البحث العلمي تعلن وظيفة باحث في النمذجة البيئية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في إطار تعاون الأكاديمية والمعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية IIASA نعلن عن وظيفة باحث في النمذجة البيئية للعمل على إعداد بيانات جغرافية مكانية كبيرة لتقييمات آثار تغير المناخ على التنوع البيولوجي.
اعتماد قواعد تسجيل الدراسات العليا بالجامعات المصرية.. تفاصيل الأعلى للجامعات يوضح حقيقة منع الطلاب الذين لم يسددوا المصروفات من دخول الميدتيرم معهد تيودور بلهارس للأبحاث يعقد مؤتمره الخامس للجهاز الهضمي والكبد والمناظير فوز طلاب الجامعة الأمريكية بالمركز الأول في مسابقة التحدي العربي للتكنولوجيا المالية انطلاق الميدتيرم بالجامعات الأسبوع المقبل .. الكليات تستعد وتوضح حقيقة منع الطلاب غير المسددين للمصروفات من دخول الاختبارات رئيس جامعة حلوان يؤكد أهمية التطوير والابتكار وتعزيز التعاون التعليم العالي : الطلاب الوافدون يتم معاملتهم بنفس معاملة المصريين جامعة الجلالة: لدينا 500 بحث علمي منشور لأعضاء هيئة التدريس تفاصيل انطلاق البطولات الرياضية بين طلاب الجامعات.. التعليم العالي: هدفنا أبطال يرفعون اسم مصر عاليًا في جميع المجالات الجامعات: انطلاق امتحانات الميدتيرم الأسبوع المقبل
وأوضحت أنه سيعمل المرشح المختار وقت كامل (40 ساعة بالأسبوع) بعقد لمدة عام مع إمكانية مد فترة العقد فيما بعد، وكل المهام التي يقوم بها المرشح المختار ستكون في مقر IIASA بالنمسا.
بينما لمزيد من المعلومات :
http://www.asrt.sci.eg/all-news/featured-news/iiasa-23/
وكان قد استعرض الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي تقريرًا مقدمًا من الدكتور أحمد الصباغ مستشار الوزير للتعليم الفني والتكنولوجي، بشأن تنظيم المكتب الثقافي المصري بلندن ندوة تعريفية، لدعم أوجه التعاون المشترك بين الجامعات التكنولوجية والمكتب الثقافي المصري في لندن، وذلك عبر تقنية الفيديو كونفرانس.
وتضمنت الندوة مناقشة أوجه الدعم لتعزيز التعاون بين الجامعات التكنولوجية والمكتب الثقافي المصري في لندن، ودعم جهود توفير منح دراسية وبعثات للطلاب المصريين في المجالات التكنولوجية المختلفة، وذلك في ظل تميز العلاقات العلمية والأكاديمية بين المؤسسات التعليمية البريطانية ونظيرتها المصرية خلال الفترة الماضية.
وأفاد التقرير بأن الندوة التعريفية شهدت مشاركة الدكتور طارق عبدالملاك رئيس جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية، والدكتور أحمد الصباغ مستشار الوزير للتعليم الفني والتكنولوجي، والدكتورة رشا كمال الملحق الثقافي المصري بلندن ومدير البعثة التعليمية بالمملكة المتحدة وأيرلندا، كما شهدت حضور الطالبة ياسمين عصام "المعيدة ببرنامج الأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية بجامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية"، والطالبة فرح تامر "الطالبة بالفرقة الثانية بالبرنامج ذاته"، والحاصلتان على بعثة دراسية بجامعة ستراثكلايد الاسكتلندية، للحصول على درجتي البكالوريوس والماجستير في تخصص الأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية، بالإضافة إلى الحصول على شهادات مهنية بجانب الشهادات الأكاديمية في مجال التخصص.
واشتملت الندوة أيضًا على تقديم المكتب الثقافي المصري بلندن، كافة التسهيلات اللازمة لمساعدة الطالبتين، وإنهاء إجراءات سفرهم، وحتى وصولهم لجامعة ستراثكلايد والبدء في دراستهم بالجامعة.
