الخطوط الحديدية السعودية توقع مذكرة تفاهم لتطوير بنية أساسية للطاقة الهيدروجينية بمحطات سار
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
المناطق_واس
شهد معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الخطوط الحديدية السعودية (سار) المهندس صالح الجاسر، توقيع مذكرة تفاهم بين “سار” وشركة “إير برودكتس قدرة” للعمل على تطوير البنية الأساسية للطاقة الهيدروجينية بمحطات سار وتوفير الهيدروجين اللازم لتشغيل قطاراتها.
أخبار قد تهمك “سار” تعلن أبرز أرقامها التشغيلية للربع الثالث لعام 2023م 8 نوفمبر 2023 - 4:35 مساءً “سار” تعلن جاهزية قطاري “الحرمين السريع” و”المشاعر المقدسة” لنقل ضيوف الرحمن 31 مايو 2023 - 4:57 مساءً
وقّع المذكرة الرئيس التنفيذي لـ”سار” الدكتور بشار بن خالد المالك، والرئيس التنفيذي للشركة أبوبكر كويونشو وذلك على هامش زيارة معالي المهندس صالح الجاسر لمحطة قطار “سار” بالرياض للوقوف على تجارب القطار الهيدروجيني التي بدأت بتنفيذها الخطوط الحديدية السعودية في شهر أكتوبر الماضي لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بهدف عمل الاختبارات والدراسات اللازمة على هذا النوع من القطارات لتتلاءم مع بيئة وأجواء المملكة وذلك تمهيدًا لدخولها الخدمة مستقبلًا.
وتتضمن مذكرة التفاهم العمل على تصميم وبناء وتشغيل محطات تعبئة الهيدروجين في جميع محطات “سار” بالمملكة، إضافةً إلى توفير الهيدروجين اللازم لتشغيل القطارات.
وتجسد هذه الخطوة التزام الخطوط الحديدية السعودية بأحدث التقنيات التي تعزز الاستدامة في قطاع النقل بالسكك الحديدية تحقيقًا لمبادرة السعودية الخضراء، مما يسهم في المحافظة على البيئة وتعزيز جودة الحياة في المملكة، وتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وذلك عبر الحد من الانبعاثات الكربونية والضارة في قطاع النقل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الخطوط الحديدية السعودية الخطوط الحدیدیة السعودیة
إقرأ أيضاً:
السعودية توقع اتفاقاً لاحتواء مخاطر سفينة أغرقها الحوثيون
يمن مونيتور/ الرياض/ خاص:
وقع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اتفاقية تعاون مشترك مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، لتأمين احتياجات وزارة المياه والبيئة من المعدات والأجهزة لاحتواء تسرب الوقود والأسمدة جراء غرق السفينة “روبيمار” في البحر الأحمر التي أغرقها الحوثيون العام الماضي.
وقالت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) 126.020 فردًا سيستفيد من المشروع.
وفي مارس/آذار سلمت الحكومة اليمنية خطتها إلى الأمم المتحدة وناقش معها مخاطر كارثة غرق السفينة التي تحمل 21 ألف طن من الأسمدة الكيماوية على بُعد 25 ميلاً بحرياً من ميناء المخا في البحر الأحمر. وأكد لها أن تنفيذ هذه الخطة يتطلب دعماً مادياً وفنياً ولوجيستياً عاجلاً، لتفادي الآثار الكارثية المحتمَلة لغرق السفينة على بيئة البحر الأحمر وكل الدول المطلة على البحر الأحمر.
وسيجري بموجب الاتفاقية التي وقعها مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز، ووكيل الأمين العام والمدير المساعد لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي هاوليانج شو، تطوير القدرة الوطنية على نشر مخزون من معدات الاستجابة لحوادث الانسكابات النفطية، وإطلاق المواد الخطرة والضارة إلى جانب معدات الحماية الشخصية المرتبطة بها.
كما سيجري بموجب الاتفاقية، شراء معدات متخصصة للاستجابة لتسريبات النفط لحماية المناطق الحساسة بيئيًا وتنظيفها، وشراء مركبة تعمل عن بعد تحت الماء قادرة على الغوص إلى عمق 200م، وتوفير مستشار دولي وآخر محلي من ذوي الخبرة لتقديم الدعم الفني المستمر داخل اليمن لمدة عام واحد، وتمكين عمليات التفتيش المنظمة لهيكل السفينة “روبيمار”.
وتعرضت السفينة “روبيمار” في فبراير/شباط ٢٠٢٤ لهجوم من قبل الحوثيين ما أدى إلى غرقها وعلى متنها حمولة كبيرة من مادة الامونيا والزيوت والمواد الخطرة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محليةهل يوجد قيادة محترمة قوية مؤهلة للقيام بمهمة استعادة الدولة...
ضرب مبرح او لا اسمه عنف و في اوقات تقولون يعني الاضراب سئمنا...
ذهب غالي جدا...
نعم يؤثر...
ان لله وان اليه راجعون...