الفريق أول شنڨريحة يزور شركتي كاتيك لصناعة الطائرات وإلينك لأنظمة الدفاع السيبراني
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
قام الفريق أول السعيد شنقريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، اليوم الخميس، بزيارة إلى مقر شركة كاتيك (CATIC)، التابعة لمجمع أفيك العالمي، المختصة في صناعة الطائرات وعتاد الطيران بالعاصمة الصينية بكين.
وجاءت هذه الزيارة، في اليوم الخامس من الزيارة الرسمية للفريق أول، إلى جمهوريـة الصين الشعبية، حسب بيان لوزارة الدفاع الوطني.
وتلقى الفريق أول، عرضا حول منتجات الشركة من مختلف الطائرات على غرار تلك المتخصصة في البحث والإنقاذ. أو التي تُستخدم في إخماد الحرائق. إضافة إلى الحوامات وطائرات الاستطلاع.
وعقب ذلك، عقد الفريق أول السعيد شنقريحة والوفد المرافق له جلسة عمل موسعة مع مسؤولي هذه الشركة. حيث استمع إلى شروحات وافية حول آفاق التعاون الثنائي في مجال الصناعات العسكرية.
ليتنقل بعدها الفريق أول السعيد شنقريحة، إلى شركة إلينك (ELINC) التابعة لمجمع (CEC) والمتخصصة في إنتاج تقنيات وأنظمة الدفاع الإلكتروني والسيبراني.
أين تم عقد جلسة عمل خصصت لاستعراض مجالات التعاون وسبل تطوريها من خلال تبادل الخبرات.
كما اطلع الفريق أول عن كثب على مخابر البحث والمراقبة التابعة للشركة، ليأخذ في الأخير صورة تذكارية مع مسؤولي هذه شركة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الفریق أول
إقرأ أيضاً:
مصدر بوزارة الدفاع: عملياتنا الأخيرة ضد “ترومان” أجبرتها على التراجع ولا نستبعد إصابتَها بشكل مباشر
يمانيون../
كشف مصدرٌ في وزارة الدفاع اليمنية عن معلوماتٍ مهمةٍ تتعلَّقُ بتحَرُّكات حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” والقِطَع البحرية المرافقة لها في البحر الأحمر.
وأفَاد المصدرُ بأن “التوقُّعاتِ تشيرُ إلى أن حاملةَ الطائرات الأمريكية (ترومان) والقِطَعَ المرافقةَ لها ستغادرُ مسرحَ العمليات في البحر الأحمر قريبًا”.
ولم يستبعد المصدرُ، أن تكونَ “حاملة الطائرات الأمريكية (ترومان) قد تعرَّضت لإصابة بشكل مباشر” خلالَ العمليات الأخيرة التي نفّذتها القواتُ المسلحة اليمنية ضدها وضد القطع الحربية المعادية.
وتوقَّع المصدرُ “أن تغادرَ الحاملة مسرحَ العمليات في أي وقت”، في إشارة إلى التأثير الذي أحدثته العملياتُ اليمنية عليها.
وأوضح أن “العمليةَ الأخيرةَ التي استهدفت ترومان أجبرتها على التراجع والابتعاد عن موقع تمركُزِها السابق؛ نتيجةً للضغط المتواصل الذي مارسته القواتُ المسلحة اليمنية باستخدام الصواريخ والمسيَّرات”.
وأشَارَ المصدر إلى أن هذه العملية، التي استهدفت الحاملة والقطع المرافقة لها، “استمرت لساعات طويلة، واستخدمت فيها القواتُ المسلحة اليمنية “تكتيكاتٍ جديدة” شملت استخدام صواريخ بالستية ومجنحة، بالإضافة إلى الطائرات المسيَّرة”؛ مما يدُلُّ على تطور القدرات اليمنية في استهداف الأهدافِ البحرية الكبيرة والمتحَرّكة.