شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن السفارة الأمريكية بالرياض تنوه بتجديد التأشيرة للسعوديين دون الحاجة إلى المقابلة، وأشارت السفارة، في تدوينة نشرتها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر ، إلى أنه يمكن للمواطنين السعوديين الذين يستوفون شروط .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السفارة الأمريكية بالرياض تنوه بتجديد التأشيرة للسعوديين دون الحاجة إلى المقابلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السفارة الأمريكية بالرياض تنوه بتجديد التأشيرة...

وأشارت السفارة، في تدوينة نشرتها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، إلى أنه «يمكن للمواطنين السعوديين الذين يستوفون شروط الإعفاء من المقابلة تجديد تأشيراتهم عن طريق خدمة البريد دون الحاجة إلى إجراء مقابلة شخصية».

يُذكر أن جميع المواطنين السعوديين من عمر 17 سنة وأقل أو40 سنة وأكبر يحملون تأشيرات زيارة - السياحية (B1/B2) صالحة أو منتهية حديثًا، يمكنهم تجديدها دون الحاجة إلى إجراء مقابلة التأشيرة.

تنويه من مستشار السفارة للشؤون القنصلية للمتقدمين للحصول على تأشيرة سفر للولايات المتحدة:-أصبح تجديد التأشيرة أسهل الآن مع برنامج الإعفاء من المقابلة! يمكن للمواطنين السعوديين الذين يستوفون شروط الإعفاء من المقابلة تجديد تأشيراتهم عن طريق خدمة البريد دون الحاجة إلى إجراء مقابلة… https://t.co/4Vb96WVnL0

— U.S. Embassy Riyadh (@USAinKSA) July 9, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

وزير الأوقاف: تزكية النفس تُحقق مجتمعًا أكثر وعيًا وانضباطًا دون الحاجة إلى رادع خارجي

 أكد وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري أن العلاقات المصرية الماليزية تمتد عبر التاريخ، متجذرة في التعاون العلمي والثقافي والديني، وتعكس التقارب الفكري والحضاري بين البلدين، وأن هذه اللقاءات العلمية والفكرية ليست مجرد فعاليات أكاديمية، بل تمثل جسرًا ممتدًا يقوّي أواصر الصداقة والتعاون بين المؤسسات الدينية والعلمية في مصر وماليزيا، مشيرًا إلى أن تبادل الرؤى والتجارب في مجالات الخطاب الديني ومواجهة التحديات المعاصرة هو أمر بالغ الأهمية في ظل ما يواجهه العالم اليوم من تحولات فكرية وثقافية وتكنولوجية كبرى.

جاء ذلك في محاضرة ألقاها وزير الأوقاف اليوم، الأربعاء، في مجلس مذاكرة السلطان نزرين معز الدين شاه لعام 2025، والتي جاءت تحت عنوان: "التصوف: منهج لبناء الإنسان وحماية الأوطان" بحضور السلطان نزرين معز الدين شاه، وراجا جعفر ابن المرحوم راج مودا موسى، وراجا إسكندر ذو القرنين، ابن المرحوم السلطان إدريس عفيف الله شاه، إلى جانب داتوء سري شعراني بن محمد، كبير وزراء ولاية بيراك.

جاءت محاضرة وزير الأوقاف في قسمين رئيسيين، تناول في القسم الأول نماذج مبهرة من الأخلاق الرفيعة المستمدة من سير السلف الصالح والصوفية الأوائل، مبينًا كيف عكست هذه النماذج عمق فهمهم لمعاني الأدب الدقيق مع الله سبحانه وتعالى ومع الناس.

وأكد أن حقيقة تزكية النفس تكمن في حالة من الوعي والانتباه الدائم واليقظة لتحرير القلب من أطماع النفس وشهواتها، وميلها إلى الكبر والتجبر والتسلط، ما يرسخ منهجًا يحمي المسلم من إيذاء غيره، سواء كان إنسانًا أو حيوانًا أو نباتًا.

