لاعبون ارتفعت قيمتهم السوقية باضطراد خلال أشهر
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
تقتحم مواهب كروية جديدة عالم المال والرياضة، بعدما أدى تطورهم الكروي وتقديمهم مستويات استثنائية إلى زيادة كبيرة في قيمتهم السوقية، لدرجة أن بعضهم تضاعفت قيمته.
واللافت أن معظم اللاعبين لا يزالون في بدايات مسيرتهم الكروية ولديهم الكثير ليقدموه لأنديتهم ومنتخبات بلادهم إذا حافظوا على مستواهم واستمراريتهم.
A post shared by Evan Ferguson (@evan.ferguson.9)
البلجيكي جيريمي دوكو (21 عاما، مانشستر سيتي): ارتفعت قيمته السوقية 35 مليون دولار، وأصبحت 65 مليونا. View this post on InstagramA post shared by Dokss ???????? (@jeremydoku)
الإنجليزي جود بيلينغهام (20 عاما، ريال مدريد): ازدادت قيمته السوقية 33 مليون دولار، وأصبحت 163 مليونا. View this post on InstagramA post shared by Jude Bellingham (@judebellingham)
الهولندي تشافي سيمون (20 عاما، معار من باريس سان جيرمان إلى لايبزيغ الألماني): ازدادت قيمته السوقية 33 مليون دولار، وأصبحت 76 مليونا. View this post on InstagramA post shared by Xavi Simons (@xavisimons)
الفرنسي ماتيس تيل (18 عاما، بايرن ميونخ): ازدادت قيمته السوقية 33 مليون دولار، وأصبحت 54 مليونا. View this post on InstagramA post shared by Mathys Tel (@mathys.tel)
الفرنسي وارن زاير إيمري (17 عاما، باريس سان جيرمان): ازدادت قيمته السوقية 33 مليون دولار، وأصبحت 54 مليونا. View this post on InstagramA post shared by Equipe de France de Football (@equipedefrance)
النيجيري فيكتور بونفيكا (22 عاما، باير ليفركوزن): ارتفعت قيمته السوقية 30 مليون دولار، وأصبحت 43 مليونا. View this post on InstagramA post shared by Boniface victor (@boniface_jrn)
الغيني سيرهو جيراسي (27 عاما، شتوتغارت): ارتفعت قيمته السوقية 28 مليون دولار، وأصبحت 43 مليونا. View this post on InstagramA post shared by SG (@guirassy19off)
الإسباني من أصول مغربية الأمين جمال (16 عاما، برشلونة): ارتفعت قيمته السوقية 27 مليون دولار، وأصبحت 54 مليونا. View this post on InstagramA post shared by lamine yamal (@lamineyamal)
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يمنح المغرب 250 مليون دولار لتعزيز قدرة منظومة الأغذية الزراعية في المغرب على الصمود
زنقة 20. الرباط
وافق البنك الدولي على تقديم 250 مليون دولار، لتعزيز قدرة منظومة الأغذية الزراعية في المغرب على الصمود في وجه تغير المناخ، وتعزيز سلامة الأغذية وجودتها.
وأوضحت المؤسسة المالية الدولية، ومقرها واشنطن، في بيان، أن “البرنامج الجديد يهدف إلى تحسين القدرة على الصمود في وجه تغير المناخ، وإدارة المخاطر في الزراعة البعلية، من خلال تشجيع الممارسات المراعية للمناخ، وتحسين تدبير المياه والتربة، من خلال الزراعة التي تحافظ على الموارد”.
وأضاف المصدر أن البرنامج سيساهم في تحسين سبل كسب العيش، وزيادة جودة الوظائف، من خلال تثبيت غلة المحاصيل وتخفيف المخاطر المناخية، بما في ذلك التوسع في الزراعة بدون حراثة، وزيادة المساحة التي تغطيها أنظمة التأمين الزراعي التي تم إصلاحها.
كما ستعزز هذه المبادرة سلامة الأغذية وجودتها والأمن الغذائي من خلال دعم التوسع في الزراعة العضوية إلى 25 ألف هكتار، وتحسين مراقبة جودة زيت الزيتون، وتخفيف المخاطر الصحية المتعلقة بالأغذية، وعلى مستوى توزيع الأغذية، مع تحديث المعايير الصحية لنحو 1200 منفذ للأغذية.
وحسب البنك الدولي، فإن البرنامج يهدف كذلك إلى دعم الفلاحين في إنتاج وتسويق الأغذية ذات الجودة، وزيادة دخلهم من خلال تحسين سبل الوصول إلى الأسواق. كما سيحد من هدر الغذاء، ويعزز قدرات القطاعين العام والخاص، ويزيد الوعي بالأمن الغذائي. وبشكل عام، من المتوقع أن يعود البرنامج بالنفع على 1.36 مليون شخص، من بينهم نحو 120 ألف من الفلاحين وأكثر من مليون مستهلك، مع تحسين السلامة الغذائية.
وقال أحمدو مصطفى ندياي، المدير الإقليمي لدائرة المغرب العربي ومالطا بالبنك الدولي، إن هذا البرنامج المبتكر الذي يدعمه البنك الدولي، سيساعد المغرب من خلال تأمين فرص تشغيل خضراء في المناطق القروية وتعزيز الأمن الغذائي الوطني، تماشيا مع برنامج الجيل الأخضر 2020-2030 في البلاد.
وأشار البلاغ إلى أن منحة بقيمة خمسة ملايين دولار من صندوق الكوكب الصالح للعيش ستساهم في تعزيز البرنامج على نحو استراتيجي بهدف دعم صغار الفلاحين، من خلال تنفيذ منظومة مبتكرة للحوافز المنفصلة، مما يسهل انتقالهم من الممارسات التقليدية إلى الممارسات المراعية للمناخ.