الهيئة العامة للنقل تعتمد أول مدربة بحرية على مستوى المملكة في القطاع البحري
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
الرياض
أعلنت الهيئة العامة للنقل بالتعاون مع أكاديمية التدريب البحري بشركة أرامكو، اعتماد المدربة “نجلاء بنت سلمان النعيمي” كأول مساعد مدرب بحري على مستوى المملكة، لتدريب الكوادر النسائية بقطاع النقل البحري.
وأكدت أن هذه الخطوة جاءت ضمن دورها المتمثل في دعم وتأهيل واعتماد المدربين والمدربات في قطاع النقل البحري، وذلك وفقًا للمتطلبات والمعايير الدولية، كما تأتي في إطار السعي لتمكين الكوادر النسائية في قطاع النقل البحري، مما يعكس الجهود المستمرة لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية.
وأشارت إلى أن تعزيز دور المرأة في القطاع البحري يسهم في تمكينها من تلقي التدريب العملي والأساسي للدورات التدريبية البحرية، وتأهيلها للعمل لدى الشركات البحرية والموانئ السعودية، بالإضافة لعملها كمدربة في القطاع البحري بالمملكة
ولفتت إلى أن ذلك يتم عبر توفير البيئة المناسبة لكافة العاملات بالقطاع البحري لتلقي التدريب العملي الأساسي للدورات التدريبية البحرية وفقاً لمتطلبات الاتفاقية الدولية لمعايير التدريب، والإجازة والخفارة للعاملين بالبحر لعام 1978م بصيغتها المعدلة.
وأوضحت متطلبات التقديم على دورات اعتماد المدربين البحريين للكادر النسائي، حيث يتطلب ذلك الحصول على الدورات التدريبية البحرية المتخصصة، واجتياز الاختبارات التقييمية للدورات التدريبية المتخصصة، والحصول على دورة مدرب مدربين، بالإضافة إلى اجتياز فحص اللياقة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهيئة العامة للنقل مدربة بحرية
إقرأ أيضاً:
شرفة يتسلم مهامه وزيرا للفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري
جرت اليوم الثلاثاء، مراسم تسليم واستلام المهام بين يوسف شرفة، وزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، وأحمد بداني المنتهية مهامه.
وعبر الوزير، في كلمة ألقاها بهذه المناسبة، عن شكره لرئيس الجمهورية على تجديد الثقة في شخصه.
مؤكدا على مواصلة العمل وتكثيف الجهود لتحقيق الأهداف المنوطة بهذا القطاع الاستراتيجي ورفع تحدي الأمن الغذائي.
ومن جهته نوه أحمد بداني بالعمل الذي تم انجازه رفقة الإطارات طيلة مدة توليه المسؤولية على رأس القطاع. داعيا إلى مضاعفة الجهود لتحقيق تطلعات المهنيين.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
لماذا تتعرض النائبة الديمقراطية الكسندرا أوكاسيو كورتيز لتهمة معاداة السامية؟