شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن ولي العهد استقبل وزير النفط، استقبل سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد بقصر بيان أمس، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير النفط ووزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار الدكتور سعد البراك.،بحسب ما نشر صحيفة السياسة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ولي العهد استقبل وزير النفط ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استقبل سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد بقصر بيان أمس، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير النفط ووزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار الدكتور سعد البراك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيسة تنزانيا تغيّر وزير المالية وتُبقي على الخارجية والتعدين
في أعقاب الانتخابات المثيرة للجدل التي جرت الشهر الماضي، أعلنت رئيسة تنزانيا سامية صلوحو حسن، اليوم الاثنين، عن تعديل وزاري شمل تعيين السفير التنزاني لدى الصين خميس موسى عمر وزيرا للمالية في حكومتها الجديدة.
وفي خطاب متلفز، أكدت الرئيسة سامية حسن أنها أبقت على كل من أنطوني مافوندي وزيرا للتعدين، ومحمود ثابت كومبو وزيرا للخارجية، ضمن التشكيلة الوزارية الجديدة.
وكانت حسن قد اختارت الأسبوع الماضي وزير المالية السابق مويغولو نجمبا لتولي منصب رئيس الوزراء، في خطوة اعتُبرت جزءا من إعادة ترتيب المشهد السياسي بعد الانتخابات.
اضطرابات انتخابية ووعود بالتحقيقرغم إعلان فوزها الساحق في انتخابات أكتوبر/تشرين الأول الماضي، فإن العملية الانتخابية شابتها اشتباكات عنيفة مع قوات الأمن، على خلفية استبعاد أبرز منافسيها من السباق.
وقد أفادت منظمات حقوقية وأحزاب معارضة بأن مئات الأشخاص قُتلوا خلال تلك الاضطرابات، وهي أرقام تنفيها الحكومة وتصفها بأنها مبالغ فيها.
وفي أول اعتراف علني بحجم الأزمة، قدّمت الرئيسة التنزانية يوم الجمعة تعازيها لأسر الضحايا، متعهدة بفتح تحقيق في أعمال العنف المرتبطة بالانتخابات، والتي تسببت في أكبر أزمة سياسية تشهدها البلاد منذ عقود.
خلفية عن الوزير الجديدحسب تقارير محلية، فإن خميس موسى عمر يتمتع بخبرة دبلوماسية ومالية واسعة، وقد تم تعيينه عضوا في البرلمان الأسبوع الماضي، في خطوة إجرائية مهدت لتوليه حقيبة المالية.
إلى جانب تعيين وزير المالية الجديد، شمل التعديل الوزاري إقالة 7 وزراء من الحكومة السابقة، من بينهم نائب رئيس الوزراء ووزير الطاقة، ووزراء الزراعة، والداخلية، والصحة، والصناعة والتجارة، والموارد الطبيعية والسياحة، والدستور والشؤون القانونية. ورغم خروجهم من التشكيلة الوزارية، سيحتفظ جميعهم بمقاعدهم البرلمانية.
إعلانهذا التعديل يعكس محاولة من الرئيسة التنزانية لإعادة ضبط حكومتها في ظل التحديات السياسية والاقتصادية المتصاعدة، وسط ضغوط داخلية ودولية لمعالجة ملف حقوق الإنسان وتعزيز الاستقرار السياسي.