محلل سياسيي: قرار مجلس الأمن حول غزة “خطوة للأمام”.. وإدارة “بايدن” تملك أوراقا للضغط على “نتنياهو”
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أكد المحلل السياسي “طارق الشامي”، أن قرار مجلس الأمن يعد خطوة مهمة للأمام من أجل العمل على إيجاد حل سياسي للأزمة الراهنة.
وأضاف في تصريحات لـ “العربية”، أن الولايات المتحدة الأمريكية على من أنها أدانت حماس في هجوم السابع من أكتوبر، إلا أنها لم تستخدم حق النقض الفيتو من أجل عرقلة المشروع كما حدث في الجلسات السابقة.
وأوضح أن الإدارة الأمريكية لديها أوراق ضغط كبيرة يمكن أن تستخدمها لإجبار الحكومة الإسرائيلية على وقف نزيف الدماء في قطاع غزة.
أخبار قد تهمك مسؤول بالجامعة العربية: إسرائيل تنفذ حرب إبادة جماعية في غزة 16 نوفمبر 2023 - 2:56 مساءً سفير فلسطين لدى المملكة: منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي الوحيد وبعد وقف إطلاق النار يبدأ الحوار مع من انشقوا 16 نوفمبر 2023 - 2:26 مساءًالمحلل السياسي طارق الشامي: قرار مجلس الأمن حول غزة "خطوة للأمام".. وإدارة #بايدن تملك أوراقا للضغط على #نتنياهو#العربية pic.twitter.com/Y4FaM3cwgl
— العربية (@AlArabiya) November 16, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
أول رئيسة لأيرلندا: “إسرائيل” تتحرك دون عقاب في الشرق الأوسط
الثورة نت/..
أكدت ماري روبنسون، أول امرأة تتولى رئاسة أيرلندا (1990-1997)، أن “إسرائيل” تتحرك في منطقة الشرق الأوسط دون عقاب.
وقالت روبنسون في حديثها لإذاعة (Radio 1) التابعة لهيئة البث والإذاعة الأيرلندية: إن “العالم يراقب “إسرائيل” وهي تتجاوز جميع الخطوط الحمراء وترتكب انتهاكات مروعة للقانون الدولي”.
وأضافت “روبنسون”، وهي سابع رؤساء أيرلندا: إنه “على المستوى الدولي، يُنظر إلى حياة الناس في غزة ولبنان على أنها أقل قيمة بكثير من نظرائهم في “إسرائيل””.
وأوضحت أن الولايات المتحدة تمتلك الورقة الوحيدة القادرة على إجبار “إسرائيل” للانصياع ووقف إطلاق النار.. داعية واشنطن لوقف تزويد تل أبيب بالسلاح.
ورأت روبنسون، أنه إذا توقفت الولايات المتحدة عن تزويد “إسرائيل” بالأسلحة، فإن أوروبا ستحذو حذوها كذلك.
وانتقدت رئيسة أيرلندا السابقة، إفلات “إسرائيل” بطريقة أو بأخرى من عقاب جرائمها في غزة.. ولم تشعر أنها دفعت الثمن.
الجدير ذكره أن روبنسون، تتولى حاليا منصب رئيسة منظمة “الحكماء” الدولية (غير حكومية)، والتي أسسها رئيس جنوب أفريقيا الأسبق نيلسون مانديلا، عام 2007 لتضم زعماء كبار وشخصيات شهيرة عالميا.