بوابة الوفد:
2025-04-10@16:34:53 GMT

طرح قنوات الرسائل الجماعية على فيسبوك وMessenger

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

قال مارك زوكربيرج إنه سيقدم قنوات الرسائل الجماعية على فيسبوك وMessenger. قنوات الرسائل الجماعية هي إحدى أدوات المراسلة العامة للصفحات على فيسبوك التي ترسل الرسائل لواجهات عديدة، وهي أحدث إضافة إلى مجموعة أدوات فيسبوك القوية التي يمكن لمسؤولي الصفحات مثل منشئي المحتوى والشخصيات العامة استخدامها للوصول إلى مجتمعاتهم مباشرةً والتفاعل معهم بشكل أكبر.

توفِّر قنوات الرسائل الجماعية أيضًا مساحة للمتابعين من أجل الشعور بالتواصل بشكل أكبر وتناول الأشياء التي يهتمون بها بمزيد من التفاصيل. يمكن لمسؤولي الصفحات استخدام ميزات قنوات الرسائل الجماعية مثل استطلاعات الرأي للحصول على ملاحظات فورية من مجتمعاتهم وإرسال صور ومقاطع فيديو لما وراء الكواليس واستخدام الملاحظات الصوتية للتعبير بطريقة أكثر موثوقية.
نختبر حاليًا قدرة الصفحات على إنشاء قنوات الرسائل الجماعية ونتوقع طرح هذه الميزة عالميًا خلال الأشهر القادمة. يمكن لأي شخص على فيسبوك الانضمام إلى قنوات الرسائل الجماعية للبقاء في اطِّلاع على آخر مستجدات صفحاتهم المفضلة.
طريقة العمل:
إذا كنت تدير صفحة على فيسبوك في سوق تتوفر فيه قنوات الرسائل الجماعية حاليًا، فيمكنك بدء قناة مباشرةً من صفحتك. بخلاف ذلك، يمكنك الانضمام إلى قائمة الانتظار هنا وسيتم إرسال إشعار إليك عندما تتوفر لك الميزة.


بمجرد إنشاء قناة رسائل جماعية وإرسال الرسالة الأولى، سيتلقى متابعو هذه الصفحة إشعارًا لمرة واحدة للانضمام إلى القناة. يمكن فقط لمنشئ القناة إرسال الرسائل، ولكن يمكن لأعضاء قناة الرسائل الجماعية التفاعل مع الرسائل والتصويت في استطلاعات الرأي.

يمكنك الانضمام إلى قنوات الرسائل الجماعية من الملف الشخصي لصفحتك المفضلة على فيسبوك ورؤية القنوات التي انضممت إليها في قائمة الدردشات الخاصة بك. بمجرد الانضمام إلى القناة، ستبدأ بتلقي الإشعارات عندما يتم نشر المحتوى. يمكن كتم الإشعارات من خلال الضغط على أيقونة "كتم الصوت" في الزاوية العلوية اليسرى من سلسلة رسائل القناة.

للحصول على مزيد من المعلومات حول كيفية عمل هذه الميزة، يمكنك زيارة مركز المساعدة.

السلامة والخصوصية
تخضع قنوات الرسائل الجماعية لمعايير المجتمع المتَّبعة لدى فيسبوك وMessenger؛ ليشعر الأشخاص بالأمان حيال كونهم جزءًا منها. يمكن للأشخاص الإبلاغ عن قناة رسائل جماعية بعينها أو محتوى محدد تمت مشاركته في القناة، والذي قد تتم إزالته إذا كان ينتهك السياسات المتَّبعة لدينا.
قنوات الرسائل الجماعية هي أيضًا تجارب دردشة عامة قابلة للاستكشاف؛ لذا تتم معاملتها بشكل مختلف عن المراسلة الخاصة على فيسبوك وMessenger. لدينا أدوات ومراجعون لمساعدتنا على تحديد المحتوى الذي قد ينتهك معايير المجتمع المتَّبعة لدينا في قنوات الرسائل الجماعية ومراجعته وإزالته، عادةً يتم ذلك قبل أن يراه أي شخص.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الانضمام إلى على فیسبوک

إقرأ أيضاً:

الرسائل السياسية والدبلوماسية من زيارة الرئيس الفرنسي إلى القاهرة وجولته في حي الحسين السياحي

تحمل زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة في هذا التوقيت عدة رسائل سياسية ودبلوماسية بالغة الدقة والأهمية، خاصة في ظل الظروف الإقليمية والدولية المتوترة،

وتُعد الجولة غير التقليدية التي اصطحب فيها الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية الباسلة، خير أجناد الأرض مصنع الرجال وعرين الابطال والشرطة المصرية الباسلة عين الشعب الساهرة وأمنه وأمانه نظيره الفرنسي، في حي الحسين وزيارة مقهى نجيب محفوظ وسط الجموع الشعبية ذات دلالات رمزية وعميقة يمكن تحليلها كالتالي:

أولاً: الرسائل السياسية للزيارة نفسها

1. دعم فرنسي مباشر للدور المصري الإقليمي:

- تأتي الزيارة في ظل التوتر المتزايد في المنطقة، خاصة على خلفية الحرب في غزة، ما يُعد بمثابة اعتراف فرنسي بأهمية مصر كقوة استقرار إقليمي ولاعب محوري في أي تسوية سياسية.

