عن جنوبه.
وبثت وسائل إعلام إسرائيلية مقطع فيديو يظهر إصدار ضابط في جيش الاحتلال الإسرائيلي تعليمات لجنوده بالانسحاب النهائي من المحور.
وكانت صحيفة هآرتس قد أعلنت في وقت سابق أنه يتوقع أن يستكمل الجيش انسحابه من محور نتساريم بحلول صباح اليوم، وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار.
وكانت القوات الإسرائيلية قد نفذت أول عملية انسحاب جزئي من محور نتساريم في اليوم السابع من الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن المواقع المزمع إخلاؤها تقع شرق شارع صلاح الدين، مما يعني أن الجيش الإسرائيلي لن يبقي على أي وجود له في وسط وشمال قطاع غزة، باستثناء قوات الفرقة 162 التي تنتشر على طول المنطقة العازلة قرب الحدود.
إعلانووفقا للصحيفة، سيظل الوجود العسكري الإسرائيلي مقتصرا في الوقت الحالي على محور فيلادلفيا جنوبي قطاع غزة.
وأشارت الصحيفة إلى أن محور نتساريم كان يمثل نقطة إستراتيجية للمناورة العسكرية الإسرائيلية، فضلا عن أهميته لدى المستوطنين الذين كانوا يطمحون للعودة إلى الاستيطان في شمال القطاع.