مدير إدارة أبوتشت التعليمية يوجه بتكثيف المتابعات اليومية للمدارس
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
ترأس المهندس عبدالمنعم قاصد مدير عام إدارة أبوتشت التعليمية، اليوم الخميس ١٦ نوفمبر، اجتماعا بمكتبه بديوان عام الإدارة بحضور عبدالرؤوف عبدالواحد مدير المتابعة وتقويم الأداء واعضاء ادارة المتابعة وهاني الملقب رئيس قسم العلاقات العامة والإعلام وحدادي صابر مسؤول الأمن.
وناقش الاجتماع عدة موضوعات اهمها تكييف المتابعات اليومية للمدارس والتحقق من تطبيق القرارات الوزارية والكتب الدورية المنظمة للعملية التعليمية والوقوف علي الايجابيات والسلبيات التي يتم رصدها خلال المتابعة.
وأشار قاصد ان دور المتابع لايقتصر علي رصد إيجابيات وسلبيات فقط إنما عليه مسؤولية التوجيه وتذليل العقبات وتحفيز المجيدين واثابتهم مع الإدارة المسؤولة.
وشدد قاصد، على تكثيف المتابعات للمدارس التي سوف تكون مقر لإجراء الانتخابات الرئاسية من حيث اجراء الصيانة البسيطة وجاهزيتها للظهور بالمظهر اللائق أثناء اجراء العملية الانتخابية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إدارة أبوتشت التعليمية اجتماع مديرية التربية والتعليم بقنا
إقرأ أيضاً:
مختص: استحداث إدارة لـ الأمن المجتمعي درع لمواجهة الجرائم العابرة
الرياض
أعلنت وزارة الداخلية عن استحداث الإدارة العامة للأمن المجتمعي ومكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، من أجل تعزيز أمن المجتمع وسلامته، حيث ترتبط هذه الإدارة بالمديرية العامة للأمن العام.
وأفادت الوزارة بأن الإدارة تختص بمكافحة الجرائم التي تتعدى على الحقوق الشخصية أو تمتهن الحريات الأساسية المكفولة شرعًا ونظامًا، أو تتجاوز على كرامة الأفراد بأي صورة كانت.
ويأتي ذلك بهدف القضاء على تلك الجرائم وتعزيز أمن المجتمع وسلامته من خلال مكافحة أنشطة الشبكات الإجرامية وتفكيكها، والقضاء عليها بالتنسيق المباشر مع جميع الجهات ذات العلاقة على المستويين المحلي والدولي.
وفي السياق، كشف أستاذ علم الجريمة ومكافحة الإرهاب والمستشار الأمني بجامعة القصيم، الدكتور يوسف أحمد الرميح، عن أهمية وجود إدارة تقوم بدراسة الجرائم المستحدثة التي تحتاج إلى دراسة علمية تطبيقية في المجتمع.
وأوضح أن كثير من الممارسات اليوم تعتبر من الجرائم الجديدة، ومن أمثلة ذلك جرائم الاتجار بالبشر، وجرائم وسائل التواصل الاجتماعي مثل الابتزاز والتشهير، واختراقات الحواسيب والهواتف المحمولة، إن العلم الأمني الجديد يتطلب وجود دراسات تتواءم مع هذه المفاهيم الأمنية الجديدة والجرائم المستحدثة.
وأضاف الرميح:” نحن بحاجة إلى إدارة ديناميكية وفاعلة ونشطة وشابة لدراسة واستقصاء مثل هذه المظاهر، وكذلك لإجراء دراسات علمية بحثية على هذه المشاكل ومعالجتها، والتصدي لها، وتقديم توصيات ترفع للجهات المختصة لوضع سياسات أمنية وقائية.