شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن وليد اللافي يثير أزمة جديدة داخل وزارة الزراعة، ألزم وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية في حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، وليد اللافي، وزارة الثروة الحيوانية والزراعة، والتي يترأسها نائب رئيس .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وليد اللافي يثير أزمة جديدة داخل وزارة الزراعة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وليد اللافي يثير أزمة جديدة داخل وزارة الزراعة

ألزم وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية في حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، وليد اللافي، وزارة الثروة الحيوانية والزراعة، والتي يترأسها نائب رئيس حكومة الوحدة الوطنية ”حسين القطراني”، بتقديم المعلومات له لتسهيل عمله مع بعثة الأمم المتحدة في ليبيا.

جاء ذلك وفقاً لمراسلة مدير مكتب اللافي لوزارة الزراعة والثروة الحيوانية.

وبحسب مصادر قريبة من نائب رئيس الحكومة وزير الزراعة والثروة الحيوانية المكلف حسين القطراني، فإن رفض التعامل مع اللافي، ويستغرب مطالبة وكلاء الوزارة لشؤون الاستصلاح الزراعي والثروة الحيوانية بالتعاون في شأن سياسي مكلفة به وزارة الخارجية ورئاسة الحكومة وليس وزير الدولة للإعلام.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أزمة جديدة بجنوب السودان.. صراع عسكري واحتقان سياسي يهددان البلاد

يعاني جنوب السودان موجة جديدة من التوترات، مع اندلاع اشتباكات عنيفة في بلدة الناصر بين القوات الحكومية ومليشيات محلية، بينما تشهد العاصمة جوبا تطورات خطيرة مع اعتقال قيادات عسكرية بارزة ومحاولة فاشلة للقبض على مسؤول استخباراتي سابق.

هذه الأحداث المتلاحقة تهدد الاستقرار الهش في البلاد وتطرح تساؤلات عن مستقبل اتفاق السلام.

اشتباكات عنيفة في الناصر

أفادت مصادر متعددة، من بينها "سودان تريبون" وإذاعة فرنسا الدولية، باندلاع مواجهات مسلحة بين الجيش الحكومي ومجموعة مسلحة تُعرف باسم "الجيش الأبيض" في منطقة الناصر بولاية أعالي النيل.

تتكون هذه المجموعة بشكل رئيسي من شبان ينتمون إلى قبائل النوير، وقد لعبت دورا بارزا في النزاع السابق بين الحكومة والمعارضة، وهي معروفة باستخدامها أساليب حرب العصابات والمواجهات العنيفة.

ووفقا للتقارير، استخدمت القوات الحكومية أسلحة ثقيلة ومدرعات في محاولة للسيطرة على البلدة، في حين رد المسلحون بعنف، مما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى من الطرفين.

ولا تزال حصيلة القتلى غير واضحة، لكن شهود عيان أفادوا بأن السكان المحليين فروا من منازلهم خشية استمرار القتال.

وتأتي هذه المواجهات في ظل تصاعد التوترات السياسية والعسكرية، حيث تتهم المعارضة المسلحة الحكومة بانتهاك اتفاق السلام، بينما تؤكد الحكومة أن عملياتها تهدف إلى القضاء على التمردات غير الشرعية وفرض الأمن في المناطق المضطربة.

خريطة جنوب السودان (الجزيرة) اعتقال جنرال بارز

في العاصمة جوبا، اعتقلت قوات الأمن جنرالا بارزا مقربا من زعيم المعارضة رياك مشار، في خطوة أثارت مخاوف بشأن مستقبل اتفاق السلام. ووفقا لتقارير إذاعة فرنسا الدولية "آر إف آي" (RFI)، لم تصدر السلطات أي توضيحات رسمية بشأن دوافع الاعتقال، لكن مصادر رجحت أن يكون مرتبطا بتزايد التوتر بين الحكومة وحركة المعارضة المسلحة التي يقودها مشار.

إعلان

يُذكر أن رياك مشار، نائب الرئيس الحالي، خاض صراعا طويلا مع الرئيس سلفاكير قبل توقيع اتفاق السلام في عام 2018، لكن العلاقات بين الطرفين لا تزال متوترة، وسط اتهامات متبادلة بعدم تنفيذ الاتفاق بالكامل. ويخشى أنصار المعارضة أن يكون اعتقال القيادات العسكرية خطوة تهدف إلى تقويض نفوذ مشار في الجيش وإضعاف المعارضة قبل الانتخابات المرتقبة.

إطلاق نار في جوبا

في تطور آخر زاد من التوتر في العاصمة، اندلع تبادل لإطلاق النار في جوبا عقب محاولة قوات الأمن اعتقال رئيس جهاز المخابرات السابق، وفقا لما أوردته "إيستليف فويس"(Eastleigh Voice).

وبحسب المصادر، واجهت العملية مقاومة مسلحة من قوات موالية للمسؤول السابق، مما أدى إلى اندلاع مواجهات في شوارع العاصمة وسط حالة من الذعر بين المدنيين.

وتعكس هذه الحادثة حالة عدم الاستقرار داخل الأجهزة الأمنية، إذ تشير بعض التقارير إلى وجود تململ داخل المؤسسة العسكرية، حيث يعترض عدد من الضباط الكبار على سياسات الحكومة الحالية.

وقد يؤدي هذا الوضع إلى تمردات داخلية أو حتى انشقاقات في صفوف القوات المسلحة، مما يزيد من هشاشة الوضع الأمني في البلاد.

ماذا بعد؟ هل ينهار اتفاق السلام؟

تثير هذه التطورات تساؤلات جوهرية عن مستقبل جنوب السودان، خاصة مع اقتراب الانتخابات المقررة في أواخر 2025، والتي ستكون الأولى منذ استقلال البلاد في 2011. وفي ظل تصاعد أعمال العنف واستمرار الاعتقالات السياسية، يخشى كثيرون أن تسير البلاد نحو موجة جديدة من الصراع المسلح، مما قد يهدد جهود المجتمع الدولي لإرساء السلام وتعزيز الاستقرار.

يرى محللون أن استمرار هذه التوترات قد يؤدي إلى تأجيل الانتخابات أو حتى انهيار اتفاق السلام، مما قد يعيد البلاد إلى دوامة الصراع المسلح. وفي ظل غياب حلول سياسية حقيقية، تبقى المخاوف قائمة بشأن قدرة الحكومة والمعارضة على تجاوز خلافاتهما وضمان استقرار مستدام في البلاد.

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة يفتتح أقسامًا جديدة ويوسع الخدمات الطبية في مستشفى الشرطة النموذجي
  • وزير الصحة يفتتح اقساماً جديدة في مستشفى الشرطة النموذجي
  • وزير الصحة يفتتح أقسام جديدة في مستشفى الشرطة النموذجي بصنعاء
  • وزارة الصناعة والثروة المعدنية تعالج 670 طلبًا لخدمة الفسح الكيميائي خلال يناير 2025
  • لغز العثور على جثة زوجة مدير شركة سياحة داخل حمام شقتها في المعادي
  • أزمة جديدة بجنوب السودان.. صراع عسكري واحتقان سياسي يهددان البلاد
  • محافظ قنا يفتتح وحدة بيطرية جديدة بقرية أولاد عمرو لدعم الثروة الحيوانية
  • ثلاثة قوانين جدلية جديدة.. أزمة قد تطفو على الساحة السياسية العراقية
  • وزير الصناعة والثروة المعدنية يطلق النسخة الرابعة من حملة “نجود بخيرنا” الخيرية
  • ضبط أسلحة ومخدرات داخل مركبة بعد حادث مروري في بني وليد