- تأكيد الثقة الأوروبية (عبر فرنسا) في قيادة مصر للأمن الإقليمي واحتواء التهديدات القادمة من الشرق الأوسط.

2. التنسيق المصري-الفرنسي في القضايا الاستراتيجية:

- الزيارة تؤكد على عمق الشراكة الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، خاصة في قضايا مثل مكافحة الإرهاب، ومنع تهجير الفلسطينيين، والأمن في البحر المتوسط.

- توحيد المواقف تجاه رفض تصفية القضية الفلسطينية ورفض التهجير القسري لأهالي غزة إلى سيناء.

3. رسالة للداخل الأوروبي:

- فرنسا تسعى لإظهار أنها لا تزال قادرة على التأثير في الشرق الأوسط عبر تحالفاتها، خاصة مع مصر.

- يرسل الرئيس ماكرون رسالة للاتحاد الأوروبي بأن التعامل مع مصر هو البوابة لضمان المصالح الأوروبية في المنطقة.

ثانياً: رمزية الجولة السياحية في حي الحسين 1. إظهار الاستقرار الأمني:

- جولة الرئيسين في منطقة شعبية مزدحمة مثل حي الحسين تُعد رسالة قوية للعالم بأن مصر آمنة ومستقرة، رغم ما يحدث في الجوار.

- هذه الخطوة تتحدى الصورة النمطية عن الشرق الأوسط كمنطقة مضطربة، وتُظهر أن القيادة المصرية تمسك بزمام الأمور أمنياً وشعبياً.

2. التقارب الإنساني والشعبي:

- النزول وسط الناس والتجول في أماكن تراثية مثل مقهى نجيب محفوظ يُظهر الصورة الإنسانية للرئيسين، ويُعزز صورة مصر كدولة حضارة وتاريخ وانفتاح ثقافي.

- كذلك هي رسالة ناعمة لفرنسا وأوروبا عن عمق الحضارة المصرية وتنوعها، وربما تفتح الأبواب أمام زيادة التعاون الثقافي والسياحي.

3. رسالة دعم للرئيس السيسي داخلياً:

- الجولة تعزز من صورة السيسي كزعيم واثق من نفسه وبلده، قادر على استضافة قادة العالم في قلب القاهرة القديمة.

- كما أنها تؤكد التلاحم بين القيادة والشعب، ما يعكس شرعية سياسية مستمرة.

ثالثاً: الدلالات الرمزية لمقهى نجيب محفوظ

1. رسالة ثقافية حضارية:

- اختيار مكان يُنسب إلى أديب نوبل المصري يحمل رمزية ثقافية عالية، ويعكس مكانة مصر الأدبية والحضارية.

- رسالة إلى فرنسا والعالم بأن مصر ليست فقط دولة سياسة، بل أيضاً دولة ثقافة وتاريخ.

2. تأكيد على الهوية الوطنية:

- الجولة تحمل في طياتها اعتزازاً بالهوية المصرية والتراث الشعبي والديني، وتُظهر كيف يمكن أن تتكامل السياسة مع الثقافة في صنع صورة قوية للدولة.

3. في سياق العلاقات الأوروبية - الشرق أوسطية.

4. في التأثير على الداخل المصري (سياسيًا وشعبيًا).

رابعاً: في سياق العلاقات الأوروبية - الشرق أوسطية

1. إعادة تشكيل الدور الأوروبي في الشرق الأوسط عبر بوابة مصر

- أوروبا - ممثلة بفرنسا - بدأت تدرك أن التأثير الأمريكي في المنطقة يتراجع نسبيًا، وهو ما يفتح المجال أمام قوى أوروبية مثل فرنسا لتلعب دورًا أكثر نشاطًا.

- مصر تُعد الخيار الأمثل لهذا التمدد الأوروبي، لأنها الوحيدة القادرة على التوازن بين العلاقات مع الغرب وروسيا، وإسرائيل والفلسطينيين، والخليج وتركيا.

- تمثل زيارة ماكرون محاولة فرنسية لإعادة التموضع في المنطقة، ليس فقط أمنيًا، بل اقتصاديًا وثقافيًا أيضًا.