يُذكر أن برنامج تكنولوجيا الأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية، بجامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية، يعُد أول برنامج بكالوريوس في الأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية في مصر وإفريقيا، وتتمثل رؤية البرنامج في تقديم خدمات تعليمية وتكنولوجية متقدمة بمستوى متميز يُلبي ويواكب احتياجات سوق العمل والمجتمع في مجال الأجهزة التقويمية والأطراف الصناعية، وتتمثل رسالته في تلبية احتياجات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي من التكنولوجيين الأكفاء لتحقيق الميزة التنافسية في إطار أخلاقيات مهنية رفيعة.
وكان قد أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو علي الدور المحوري لمنظمة اليونسكو ومكاتبها الإقليمية على المستوى الإقليمي والقاري في مجالات التربية والعلوم والثقافة والمعلومات والاتصالات، خاصة في ظل العلاقات التاريخية التي تربط بين مصر والمنظمة الأممية، والتي ترجع لأكثر من 75 عامًا.
وفي هذا الإطار، عقد الدكتور إسلام أبو المجد رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء (NARSS) لقاءًا مع وفد منظمة اليونسكو بالقاهرة برئاسة د. نوريا سانز المدير الإقليمي لمنظمة اليونسكو بالقاهرة، د. رانيا السيد منسق التعاون في العلوم المفتوحة بين الهيئة واليونسكو للدول الإفريقية، بحضور لفيف من أعضاء الهيئة البحثية، وذلك عبر تقنية الفيديوكونفرانس؛ لبحث سبل دعم التعاون المشترك، والذي يأتي في إطار حرص منظمة اليونسكو على الاستفادة من إمكانات هيئة الاستشعار التكنولوجية، وإتاحة البيانات الدقيقة في أكثر من مجال، بالإضافة إلى العديد من التطبيقات العلمية المتطورة.
وكان قد أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم والبحث العلمي، حرص الوزارة على تدريب الباحثين والطلاب في المجالات التكنولوجية الحديثة، من أجل ضمان خريج متميز يواكب متطلبات سوق العمل، فضلًا عن توفير الفرص للباحثين والخريجين بمرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا للتدريب على أحدث التقنيات العلمية، والاطلاع على المستجدات التي تشهدها العلوم بمختلف الجامعات والجهات البحثية العالمية.
وأشار الدكتور إسلام أبو المجد رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء، أن الهيئة تحرص على تقديم التدريب اللازم للطلاب المصريين، والمساهمة في رفع تنافسية المؤسسات التعليمية المصرية للمستوى العالمي.
وفي هذا الإطار انتهت شعبة التدريب والدراسات المستمرة بالهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء من التدريب العملي لعدد 233 طالبًا في مرحلة البكالوريوس من جامعة القاهرة كلية الآداب شعبة جيوماتكس.
وأوضح الدكتور إسلام ابو المجد، أن الاستثمار في الشباب يمثل واحدًا من أهم أهداف الهيئة، لإعداد كوادر شابة مدربة على أحدث التقنيات العلمية، والتدريب على مشروعات حقيقية، تمثل تحديات على أرض الواقع، مشيرًا إلى الاهتمام بتكثيف التدريب الميداني للطلاب لتأهيلهم، وصقل مهاراتهم، والارتقاء بقدراتهم وخبراتهم؛ لتلبية احتياجات المجتمع ولتحقيق مبادئ وأهداف التنمية المستدامة في كل المجالات.
ومن جانبها أكدت د.صفاء حسن رئيسة شعبة التدريب والدراسات المستمرة بالهيئة على دور الشعبة في دعم الباحثين من خلال التدريب المتخصص، وتوفير برامج توجيهية جديدة، تمدهم بالاطلاع على أحدث تقنيات الاستشعار من البعد وعلوم الفضاء، وتمكنهم من الاطلاع على أحدث التطورات في العالم، مضيفة أنه تم تدريب الطلاب على مشاكل فعلية، بمشاركة 11 دكتورًا من الهيئة، حيث تم تقسيم الطلبة إلى مجموعات، كل مجموعة تتكون من 20 طالبًا.
