شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مخاوف في الكونغرس بشأن قرار بايدن إرسال قنابل عنقودية لكييف، إرسال قنابل عنقودية إلى أوكرانيا لمواجهة الروس.وشككت .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مخاوف في الكونغرس بشأن قرار بايدن إرسال قنابل عنقودية لكييف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مخاوف في الكونغرس بشأن قرار بايدن إرسال قنابل...

إرسال قنابل عنقودية إلى أوكرانيا لمواجهة الروس.

وشككت جماعات حقوقية والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في صواب قرار واشنطن بشأن الذخائر.

بعض الهواجس الحقيقية" بشأن القرار الأميركي لأنه قد يدفع دولاً أخرى لخرق اتفاقية الذخائر العنقودية التي تحظر استخدام هذه الأسلحة.

السناتور الأميركي تيم كين

وتحظر أكثر من 100 دولة الذخائر العنقودية. ولم توقع روسيا أو أوكرانيا أو الولايات المتحدة على اتفاقية الذخائر العنقودية، التي تحظر إنتاج هذه الأسلحة وتخزينها واستخدامها ونقلها.

من جهتها، حثت لي إدارة بايدن على إعادة النظر في هذا القرار. وقالت لشبكة "سي. إن. إن" الأحد: "لا ينبغي استخدام القنابل العنقودية أبداً. هذا تجاوز للحدود". وأضافت أن الولايات المتحدة تخاطر بفقدان "قيادتها الأخلاقية" بإرسال القنابل العنقودية إلى أوكرانيا.

النائبة باربرا لي

من جهته، دافع جون كيربي المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض عن القرار وقال إن الولايات المتحدة تركز بشدة على جهود إزالة الألغام في أوكرانيا.

وتابع: "لكن هذه الذخائر تقدم بالفعل قدرة مفيدة في ميدان المعركة". وأضاف أن روسيا تستخدم الذخائر العنقودية في أوكرانيا و"تقتل المدنيين بشكل عشوائي"، بينما سيستخدمها الأوكرانيون للدفاع عن أراضيهم.

وتابع ماكول في تصريح لشبكة "سي. إن. إن" الأحد: "أنا سعيد حقاً لأن الإدارة وافقت أخيراً على القيام بذلك".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس إرسال قنابل عنقودیة الذخائر العنقودیة

إقرأ أيضاً:

مجلة أمريكية: تصنيف ” الحوثيين” مجرد استعراض لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن

الثورة نت/..

قالت مجلة “تايم” الأمريكية إن قرار إدارة ترامب بتصنيف حركة “أنصار الله” (الحوثيين) كمنظمة إرهابية أجنبية لن يؤثر بشكل كبير على الحركة وقوات صنعاء، حيث يرى الخبراء أن القرار يأتي كمحاولة استعراض من جانب الإدارة الجديدة لتمييز نفسها عن إدارة بايدن”.
ونشرت المجلة، الجمعة، تقريراً ذكرت فيه أن “العديد من الخبراء يتفقون على أن هذه الخطوة تتعلق أكثر بالموقف السياسي المحلي وليس بإحداث تغيير على الأرض، ويقول البعض إنها قد تؤدي في الواقع إلى تفاقم التهديد الذي يتعرض له الشحن البحري”.
ونقل التقرير عن نادر هاشمي، الأستاذ المشارك في شؤون الشرق الأوسط والسياسة الإسلامية في جامعة جورج تاون، قوله إن “إعادة تصنيف الحوثيين كإرهابيين قد لا يكون له سوى تأثير جانبي على الحوثيين”. وأضاف: “العقوبات المصاحبة للتصنيف لا تضعف هذه البلدان حقاً، أعتقد أنها في الغالب مجرد استعراض وفرصة لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن وتقديم نفسها على أنها تقف حقاً ضد أعداء أمريكا”.
وقال هاشمي: “إذا استمر الحوثيون في شن الهجمات على السفن، فإن هذا التصنيف من شأنه أن يساهم في تفاقم التوترات في الشرق الأوسط، لكنه لا يساعد في تحسين الوضع، وبهذا المعنى، قد تكون هناك تكلفة اقتصادية أكبر إذا تم إطلاق النار على السفن التي تمر عبر البحر الأحمر، وإجبارها على اختيار مسارات مختلفة، أو إذا كانت هناك الآن أسعار تأمين أعلى يتعين فرضها بسبب التهديد بالهجوم، وسيتعين على المستهلكين دفع ثمن هذه النفقات الإضافية إذا فرضت الشركات رسوماً أعلى لإرسال سفنها عبر الشرق الأوسط”.
كما نقل التقرير عن أبريل لونجلي ألي، الخبيرة البارزة في شؤون الخليج واليمن في المعهد الأمريكي للسلام قولها إنه: “عندما يتعرض الحوثيون للضغط، فإنهم عادة ما يستجيبون عسكرياً، لقد هددوا لفترة من الوقت بالرد، سواء داخل اليمن أو خارجها”. وأضافت أنه “في حين تم وضع تدابير لمنع أسوأ التأثيرات على المجال الإنساني، فإن الأمر يعتمد حقاً على كيفية تفسير القطاع الخاص والنظام المصرفي الوطني للقيود المفروضة هناك”، لافتة إلى أن “القطاع الخاص في اليمن هش بشكل لافت للنظر”.
واعتبرت ألي أن “الخطر الحقيقي الذي يهدد الاقتصاد اليمني وسبل عيش اليمنيين يتمثل في مسألة الإفراط في الامتثال”، مشيرة إلى أن “بعض الأطراف ربما تتجنب التعامل مع اليمن تماماً خوفاً من الوقوع في مشاكل مع وزارة الخزانة الأمريكية التي تنفذ العقوبات، وهذا له تأثير ضار على مستوى البلاد، لذا يتعين علينا أن نرى كيف ستسير الأمور”، حسب ما نقلت المجلة.
ووفقاً للتقرير فإن “المدافعين عن حقوق الإنسان يحذرون من أن التصنيف الأمريكي قد يؤدي إلى خنق المساعدات الإنسانية من مصادر أخرى، والتي يحتاج إليها 80% من السكان بشكل حرج”.

مقالات مشابهة

  • مجلة أمريكية: تصنيف ” الحوثيين” مجرد استعراض لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن
  • "قد لا تنجو من الحرب".. ترامب يثير الجدل بشأن أوكرانيا
  • من الضاحية إلى عكار… مداهمات للجيش وتوقيف أخطر المطلوبين
  • نتنياهو يعتزم إرسال مفاوضين للدوحة بشأن وقف إطلاق النار بغزة
  • إسرائيل: إرسال وفد إلى قطر الاثنين في محاولة لدفع المفاوضات بشأن غزة
  • الاتحاد الأوروبي يدعو لزيادة الدعم العسكري لكييف
  • تركيا وسياسة انتهاز الفرص.. لماذا عرضت أنقرة إرسال جنودها إلى أوكرانيا؟
  • سعر الغاز يهبط بسرعة في أوروبا مع ضغط أميركا لإنهاء حرب أوكرانيا
  • ترامب يدلي بتصريحات بشأن التوصل لاتفاق سلام في أوكرانيا
  • فرنسا تتعهد بمواصلة دعم أوكرانيا وليتوانيا تنسحب من اتفاقية حظر الذخائر العنقودية