تعليم جازان يحتفي باليوم الدولي للتسامح
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
المناطق_واس
احتفت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان بمناسبة اليوم الدولي للتسامح الذي يصادف 16 نوفمبر من كل عام , من خلال العديد من الفعاليات ، وإطلاق حملة إعلامية استهدفت المؤسسات التعليمية وفئات المجتمع منذ مطلع الأسبوع الجاري.
أخبار قد تهمك تعليم جازان يستقبل أكثر من 170 ألف طالب وطالبة لأداء اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول 11 نوفمبر 2023 - 11:43 صباحًا “تعليم جازان”: تأهل 9 طلاب في مسابقة موهوب لبرنامج موهبة للأولمبيادات الدولية ولملتقى الفلك والفضاء 4 نوفمبر 2023 - 3:34 مساءً
وأوضحت الإدارة أن الفعاليات جاءت بهدف تعزيز قيم التسامح والاعتدال بين الطلاب والطالبات في التعليم العام والتعليم الأهلي والتربية الخاصة والكوادر البشرية التعليمية والإدارية وأولياء الأمور وجميع أفراد المجمتع.
وأضافت الإدارة أن المدارس نفذت العديد من البرامج والأنشطة والفعاليات احتفاءً باليوم الدولي للتسامح، وسعيًا لإبراز وسطية ومنهج المملكة المعتدل ودور وزارة التعليم في تعزيز قيم التسامح والاعتدال، ودعم المهارات الاجتماعية والتعليمية للطلاب والطالبات وربطها بقيم التسامح.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم جازان
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد لحقوق الإنسان»: الإمارات الأولى عالمياً في «التسامح»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة جامعة زايد تنظّم معرض التوظيف السنوي شراكات استثمارية عالمية لتوفير توقعات الطقس «عالية الجودة»أكدت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان أن دولة الإمارات العربية المتحدة تعيش حالة عميقة من التسامح الإنساني، بقيادتها الرشيدة، وفئات المجتمع كافة، وقد نجحت في حجز موقعها بالمركز الأول عالمياً في مؤشر «التسامح مع الأجانب»، وفقاً لتقرير تنافسية المواهب العالمية، الصادر عن معهد «إنسياد» لعام 2023.
وقالت بمناسبة اليوم الدولي للتسامح الذي يصادف 16 نوفمبر من كل عام: «إن استحداث وزارة للتسامح في فبراير 2016، واعتماد مجلس الوزراء، البرنامج الوطني للتسامح، في يونيو 2016، وإعلان 2019 عاماً للتسامح في الدولة، كلها تعدّ من المبادرات العملية لروح التسامح التي يتمتّع بها الوطن امتداداً لنهج زايد الخير».
وأشادت بما أطلقته الإمارات من الجوائز لتعزيز ثقافة التسامح والسلام، منها جائزة زايد للأخوة الإنسانية، وجائزة محمد بن راشد للتسامح، وجائزة محمد بن راشد آل مكتوم للسلام العالمي، والتي تهدف جميعها إلى تكريم الأفراد والمؤسسات الذين يجسدون قيم الأخوة الإنسانية، وتكريم الفئات والجهات التي لها إسهامات متميزة في حفظ السلام وتكريس قيم التسامح العالمي.
وذكرت أن الإمارات عززت سياساتها لتحقيق التعايش السلمي والتنمية المستدامة، بإصدار مرسوم بقانون اتحادي رقم (34) لسنة 2023 في شأن مكافحة التمييز والكراهية والتطرّف، مشيرةً في الإطار ذاته إلى إنشاء المعهد الدولي للتسامح في دبي، عام 2017، كأول معهد للتسامح في العالم العربي، وفي يوليو 2015 تم إطلاق مركز صواب، بمبادرة إماراتية - أميركية لدعم جهود التحالف الدولي في الحرب ضد التطرف والإرهاب، وأيضاً تم افتتاح مركز التميز الدولي لمكافحة التطرف العنيف (هداية) في ديسمبر 2012، وتعتبر استضافة الإمارات لهذا المركز، تجسيداً لنبذ العنف وتعزيز مبدأ التسامح.
وأثنت على الجهود الإماراتية في تعزيز ثقافة السلام والتسامح، والتي تُوّجت في الرابع من فبراير 2019، بتوقيع وإطلاق «وثيقة الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك».