تنظيم الشبيحة في غزة يحتجز غالبية الاسرى الاسرائيليين
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
تناقلت وسائل اعلام عربية وغربية عن تعثر التوصل الى اتفاقية لهدنة في قطاع غزة مقابل اطلاق حركة حماس عددا من الرهائن والحديث كان عن النساء والاطفال، وتقول اسرائيل ان غالبية الاسرى ليسو بين يدي حماس انما مع فصائل اخرى
الهدنة في طريق مسدودوحسب عدة مصادر من بينها موقع ميدل إيست آي وموقع أكسيوس وتقارير عبرية، فقد وصلت المحادثات الى طريق مسدود وتحدثت عن وقف قائد حركة حماس في القطاع يحيى السنوار الاتصالات مع دولة قطر الوسيط الابرز في العملية احتجاجا على اقتحام مشفى الشفاء وفق عدة تقارير
حسب المعلومات الوادرة قدمت الدوحة مقترحين الاول:
إطلاق سراح 18 رهينة لدى حماس مقابل وقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام، لكن اسرائيل رفضت واعتبرت ان عدد هؤلاء يساوي وقف اطلاق النار لـ 24 ساعةحماس اقترحت إطلاق سراح تدريجي لعدد أكبر من الرهائن مقابل هدنة لـ 5 ايام، اسرائيل ايضا رفضت ولا تريد أن تقدم أكثر من ثلاثة أيام، لمنع استئناف ادخال المساعدات بشكل كبير خلال فترة الهدنة
حركة حماس اعلنت في عدة مناسبات عن موافقتها اطلاق 50 امرأة وطفلا تحتجزهم كجزء من هذا الاقتراح.
والاثنين الماضي قالت حماس أنها مستعدة للإفراج عن 70 امرأة وطفلاً،فيما تحدث اسرائيليون عن ثمن كبير سيتم تقديمه مقابل ذلك في اشارةالى اطلاق النساء والاطفال في سجون الاحتلال
الشبيحة في غزةتعتقد اسرائيل ان غالبية اسراها موجودين لدى منظمات صغيرة وليس لدى حماس، وتؤكد معلوماتها بان جماعة مسلحة تُعرف باسم "الشبيحة" تحتجز بعض الرهائن، بالاضافة الى حركة الجهاد الفلسطيني والجهاد الاسلامي ، وتقول الارقام الاسرائيلية ان هناك 90 مدنياً محتجزون لدى حماس، والباقي عند الفصائل المذكورة انفا .
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف إطلاق سراح
إقرأ أيضاً:
هل تستقبل تركيا عناصر حركة حماس؟
أنقرة (زمان التركية) – نفت وزارة الخارجية التركية ما تم تداوله إعلاميا عن نقل المكتب السياسي لحركة حماس من قطر إلى تركيا.
وأفادت مصادر بالخارجية التركية أن أعضاء المكتب السياسي للحركة يزورون تركيا من حين لآخر، غير أن ادعاءات نقل المكتب السياسي للحركة إلى تركيا لا تعكس الحقيقة.
هذا وشهدت الأيام الماضية أحاديث حول مطالبة الولايات المتحدة قطر بنقل المكتب السياسي لحركة حماس إلى خارج أراضيها، وسط تساؤلات حول الوجهة المحتملة للحركة في ظل هذه التطورات.
وأثيرت ادعاءات بشأن نقل المكتب السياسي لحركة حماس بعد إعلان قطر تعطيل وساطتها في المباحثات القائمة بين الحركة واسرائيل.
وزعمت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن القيادات البارزة للحركة انتقلت مؤخرا إلى تركيا.
Tags: الحرب الاسرائيلية على قطاع غزةالخارجية التركيةالمكتب السياسي لحركة حماسالوساطة القطرية