لافروف يعلق على المذكرة الفرنسية باعتقال الرئيس السوري
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف معلقا على المذكرة الفرنسية باعتقال الرئيس السوري بشار الأسد، إن النظام القضائي الغربي، أثبت مرات كثيرة على المستوى الوطني والدولي أنه متحيز.
وأضاف لافروف في مؤتمر صحفي: "لقد أثبت النظام القضائي الغربي، على المستويين الوطني والدولي، مرارا وتكرارا تحيزه".
إقرأ المزيد القضاء الفرنسي يصدر مذكرة باعتقال الرئيس السوريفي وقت سابق، أصدر القضاء الفرنسي مذكرة توقيف دولية بحق الرئيس السوري بشار الأسد وشقيقه ماهر، بتهمة "التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية بهجمات كيميائية عام 2013 في سوريا".
وتشمل مذكرات التوقيف الفرنسية كذلك، ضابطين في الجيش السوري برتبة عميد.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: السلطة القضائية بشار الأسد سيرغي لافروف وزارة الخارجية الروسية الرئیس السوری
إقرأ أيضاً:
حزب الإصلاح يعلق على إشهار التكتل الوطني للمكونات السياسية
علّق حزب التجمع اليمني للإصلاح على إعلان التكتل الوطني للمكونات السياسية الذي أعلن اليوم في العاصمة المؤقتة عدن بمشاركة 21 حزبا ومكونا سياسيا، معتبرا هذا التكتل "خطوة في الاتجاه الصحيح".
جاء ذلك على لسان الناطق الرسمي باسم الإصلاح، نائب رئيس الدائرة الإعلامية، عدنان العديني، في تغريدة على منصة "إكس".
وقال العديني، "إن الواقع السياسي اليمني أثبت حاجةً ماسة منذ فترة - وليس من اليوم - لتوحيد الجهود والطاقات صوب الغاية التي يتطلع إليها شعبنا؛ وهدفه المنشود باستعادة الدولة المختطفة".
وأشار إلى أن المسار السياسي حتماً سيقود إلى حل للمشكلات؛ وفي أسوأ الأحوال لن يكون مشكلة بذاته كما هو الحال مع ما عداه من خيارات، مؤكدا أن الأحزاب السياسية اليمنية ومثلها القوى والمكونات الأخرى الفاعلة ما زالت قادرة على إنتاج أفكارا للحل".
وأكد أن التوافق الذي شهدته مدينة عدن اليوم هو خطوة في الاتجاه الصحيح، مضيفاً "وفوق أنه استجابة لحاجة اللحظة، هو حل أيضا، أو على أقل تقدير مفتاحاً رئيسيا للحل الذي طال البحث عنه".
واُشهر اليوم الثلاثاء في العاصمة المؤقتة عدن، التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية بمشاركة 21 حزباً ومكوناً في مقدمتها حزب التجمع اليمني للإصلاح والمؤتمر الشعبي العام والحزب الاشتراكي اليمني.
وبحسب بيان الاشهار فقد تم اختيار المؤتمر الشعبي العام لقيادة التكتل في دورته الأولى، حيث عُيّن الدكتور أحمد عبيد بن دغر رئيسًا للمجلس الأعلى للتكتل، وتم إقرار اللائحة التنظيمية التي ستشكل، مع بيان الإشهار، الوثائق التأسيسية للتكتل الجديد.
وأعلن الانتقالي المدعوم إماراتيًا مقاطعة هذا الكيان السياسي الجديد.