جابر محمد: استقرار الجنوب يعني دون أي شك مزيدًا من الضغوط لتحرير صنعاء
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن جابر محمد استقرار الجنوب يعني دون أي شك مزيدًا من الضغوط لتحرير صنعاء، عدن الغد خاص بين الإعلامي والمحلل السياسي المعروف جابر محمد أن استقرار الجنوب سياسيًا .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جابر محمد: استقرار الجنوب يعني دون أي شك مزيدًا من الضغوط لتحرير صنعاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد)خاص:
بين الإعلامي والمحلل السياسي المعروف جابر محمد أن استقرار الجنوب سياسيًا وعسكريًا وأمنيًا يعني دون أي شك مزيدًا من الضغوط لتحرير صنعاء..مؤكدًا أن هذا هو الهدف الأساسي، والتزام جنوبي للتحالف والشرعية.
وأوضح جابر في تصريحٍ له أن الاستقرار هنا يعني أولًا وأخيرًا تقديم خدمات للمواطن، وإسهام حكومي في جعل المحافظات المحررة نموذجًا للشرعية في الاستقرار والانطلاق منها نحو صنعاء لاستعادتها من أيدي الانقلاب الحوثية.
وأشار جابر إلى أن أي إرباك يحدث جنوبًا سيخدم الحوثي الذي يعد العدة والعتاد لحرب جديدة صوب المحافظات المحررة ومايقوم به في الآونة الأخيرة خير دليل.
وأردف جابر قائلًا:"في ظل وضع لا حرب ولا سلام وحالة من التعنت والرفض الحوثي للسلام وعدم تجاوب الحوثي الواضح مع مبادرة السلام التي تقدمت بها المملكة العربية السعودية بدعم وتبني أممي يجعل أهمية استقرار المحافظات المحررة هي ورقة التوت الأخيرة للشرعية التي يجب ألا تُسقط".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رغم الضغوط.. "تشاؤم" أميركي بشأن مفاوضات غزة
أعرب مسؤولون أميركيون اطلعوا على المفاوضات الجارية في قطر بشأن اتفاق غزة، عن شكوكهم بشأن إمكانية أحراز تقدم قبل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وقال المسؤولون لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إنه "سيكون من الصعب التوصل إلى اتفاق بحلول 20 يناير"، تاريخ تنصيب ترامب، رغم ضغط الشارع على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من أجل إبرام صفقة رهائن.
ورغم التشاؤم، وبعد إصدار حماس مقطع فيديو لجندية إسرائيلية محتجزة في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، أوضح المسؤولون إن "الجهود لا تزال مستمرة".
ووفقا للأميركيين، تشير التقارير الواردة من الدوحة إلى "الشكوك والفجوات الكبيرة" التي تعيق التقدم قبل الموعد النهائي المحدد الذي قرره الرئيس الأميركي المنتخب.
وفي ديسمبر الماضي، أصدر ترامب تحذيرا من "عواقب وخيمة" إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن قبل توليه السلطة رسميا.
ومن المتوقع أن ينضم مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط بريت ماكغورك إلى محادثات الدوحة، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب ترامب.
وقال مسؤولون إسرائيليون كبار لـ"يديعوت أحرونوت"، إنه "لا تزال هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق"، من دون أن يقدموا أي ضمانات لذلك.
وأشار مصدر إسرائيلي إلى أن "التقدم تحقق، لكن الأمر سيستغرق المزيد من الوقت"، لكنه أكد أن "نتائج المفاوضات لا يمكن التنبؤ بها".
ووفقا للتقارير، تتقدم المفاوضات غير المباشرة في قطر بشكل بطيء.
وكان الوفد الإسرائيلي الذي يتألف من مسؤولين من أجهزة الأمن والاستخبارات وصل إلى الدوحة صباح الجمعة، ومع ذلك لم يتم منحه تفويضا لإجراء المحادثات إلا بعد الظهر، في أعقاب مشاورات هاتفية مع نتنياهو.
ولا تزال هناك فجوات بين الطرفين بشأن عدة أمور، أبرزها عدد الرهائن الذين سيتم إطلاق سراحهم في الصفقة، وإنهاء الحرب، والوجود العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة بعد نهايتها.