وتم خلال التدريب مناقشة مشروع عن التغيرات المكانية والمناخية في بحيرة البرلس؛ وهي إحدى البحيرات الهامة في محافظة البحيرة، فتم رصد التغيرات على الرقعة الزراعية، وعلى حدود بحيرة البرلس، باستخدام أحدث بيانات وتقنيات الاستشعار من البعد، مثل: تعلم الآلة والتعلم العميق، والتي تم استخدامها للتأكد من دقة المعلومات المستنبطة من صور الأقمار الصناعية.
كما تم مناقشة مشروع آخر باستخدام صور الأقمار الصناعية لمراقبة وتحديد المناطق الأثرية بمحافظة الوادي الجديد، وآخر لتحديد ملوحة التربة وتأثيرها على الإنتاجية للزراعات المختلفة.
كما تم تدريب الطلاب على مشاريع مساحية، وكيفية استخدام أجهزة الرفع المساحية المتطورة المتقدمة التي تمتلكها هيئة الاستشعار، كما تم تدريبهم على تحليل وتدقيق المعلومات باستخدام الليزر الأرضي والجوي، واستخدام مثل هذه البيانات في محاكاة المناطق العمرانية في شكل مجسم ثلاثي الأبعاد.
وشمل التدريب كذلك مشروعًا آخر خاص بتلوث الهواء، فتم استخدام بيانات الأقمار الاصطناعية في رصد التغير والتلوث في الهواء.
وأكد د. أبو المجد أهمية مشروع حساب التغيرات الجغرافية على مستوى الدول، مثل التغيرات في الرقعة الزراعية والعمرانية لبعض دول حوض النيل، مثل: إثيوبيا، وأوغندا، ومصر خلال العقدين الماضيين، وبحساب الرقعة الزراعية تم تقدير التغير في حساب المياه، سواء السطحية أو الجوفية، وكانت من أهم نتائج هذا المشروع أنه تم زيادة الرقعة الزراعية في إثيوبيا، والسودان، وفي بعض دول حوض النيل؛ وتأثير ذلك على المياه المتاحة الجوفية والسطحية التي سوف تصل إلى مصر.
يذكر أنه تم دعوة لجنة محكمين على مستوى وزارة التنمية المحلية ممثلة في د. بدر مصطفى مستشار وزير التنمية المحلية، ود.عدلي أنيس رئيس قسم الجيوماتيكس، وتم اختيار لجنة من الأساتذة بالهيئة د. إلهام محمود، ود.هرماس ، ود. أشرف حلمي رئيس شعبة تحليل البيانات، وذلك لتحكيم الأبحاث ومشروعات الطلبة المتدربين؛ وتم اختيار أفضل 7 مشروعات من أصل 11 مشروعًا، بتقييم من السادة اللجنة المحكمين، وتم تكريمهم بشهادات تقدير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي والبحث العلمي الأطراف الصناعیة والأجهزة التقویمیة من البعد وعلوم الفضاء الرقعة الزراعیة الثقافی المصری التعلیم العالی جامعة القاهرة على أحدث
إقرأ أيضاً:
تعيين الدكتور محمد حلمي رئيسًا لمركز ومدينة قنا خلفًا لتمساح
أصدرت الدكتورة منال عوض، وزير التنمية المحلية، قرارًا بتعيين الدكتور محمد حلمي رئيس مجلس مدينة مغاغة، للعمل رئيسا لمركز ومدينة قنا، خلفًا لسيد تمساح، رئيس مركز ومدينة قنا السابق.
يعد "حلمي" من مواليد 1969 بمحافظة أسيوط، وحاصل على ليسانس كلية الحقوق، وكذلك درجة الماجستير بالقانون.
وعمل رئيس المدينة الجديد لمركز قنا كرئيسا لحى شرق مدينة أسيوط، ثم تولى رئيسا لمركز ومدينة أبو تيج، ثم عاد مرة أخرى رئيسا لحى شرق أسيوط، كما تم نقله لمحافظة المنيا كرئيسا لمركز ومدينة مطاي، وبعدها رئيسًا لمركز ومدينة مغاغة، ليتم نقله إلى قنا في الحركة الجديدة.