الفن واهله، عمرو دياب يطرح أغنيته الجديدة قولي إسمي،روج النجم عمرو دياب لاغنيته الجديدة قولي إسمي ، وذلك عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عمرو دياب يطرح أغنيته الجديدة "قولي إسمي"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عمرو دياب يطرح أغنيته الجديدة "قولي إسمي"
روج النجم عمرو دياب لاغنيته الجديدة "قولي إسمي"، وذلك عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام". ونشر الفنان عمرو دياب مقطع من الاغنيه عبر حسابه وعلق عليه قائلًا:"حصريا على أنغامي اسمع أغنية عمرو دياب الجديدة" قولي إسمي ". عمرو دياب يروج لأغنيته الجديدة عبر حسابه يستعد المطرب

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

روحانيات «رمضان» وجمالياته في الفن التشكيلي الإماراتي

محمد عبدالسميع (الشارقة)

أخبار ذات صلة منتدى أبوظبي للسلم ينظم إفطاره السنوي النائب العام للاتحاد: نستذكر الإرث الإنساني للشيخ زايد

لا شكّ أنّ شهر رمضان بطابعه الروحاني، وطقوسه المثيرة واجتماعات العائلة فيه على التقوى والفرح بذكر الله، مع حضور متميز للطقوس والعادات الرمضانيّة اليوميّة المتمثّلة بالإفطار والسحور وأداء الصلوات، وكثرة الابتهالات والأدعية، وازدهار الأسواق بمستلزمات الشهر، وزينة رمضان. هو شهرٌ جديرٌ بأن يحمله الشاعر والأديب والفنان، كلٌّ في مجاله، في ديوان الشعر أو الرواية، أو في اللوحة التشكيليّة.
وما دمنا نتحدث عن اللوحة التشكيليّة، فإنّها مهيّأة لرصد وتوثيق هذه التفاصيل واليوميات الرائعة والفريدة جمالياً وبصرياً، بحسب مدرسة الفنان الواقعيّة والتجريبية أو التجريدية، بالتركيز على لحظات ومشاهد نابضة بالحياة كتعبير واقعي، أو الاشتغال على الظلال والنور كرمزية جماليّة عميقة.
واللافت في كلّ هذا وذاك أنّ الفنان الإماراتي ينطلق دائماً في استلهامه الشهر الفضيل من روعة الفرح والحياة وحركة الناس وتصالحيّتها مع النفس في هذا الشهر، وهو ما نراه في هذه اللقاءات التي خصّ بها فنانون إماراتيّون «الاتحاد»، حول قيم وروحانيات الشهر الفضيل التي يتمّ استلهامها في لوحات فنيّة.
ترى الفنانة التشكيلية الإماراتيّة وداد الكندي، أنّ أيّام رمضان أشبه ما تكون بلوحة تنبض بالحياة، في ألوانها ودفء مجالسها، وأضوائها وفوانيسها التي تنثر السكينة في الأجواء، أمّا روح الشهر فتجسّدها زينة الشوارع والنقوش الإسلاميّة، التي تزيّن المساجد، فيبدو ذلك لمسات فنيّة تعبّر عن قدسيّة أيّام الشهر الفضيل، كما أنّ الألوان الزاهية في الأطعمة الرمضانيّة تعكس بهجة اللقاء، فيما صوت القرآن الكريم في المساجد يضيف بعداً روحانيّاً إلى المشهد، ولذلك فرمضان هو إلهامٌ يتجدّد، لجمعِهِ بين الفنّ والروحانيّة في لوحة من السكينة والجمال.
الروحانيّة ذاتها، تتحدث عنها الفنانة التشكيلية الإماراتيّة صفيّة الهاشمي، إذ يمتلك الشهر الفضيل روحانيّته التي تختلف عن بقيّة الشهور، أمّا الفنون فهي بمثابة مرآة عاكسة للنشاطات اليوميّة الاجتماعية والدينية للشعوب في رمضان، ولهذا فالفنانة الهاشمي تستلهم عدداً من أعمالها التشكيلية من روحانيات شهر رمضان، وتحديداً الزخرفة النباتيّة، وعلاقتها بزخارف المساجد والمصاحف والمخطوطات القديمة.

