فنون بعد وعكتها الصحية.. فيفي عبده: "بقول لجمهوري ارحموني والحسد زاد عن حده معايا"
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
فنون، بعد وعكتها الصحية فيفي عبده بقول لجمهوري ارحموني والحسد زاد عن حده معايا،11 01 م الأحد 09 يوليه 2023 كشفت الفنانة فيفي عبده .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد وعكتها الصحية.. فيفي عبده: "بقول لجمهوري ارحموني والحسد زاد عن حده معايا"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
11:01 م الأحد 09 يوليه 2023
كشفت الفنانة فيفي عبده عن تفاصيل حالتها الصحية وعن العملية التي أجرتها الفترة الماضية وظهورها بعدها الذي أثار التساؤلات عن حالتهال الصحية من حفل ملكة جمال الجنوب بلبنان.
وأضافت خلال لقائها ببرنامج ET بالعربي: “لأول مرة بطلع لجمهوري وأقوله ارحموني وده مش للي بيحبوني أنا عارفة إن كل الناس بتحبني وأنا حتى ممكن أحسد نفسي أو أختي أو بنتي أو أي حد بس الحسد زاد عن حده معايا تعبت ومكنتش عايزة أضعف وأطلع أقول محسودة ومش عايزة عطف من الناس”.
وأردفت: “ أنا دايما واقفة زي الأسد وبطلع مبسوطة وبرقص فمش عايزة أكئب الناس .. هما بيصحوا كل يوم يدخلوا على صفحتي يشوفوا أنا عملت إيه النهاردة في الميديا”.
وشاركت فيفي عبده مؤخراً كعضو لجنة تحكيم لحفل "ملكة جمال الجنوب" في لبنان وتم استقبالها بحفاوة بالغة فور وصولها الأراضي اللبنانية كما نشرت صور وفيديوهات من كواليس الحفل خلال الأيام القليلة الماضية عبر حساباتها المختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي.
يذكر أن آخر أعمال فيفي عبده الفنية كان عام 2022 بمسلسل "شغل في العالي" بطولة شيرين رضا وفيفي عبده ومروان يونس، بجانب عدد من ضيوف الشرف من بينهم بيومي فؤاد، ونضال الشافعي، ونجم كرة القدم ميدو، والعمل من اخراج مرقس عادل وتأليف حسين مصطفى محرم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كان فرحان بصاحبه.. نهاية مأساوية لشاب مات غدرا شرقي الإسكندرية
شهد شارع اللوكاندة بمنطقة المندرة بالإسكندرية، حادثا مأساويا هز مشاعر الجميع، حيث لقي الشاب “أحمد” مصرعه على يد صديقه عبد الرحمن الشهير بـ “عبده اللمبي”.
"أحمد صابر" شاب في العقد الثالث من عمره، كان دائمًا الشخص الذي لا يتردد في تقديم المساعدة للآخرين، حتى في يوم احتفال صديقه عبده، كان أحمد الرفيق الذي يتحمل المسؤولية ويساعده في تجهيز كل ما يتعلق بالاحتفال.
كان أحمد يقوم بتركيب الأضواء في منزل عبده، ويشارك في جميع التفاصيل الصغيرة التي تضفي إشراقة على هذا اليوم الكبير، لكنه لم يكن يعلم أن تلك اللحظات التي استثمر فيها جهوده من أجل سعادة صديقه ستتحول إلى مأساة بشكل غير متوقع.
بدأت الواقعة بمشادة كلامية بين عبده وأحد أصدقائهم الآخرين، يُدعى “حسن”، ومع تصاعد الأمور، أصبح عبده متمسكًا برغبته في ضرب حسن، حتى تدخل أحمد وطلب من عبده أن يهدأ قائلًا: “اعتبرني هو، خليني أخلص الموضوع”، تلك الكلمات التي كانت تهدف لتهدئة الوضع، تحولت إلى كلمات قاتلة.
بدلاً من الاستماع إلى محاولة أحمد لحل المشكلة، قام عبده بما لم يتوقعه أحد، أخرج سكينًا وطعن بها أحمد في رقبته.
السكين اخترق الرقبة وخرج من الجهة الأخرى، مشهد لا يمكن لعقل أن يستوعبه، أحمد، الذي كان يساعد صديقه بكل حب، وجد نفسه ضحية لذات اليد التي كان يمد لها العون.
هرع الناس حولهم لإنقاذه، وركضوا به إلى المستشفى، لكن مع كل دقيقة كان السكين يغرس عمقًا أكبر في جسده، ومع نزيفه الحاد، كان الأمل في إنقاذه يتلاشى.
السكين سقط من رقبة أحمد قبل أن يصل إلى المستشفى، وكان النزيف قد أدى إلى هبوط حاد في الدورة الدموية، وقبل أن يستطيع دخول المستشفى، توقفت نبضات قلبه، ليلقى حتفه في مشهد محزن.
تحرر محضر بالواقعة وتباشر النيابة تحقيقاتها في القضية.