"النيابة العامة" توضح عقوبة تزييف وتقليد النقود
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
بينت الإدارة العامة للاتصال المؤسسي بـ"النيابة العامة" النظام الجزائي الخاص بتزييف وتقليد النقود.
وكشفت النيابة عبر حسابها بمنصة "إكس"، عن عقوبة كل من تعمد بسوء قصد تغيير معالم النقود المتداولة نظاماً في داخل المملكة العربية السعودية، أو تشويشها أو تمزيقها أو غسلها بالوسائل الكيماوية، أو إنقاص وزنها، أو حجمها أو إتلافها، جزئياً بأية وسيلة.
ويعاقب مرتكب هذه الأفعال بالسجن مدة تصل إلى خمس سنوات ولا تقل عن ثلاث سنوات، أو غرامة مالية تصل إلى 10 آلاف ريال ولا تقل عن 3 آلاف أو بإحدى هاتين العقوبتين.
ويعفى وفق إجراءات محددة الأشخاص المرتكبون للجرائم المنصوص عليها في هذا النظام، إذا أخبروا السلطات المختصة بتلك الأفعال قبل تمامها وسهلوا القبض على باقي شركائهم.
يعفى وفق إجراءات محددة الأشخاص المرتكبون للجرائم المنصوص عليها في هذا النظام، إذا أخبروا السلطات المختصة بتلك الأفعال قبل تمامها وسهلوا القبض على باقي شركائهم. pic.twitter.com/3QT7JpI8pi
— النيابة العامة (@ppgovsa) November 16, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: النيابة العامة عقوبة تزييف وتقليد النقود
إقرأ أيضاً:
سوريا.. القبض على عدد من "فلول النظام المخلوع" باللاذقية
ألقت قوات الأمن السورية، السبت، القبض على "عدد من فلول النظام المخلوع وعدد من المشتبه بهم"، وسط عمليات تمشيط واسعة بمحافظة اللاذقية شمال غرب البلاد.
جاء ذلك بعد بلاغات بوجود عناصر تابعة لـ "فلول مليشيات الأسد"، وفق ما أوردت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" على حسابها بمنصة "إكس".
وقالت إنه "تم إلقاء القبض على عدد من فلول مليشيات الأسد، وعدد من المشتبه بهم في منطقة ستمرخو قرب مدينة اللاذقية، إلى جانب مصادرة كميات من الأسلحة والذخائر".
ولا تزال عمليات التمشيط مستمرة بالمنطقة من قبل إدارة العمليات العسكرية ووزارة الداخلية، حسب المصدر نفسه.
وفي منشور سابق اليوم، أعلنت "سانا" أن "إدارة العمليات العسكرية ووزارة الداخلية بدأت صباح اليوم عملية تمشيط واسعة بمنطقة ستمرخو لإعادة الأمن والاستقرار للأهالي".
وأوضحت أن ذلك يأتي "بعد بلاغات من الأهالي بوجود عناصر تتبع لفلول مليشيات الأسد".
وتقوم قوات الأمن بالإدارة السورية الجديدة منذ أيام بملاحقة مثيري الفوضى والفتن وأبرز المطلوبين والمتهمين بجرائم ضد الشعب السوري بمحافظات البلاد المختلفة.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري بسطت الفصائل السورية سيطرتها على العاصمة دمشق بعد أيام من السيطرة على مدن أخرى، لينتهي بذلك 61 عاما من حكم نظام حزب البعث الدموي و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وفي اليوم التالي، أعلن قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع تكليف محمد البشير برئاسة الحكومة، التي كانت تدير إدلب منذ سنوات، بتشكيل حكومة سورية جديدة لإدارة المرحلة الانتقالية.