أبين .. اختتام مشروع قابلات المجتمع" الخاصة بالتوليد" بمشاركة 32 أمرأة من مناطق خنفر
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
خنفر (عدن الغد) عبدالله البحري
بدعم وتمويل من المؤسسة الدولية للتنمية التابعه للبنك الدولي وبالشراكة مع برنامج الامم المتحدة الإنمائي (UNDP)
تدريب منهج امتلكي مشروع (Women Do Business )
ضمن مشروع تعزيز الحماية الاجتماعية في حالات الطوارئ، ومواجهة فيروس كورونا.
اختتمت وكالة تنمية المنشات الصغيرة والاصغر SMEPS التابعه للصندوق الاجتماعي للتنمية واكاديمية فيوتشر ليدرز
الدورة التدريبية" الخاصة بالتوليد" لتدريب قابلات المجتمع في المناطق الريفية والنائية في اطار مديرية خنفر محافظة أبين بمشاركة 32 أمرأة حيث استمرت الدورة 10 ايام وتلقت المشاركات من قابلات المجتمع حيث تم تقسيم المشاركات على مجموعتين في القاعتين وتم تدريبهم من قبل المدربة ابتسام بارزيق والمدربة ياسمين المطري في عده معارف ومفاهيم وخبرات علمية نظرية وتطبيقية في مجال ريادة الاعمال وادارة المشروع ومهارات الادارة وحساب تكاليف المشروع وادارة اموال المشروع والمحاسبة في اطار مشروع العيادة التوليدية الخاصة لرعاية الأم والطفل
ويعد المشروع نقله نوعية في تحسين خدمات القطاع الصحي الخاصة التوليد ورعاية الام والطفل في المناطق الريفية
حيث تم في نهاية الدور حفل توزيع الشهادات للمشاركات في الدورة التدريبية.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
عاجل- خوفًا من صواريخ حزب الله.. التعليم يتحول إلى "عن بعد" في شمال إسرائيل
أطلق حزب الله اللبناني الأحد الماضي أكثر من 100 صاروخ متوسط المدى باتجاه إسرائيل، مستهدفًا مناطق حيوية مثل حيفا ووادي يزرعيل وطبريا والجليل.
أسفرت هذه الهجمات عن مقتل إسرائيلي وإصابة آخرين بجروح خطيرة، إلى جانب اشتعال الحرائق في عدة مواقع.
تصاعد الذعر والفوضى في إسرائيلأثارت الهجمات حالة من الذعر الشديد في البلدات الإسرائيلية المستهدفة، مما أدى إلى فوضى كبيرة في حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو.
لم تقتصر الهجمات فقط على المواقع المدنية، بل استهدفت أيضًا مجمعات الصناعات العسكرية في شمال حيفا، مما زاد من تعقيد الوضع الأمني في تلك المناطق.
تدابير احترازية وتعطيل الدراسةنتيجة لهذا التصعيد، أعلنت السلطات الإسرائيلية تحويل نظام التعليم في المناطق المستهدفة إلى التعليم عن بعد، كتدبير احترازي خوفًا من المزيد من الهجمات الصاروخية.
تشمل المناطق المتأثرة شمال وجنوب الجولان، الأغوار، الجليل بجميع أقسامه، بالإضافة إلى منطقة خليج حيفا.
وأكدت وزارة التعليم الإسرائيلية أنه لن تُعقد الدراسة في المدارس يوم الإثنين أيضًا في هذه المناطق، مشيرة إلى أن الإجراءات الاحترازية ستظل سارية حتى إشعار آخر.
يأتي هذا في ظل التصعيد العسكري المستمر في لبنان وردود الفعل القوية من حزب الله على الهجمات الإسرائيلية.
تأثير الهجمات على الوضع الأمني والاقتصاديالهجمات الصاروخية لحزب الله أسفرت عن أضرار مادية كبيرة في عدة مناطق. صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أكدت أن الصواريخ تسببت في موجة من الحرائق في أماكن مختلفة مثل كاديتا في الجليل، إضافة إلى إصابة 5 أشخاص بشظايا الصواريخ في مناطق مثل كريات بياليك والجليل الغربي.
تفاوتت الإصابات بين الطفيفة والمتوسطة، بينما اندلعت الحرائق في أربع مواقع على الأقل.
أحد أخطر هذه الهجمات كان في بلدة موراشيت، حيث أصابت الصواريخ منازل وسيارات بشكل مباشر، وتضررت مزرعة أبقار في وادي يزرعيل جراء سقوط أحد الصواريخ.
في ضوء هذه التهديدات، أمر الجيش الإسرائيلي بإغلاق المدارس ومنع التجمعات في المناطق الواقعة من حيفا شمالًا، كما دعا السكان إلى البقاء بالقرب من الملاجئ.
التصعيد بين حزب الله وإسرائيلجاءت هذه الهجمات في أعقاب التصعيد العسكري الأخير بين حزب الله وإسرائيل، بعد ممارسات الاحتلال العدوانية في بيروت ولبنان عمومًا.
ردًا على ذلك، أطلق حزب الله نحو 150 صاروخًا باتجاه مناطق مختلفة داخل إسرائيل، مما أسفر عن أضرار مادية واشتعال النيران في بعض المناطق الحيوية.