2. تعزيز التنسيق في ملفات إقليمية حساسة

- الملف الليبي: مصر وفرنسا تتفقان على دعم الجيش الوطني الليبي بقيادة حفتر في مواجهة الميليشيات المتطرفة المدعومة من أطراف إقليمية.

- الوضع في غزة: فرنسا تدرك أن مصر هي الوحيدة القادرة على ضمان التهدئة، وهي الوسيط المقبول من كل الأطراف.

- الهجرة غير الشرعية: باريس ترى في القاهرة حائط صد رئيسي ضد تدفقات الهجرة من جنوب المتوسط، ونجاح مصر في ضبط الحدود يمثل نموذجًا.

3. كسر الاحتكار الأمريكي - الإسرائيلي في صناعة القرار الإقليمي

- ماكرون يُدرك أن فرنسا لا تستطيع منافسة أمريكا عسكريًا، لكنها تستطيع عبر التحالف مع القاهرة أن تفرض لنفسها مكانًا على طاولة القرار.

- مصر بدورها تستفيد من ذلك عبر تنويع شركائها الدوليين وتوسيع هامش المناورة في ملفات كبرى كالقضية الفلسطينية وسد النهضة.

الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي بالحسين خامسا: التأثير على الداخل المصري

1. تعزيز شرعية الرئيس السيسي شعبياً ودولياً

- تؤكد الجولة وسط الناس على ثقة القيادة في الأمن والاستقرار الشعبي، وهي رسالة للداخل بأن الوضع تحت السيطرة رغم التحديات الخارجية.

- الظهور العفوي مع رئيس دولة كبرى وسط مقهى شعبي يعزز من صورة السيسي كرئيس قريب من الشعب وفي نفس الوقت يحظى باحترام دولي.

2. استثمار في القوة الناعمة المصرية

- من خلال اصطحاب ماكرون إلى أماكن ذات رمزية ثقافية ودينية، ترسل مصر رسالة بأنها ليست فقط دولة سياسية، بل صاحبة هوية حضارية قادرة على التأثير الناعم.

- هذه الخطوة تدعم جهود مصر في استقطاب مزيد من السياحة والاستثمار الثقافي، وتُظهر للغرب أن مصر بلد آمن وجاذب.

3. توجيه رسائل للداخل المعارض

- الزيارة والجولة الشعبية تُضعف من خطاب المعارضة في الخارج الذي يحاول التشكيك في شرعية النظام أو تصوير مصر كدولة قمع.

- في الوقت نفسه، تُظهر هذه الخطوات أن النظام منفتح على العالم ويحظى بدعم دولي قوي، وهو ما يزيد من ثقته في الداخل.

وصفوة القول فإن هذه الزيارة تعد في توقيتها وشكلها ومضمونها لم تكن مجرد نشاط دبلوماسي، بل رسالة مركبة موجهة للخارج والداخل معًا، تعكس:

استقرار الدولة المصرية رغم العواصف الإقليمية.

ريادة القاهرة كعاصمة القرار العربي في القضايا المصيرية.

تمكن السيسي من مزج الدبلوماسية الرسمية بالرمزية الشعبية والثقافية.

حفظ الله مصر وجعل أهلها في رباط إلى يوم الدين يا رب العالمين.. تحيا مصر.. تحيا مصر.. تحيا مصر تحيا مصر بسواعد أبنائها المخلصين الشرفاء.

اقرأ أيضاًدبلوماسيون: زيارة مثمرة للرئيس ماكرون حملت رسائل دعم فرنسية لمصر

إيمانويل ماكرون: مصر شريك استراتيجي وصديق تاريخي لفرنسا

مقالات مشابهة

  • بعد نشره أخبار وفاتهن .. ضبط متهم بابتزاز فتيات عبر فيسبوك في بورسعيد
  • وزير الدفاع الأميركي: لا نسعى لحرب مع الصين لكن سنردع تهديداتها
  • بعد أنباء انتقال الونش للأهلي.. تركي آل شيخ يثير الجدل عبر فيسبوك
  • وزير دفاع ترامب يدعو بنما إلى بيت الطاعة.. نخبرك ما نعرفه عن العرض الأمريكي
  • خطوة جديدة لإصلاح قنوات الري في مشروع الجزيرة
  • وزير الدفاع الأمريكي: لن نسمح للصين بالتدخل في تشغيل قناة بنما
  • من الرسائل المتبادلة إلى المحادثات غير المباشرة: إيران وأمريكا تتفاوضان في عُمان
  • حين انتصرت الإرادة .. عودة الملاحة في قناة السويس بعد العدوان الثلاثي
  • قناة عبرية تقول إن إسرائيل تلقت مقترحا مصريا لإعادة الأسرى من غزة
  • الرسائل السياسية والدبلوماسية من زيارة الرئيس الفرنسي إلى القاهرة وجولته في حي الحسين السياحي