«التموين» تصدر بيانا بشأن مخزون السكر: يكفي حتى شهر أبريل 2024
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أكدت وزارة التموين والتجارة الداخلية، أن احتياطيات السكر لدى مديرياتها بالمحافظات كافية لتلبية الطلب على السلعة في المنظومة التموينية حتى شهر أبريل 2024.
وقالت الوزارة، إن سعر كيلو السكر على بطاقات التموين لا يزال يصرف ضمن المنظومة عند 12.60 جنيه، فيما يصل سعر الكيلو ضمن مبادرة خفض الأسعار عبر منافذ التموين والمجمعات الاستهلاكية إلى 27 جنيها.
وتستعد وزارة التموين لفترة إنتاج السكر المحلى من قصب السكر مطلع شهر يناير 2024 وكذلك إنتاج السكر من بنجر السكر فى نهاية فبراير أو بداية مارس 2024 الأمر الذى سيعزز المخزون الاستراتيجى لفترات طويلة.
ولفتت الوزارة إلى أنه لا يوجد أزمة تتعلق بنقص كميات سلعة السكر وأن ما تشهده بعض الأماكن من وجود أسعار متضاربة هو نتيجة محاولة البعض تخزين السكر استعدادا لشهر رمضان الكريم، وأن الأجهزة الرقابية تقوم حاليا بتكثيف الرقابة على الأسواق للتصدي لأى مخالفات ينتهجها البعض حيث سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًأزمة السكر تتفاقم في المصانع.. طلب عاجل من رئيس الشعبة إلى وزير التموين
التموين: استعدادات مكثفة لاستقبال شهر رمضان.. والمخزون الاستراتيجي يكفي 6 أشهر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السكر وزارة التموين التموين سعر السكر أسعار السكر اليوم سعر السكر في التموين
إقرأ أيضاً:
زعماء المعارضة بإسرائيل يصدرون بيانا مشتركا بشأن إقالة "غالانت"
أصدر زعماء المعارضة في إسرائيل، مساء اليوم الأربعاء، 06 نوفمبر 2024، بيانًا مشتركًا، بشأن إقالة وزير الجيش يؤاف غالانت من قبل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أمس.
وقال رئيس المعارضة ورئيس حزب "يش عتيد" يائير لابيد في مستهل البيان المشترك: "تمت إقالة غالانت لأسباب سياسية فقط، فقط لأنه منع نتنياهو من تمرير قوانين التهرب من الخدمة العسكرية. لقد أقيل لأن نتنياهو اختار المراوغين بدلاً ممن يخدمون الدولة. نتنياهو غير كفؤ".
وقال رئيس حزب "معسكر الدولة" بيني غانتس : "إن توقيت القرار إستهتار أمني مطلق. ليس يحق لنا التصرف بهذه الطريقة في الشرق الأوسط. إن إقالة وزير الدفاع على خلفية الحاجة السياسية لتمرير تشريع يعفي اليهود المتشددين من الخدمة العسكرية يشكل ضررا خطيرا للأمن وروح الشعب، لكنه لن يكسرنا".
من ناحيته قال رئيس حزب "يسرائيل بيتنو"، افيغدور ليبرمان: "بين أمن الدولة وأمن الائتلاف، اختار نتنياهو أمن الائتلاف. وقال جيش الدفاع إنه من الواضح أن مثل هذه الخطوة تضر بقدرة إسرائيل على الصمود".
أما رئيس الحزب الديمقراطي غولان فقال: "أدعو الجميع إلى الإضراب الشامل، هناك حقوق منحها لنا القانون ولم نمارسها بعد. لقد نسي نتنياهو معنى أن تثكل أخاً. قلبه قاسٍ من الحزن، ومن أجل المصالح السياسية والبقاء الشخصي فهو مستعد للإضرار بالمصلحة الوطنية وأمن إسرائيل".
من جانبه، انتقد حزب الليكود زعماء المعارضة وتصريحاتهم بالقول: "قبل عامين فقط، شكل الأربعة منهم حكومة مع الإخوان المسلمين وعقدوا اتفاق استسلام مع حزب الله، وما زالوا يجرؤون على الحديث عن الأمن؟ أشهر قليلة فقط قبل ذلك سخر ليبرمان من غالانت وقال: ليس لدينا وزير دفاع، لدينا وزير للتهديدات. وقبل شهرين قال غانتس إن على غالانت أن يستقيل".
المصدر : مكان