توثيق جمالي
وتؤكّد الفنانة التشكيليّة الإماراتية فاطمة الحمادي أنّ الفنّ التشكيلي جزءٌ من توثيق هذه اللحظات المميزة المجسّدة لروح الشهر الفضيل بكلّ تفاصيله، ابتداءً من الأجواء العائليّة الدافئة إلى اللقاءات الاجتماعيّة التي تميّز هذا الشهر المبارك، إذ يظلّ الفنّ الإماراتي شاهداً حياً على عمق الروح الوطنيّة والدينية، التي يعبّر عنها الفنانون في كلّ لوحة. وبالنسبة للفنانة الحمادي، فإنّ هذه اللوحات ليست مجرّد أعمال فنيّة، بل هي رواية مرئيّة تحكي قصصاً من التراث والحضارة الإماراتيّة، بل وتحمل رسائل العطاء والتسامح المعروفة عن المجتمع الإماراتي في هذا الشهر الفضيل. 
وينطلق الفنان التشكيلي الإماراتي خالد محمد الأستاد من أنّ الشهر الفضيل أولاً يشكلّ مصدر إلهام متجدّد للفنانين، بما يشتمل عليه من قيم روحيّة واجتماعيّة، ويتجلّى ذلك في أعمال العديد من الفنانين الإماراتيين، كما أنّ شهر رمضان، من وجهة نظره، ليس فقط مناسبةً دينيّة، بل يشكّل حالةً ثقافيّةً وجماليّةً متكاملة تدخل في تفاصيل حياتنا اليوميّة، ويدلل على ذلك بهذه الأجواء الرمضانيّة في المجالس الشعبيّة والأسواق التقليدية التي تزدهر ليلاً، وبالتالي فقد استطاع الفن التشكيلي الإماراتي أن يوثّق هذه المظاهر الاحتفاليّة بأساليب متعددة، سواء من خلال اللوحات الواقعيّة الراصدة لمشاهد التجمعات العائليّة حول موائد الإفطار والسحور، أو من خلال الأعمال الرمزية التي تستوحي عناصر مثل الضوء والظلّ، وهما العنصران اللذان يشكلان جزءاً أساسياً من روحانيّة رمضان.
وأخيراً، ترى الفنانة التشكيليّة الإماراتيّة نايلة مبارك الأحبابي أنّ شهر رمضان، ومن خلال طابعه الذي يحمل السكينة والروحانيّة، أثّر في الفنان الإماراتي في لوحاته التشكيلية، حيث انطلق في تجسيد ذلك من جمال ورونق وروحانيات وتفاصيل الحياة، باستلهام هذا الشعور الفريد والرائع الذي يلامس الوجدان.

مقالات مشابهة

  • بعد تعادل الزمالك أمام الجونة.. مهيب عبد الهادي يطرح سؤالا مهما للجماهير
  • روحانيات «رمضان» وجمالياته في الفن التشكيلي الإماراتي
  • رامز جلال عن محمد عبد الرحمن: دبدوب وقلبوظ الفن
  • في شكل فزورة.. مهيب عبد الهادي يطرح سؤالا جديدا
  • بعد حذف أغنيته الجديدة.. محمد رمضان يطالب جمهوره بطلب مفاجئ
  • في يوم المرأة المصرية.. المستشارة بسمة هاني: قولي الحق ولو على رقبتك
  • ويل سميث يطرح أول ألبوم كامل له منذ 20 عامًا
  • شهر رمضان موسم لتعزيز الفنون الإسلامية في قطر
  • مركز أبوظبي للغة العربية يطرح باقة فعاليات مجتمعية خلال شهر القراءة الوطني بالإمارات
  • "أبوظبي للغة العربية" يطرح فعاليات خلال شهر القراءة الوطني