خالد الغندور: بدرية طلبة كانت حلم حياتي من زمان.. وكان في قصة حب بيني وبين انتصار
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
حل الإعلامي ولاعب نادي الزمالك السابق خالد الغندور، ضيفًا على أولى حلقات برنامج «من غير نفسنة» المذاع على شاشة «هي»، وتقدمه كلًا من الفنانة بدرية طلبة، انتصار، نوليا.
أخبار متعلقة
«عاملي مشكلة كبيرة».. مرتضى منصور يُعلن قرارًا عاجلًا في الزمالك بسبب خالد الغندور
خالد الغندور يُفجر مفاجأة بشأن عودة إمام عاشور للزمالك والنادي الأقرب لضم اللاعب
«خطأ شنيع».
قال خالد الغندور لاعب نادي الزمالك السابق خلال حلقته مع «من غير نفسنة»: «الفنانة بدرية طلبة كانت حلم حياتي من زمان، وكان فيه قصة حب قديمة معروفة بيني وبين الفنانة انتصار من أيام كاظم الساهر».
وتفاجئت بدرية طلبة خلال الحلقة بتصريح خالد الغندور، وكانت رد فعلها غريبة فبدلا من أن تمسك بقلبها أمسكت بكليتها، وعلقت الفنانة انتصار: «قصة حب اَه غلطة عمري إن مكملتش للآخر«.
وأعترف خالد الغندور، أنه دائمًا ما يثير استفزاز الجمهور، قائلًا: أنا شخص مش منفسن.. بس أنا مستفز وبخلّي اللى قدامي ينفسن، أنا شخصية صريحة شوية، ولما بغلي من جوايا لازم أقول، ومبعرفش أظهر بوشين، وطبعا فيه حاجات بتوديني في داهية.. وبدفع ثمنها، بس الناس من كتر ما شتموني زهقوا، أنا مبشتمش ولكن بستفز الناس، وفكرة التنافس بين الأهلي والزمالك قايمة على الاستفزاز«.
برنامج «من غير نفسنة» من تقديم الفنانة انتصار، بدرية طلبة، نوليا، ويعرض على شاشة «هي»، يوميًا من السبت إلى الثلاثاء في تمام الساعة العاشرة مساءً، ويقدم عددًا من القضايا الاجتماعية بطريقته الساخرة والخاصة من خلال استضافة عددًا من الشخصيات المؤثرة على السوشيال ميديا والمشاهير والفنانين لمعرفة آرائهم في تلك القضايا.
خالد الغندور الاعلامي خالد الغندورالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
الغدير بين منهج توحيد الكلمة وبين المنهج الصهيوني لتفريق الكلمة
يونيو 24, 2024آخر تحديث: يونيو 24, 2024
محمد توفيق علاوي
لا يوجد أي خلاف بين المسلمين بجميع طوائفهم بخطبة الغدير التي اجمع عليها المسلمون، الشيعة بلا استثناء والسنة ايضاً بلا استثناء حيث ذكره البخاري ومسلم والعشرات غيرهم من الصحابة والتابعين والعلماء في مختلف العصور، فحادثة الغدير متفق عليها ولكن الاختلاف في تفسيرها، فالشيعة يستدلون على خلافة علي ابن ابي طالب عليه السلام والسنة يستدلون على وجوب محبة علي ابن ابي طالب عليه السلام، لذلك فالمطلوب منا كمسلمين الالتزام بالمشتركات والابتعاد عما يفرق المسلمين، فالخلافات بين المسلمين من جهة واليهود والنصارى من جهة أخرى تفوق بآلاف المرات الخلافات بين الشيعة والسنة، ولكن الله امرنا عند تحاورنا مع اليهود والنصارى ان نغض الطرف عن الخلافات ونؤكد على المشتركات في قوله تعالى (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ )، هذا بالنسبة للتعامل مع اهل الكتاب من اليهود والنصارى، اما السعي للترويج على الخلافات بين الشيعة والسنة فقد هدد الله المسلمين من ترويج هذه الخلافات واخرجهم الله عن دين رسول الله صلى الله عليه وآله وعن ملة الإسلام ان تبنوا هذا المنهج في قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ)، فالشيعي الذي يروج لهذه الخلافات فانه لا يخرج عن مذهب التشيع فحسب بل يخرج عن دين رسول الله صلى الله عليه وآله أي عن الإسلام بالنص القرآني وهكذا الامر بالنسبة للسنة…..
ان اكثر شخص مستوعب لهذه الحقائق في يومنا الحالي هو آية الله السيد السيستاني اعزه الله فقد سمعتها منه مباشرةً في احدى زياراتي له حينما قال (لا تقولوا إخواننا السنة، بل السنة هم انفسنا)
ان المخططات الصهيونية في المنطقة تسعى الى تمزيق المسلمين وإشعالها حرباً طائفية بين الشيعة والسنة وتمزيق المنطقة الى دويلات قائمة على أسس طائفية كما هو حاصل الآن في سوريا وكما حصل سابقاً في فتنة داعش في العراق ولكن ولله الحمد تم وأؤدها بهمة بعض المخلصين من الطرفين وبالذات آية الله السيستاني وبعض القيادات الواعية من الطرفين ….
واني من هذا المنبر ادعوا الشيعة والسنة الى تبني تسميات تجمعنا كيوم (اكمال الدين واتمام النعمة) حيث نزل قوله تعالى (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) بعد خطبة الغدير مباشرةً، وهذه الآية وهذا اليوم يستحق الاحتفال ويستحق ان يكون عيداً للمسلمين اجمعهم شيعة وسنة فهو من اعظم الأيام التي اكمل الله لنا ديننا واتم علينا نعمته وارتضى لنا الإسلام ديناً وبالنص القرآني
مرتبط
سلطان يسمي أكاديمية العلوم الشرطية «أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية»