«الخارجية»: تأجيل اختبار وظيفة ملحق ديبلوماسي وملحق قنصلي
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية عن تأجيل موعد الاختبار المقرر للمتقدمين لشغل وظيفة ملحق ديبلوماسي وملحق قنصلي ليكون في يوم السبت الموافق 25 نوفمبر الجاري بدلاً من يوم السبت 18 نوفمبر.
وأوضحت الوزارة في بيان اليوم الخميس أن مكان إجراء الاختبار سيكون في حرم جامعة الكويت - مبنى كلية العلوم الاجتماعية - الشويخ - بوابة رقم (1) طريق جمال عبدالناصر في تمام الساعة 10 صباحاً.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تفاصيل نجاح جديد للمقاتلة التركية قزل إلما في اختبارات الطيران
حقّقت المقاتلة المسيرة التركية "بيرقدار قزل إلما" إنجازا جديدا، وذلك عقب اجتيازها بنجاح اختبار تعريف النظام الديناميكي الهوائي، في خطوة وُصفت بكونها: "تُعزّز مكانتها كواحدة من أبرز المشاريع الدفاعية التركية".
وأعلنت شركة "بايكار" التركية، عبر بيان لها، الجمعة، أنها: "تُواصل اختباراتها على مسيرتها الجديدة وفق الجدول الزمني المخطط له".
مشيرة إلى أن المسيرة "بيرقدار قزل إلما" تعدّ مقاتلة ثورية في ساحات القتال بفضل قدرتها على الهبوط والإقلاع من السفن ذات المدرج القصير، مثل السفينة التركية تي جي غي أناضولو.
وأوضحت الشركة، أنّ: "المسيرة تجاوزت بنجاح اختبار تعريف النظام الديناميكي الهوائي، الذي جرى في مركز أقينجي للتدريب والاختبارات الجوية بولاية تكيرداغ أمس الخميس".
وبحسب البيان نفسه، أبرزت الشركة التركية أنّ: "الاختبار تمّ باستخدام محرك جديد دمجته بالمسيرة بنجاح في يناير/ كانون الثاني الماضي، ما سيمكنها من إجراء مناورات أكثر كفاءة عند السرعات العالية بفضل التحسينات الديناميكية الهوائية".
وتابعت: "بالإضافة إلى ذلك، ستمكنها قدراتها المتطورة، بما في ذلك رادار "AESA"، الذي يمنحها وعيا عاليا بالظروف المحيطة، من تنفيذ أصعب المهام بكفاءة عالية"، فيما لفت البيان إلى: "إجراء تطويرات على النموذج الأولي للمقاتلة وتشمل التحسينات الهيكلية، وتحسينات على بنية الطيران".
تجدر الإشارة إلى أنّ "قزل إلما" هي أول مقاتلة تركية مسيّرة قد تم تطويرها محليا، فيما نجحت في عام 2022 بتنفيذ أول رحلاتها، وذلك استعدادا لتنفيذ المهام العملياتية، كما نجحت كذلك في اختبار تحديد نظام الارتفاع المتوسط، وذلك بحسب بيانات الشركة، المُتفرّقة.
إلى ذلك، فإنه عند الإقلاع، يبلغ وزن المقاتلة المسيرة 6 أطنان، حيث تستطيع حمل ما يصل إلى 1500 كيلوغرام كحد أقصى، كما جرى تصميمها أيضا من أجل استخدام ذخائر مطوّرة محليا