كما ألقى وزير الأوقاف الضوء على العلاقة بين التصوف والقانون، موضحًا أن كليهما يهدف إلى ضبط السلوك الإنساني، إلا أن التصوف يسبق القانون بخطوات، حيث يعمل على تهذيب النفس وإرساء القيم الأخلاقية الرفيعة، مما يجعل الإنسان غير محتاج إلى تدخل خارجي لكفّه عن الأذى. 

وأوضح أن المجتمع القائم على التصوف الحقيقي هو مجتمع يحكمه الالتزام قبل الإلزام، حيث تكون الرحمة والمحبة والعدل هي القواعد التي تضبط حركة الأفراد دون الحاجة إلى زاجر ورادع يمنعه ويكفه عن الأذى والعدوان بقوة القانون.

وفي القسم الثاني من المحاضرة، استعرض وزير الأوقاف التجربة المصرية في إدارة الشئون الدينية، بدءًا من المدارس التي أنشأها السلطان صلاح الدين الأيوبي، وصولًا إلى الجهود المعاصرة التي تبذلها الدولة المصرية.

كما ألقى الضوء على جهود علماء الأزهر الشريف عبر العصور في ترسيخ معاني الإحسان والسير إلى الله عز وجل من خلال مناهج تعليمية تتابع علماء الأزهر على شرحها وتدريسها جيلًا بعد جيل.

وفي لقاء خاص عقب المحاضرة، أعرب صاحب الجلالة السلطان نزرين معز الدين شاه عن سعادته البالغة بما طرحه وزير الأوقاف من رؤى عميقة حول التصوف وتزكية النفس، مشيرًا إلى أن الربط بين التصوف والأدب ودقائق الأخلاق الرفيعة كان ملفتًا للنظر، وأن النماذج التي قدمها الدكتور أسامة الأزهري في كلمته كانت جديدة على سمعه ومثرية لخبراته.

وخلال اللقاء، وجه وزير الأوقاف دعوة كريمة إلى جلالة السلطان لزيارة مصر، وهي الدعوة التي لاقت ترحيبًا كبيرًا من جلالته، حيث كلّف كبير وزرائه بترتيب الزيارة في أقرب فرصة.

وأكد أن هناك الكثير مما يمكن لماليزيا أن تتعلمه وتستفيد به من التجربة المصرية في الشئون الدينية.

كما أعرب جلالة السلطان عن دعمه الكامل لجميع المشاريع البحثية التي يمكن أن تعزز التعاون العلمي بين الجانبين.

يأتي هذا اللقاء في إطار العلاقات القوية والمتنامية بين مصر وماليزيا في المجالات الدينية والفكرية، حيث تمثل هذه المحاضرة نموذجًا مثاليًا للتعاون العلمي والثقافي بين البلدين، وتعكس الدور الريادي لمصر في نشر الفكر الوسطي والتصدي للفكر المتطرف، وترسيخ القيم الأخلاقية والإنسانية النابعة من جوهر الإسلام. 

مقالات مشابهة

  • هيئة الصحفيين السعوديين توقع اتفاقية شراكة مع نادي القادسية
  • خدمة جديدة لإنهاء إجراءات السفر من مكة دون الحاجة للذهاب للمطار
  • هولندية توثق كرم السعوديين ومساعدتها بعد تعطل دراجتها النارية ..فيديو
  • «الشيخ عويضة عثمان» مقابلة نعم الله بالمعصية تعتبر لؤمًا من العبد «فيديو»
  • وزير الأوقاف: تزكية النفس تُحقق مجتمعًا أكثر وعيًا وانضباطًا دون الحاجة إلى رادع خارجي
  • السفارة الأمريكية تنشر تفاصيل المكالمة الهاتفية بين روبيو والسوداني
  • بينهم 22 ألف سائقة.. مليارا ريال دخل السعوديين بتطبيقات الركاب
  • الزمالك يُفاجئ جمهوره بتجديد عقد هذا اللاعب لموسمين | تفاصيل
  • هل تعلم أن مدفع رمضان كان اسمه «مدفع الحاجة فاطمة»؟.. إليك التفاصيل
  • أمير منطقة المدينة المنورة يستقبل القائمة بأعمال السفارة الأمريكية في الرياض