المنظمة المتحدة لحقوق الإنسان تنظم ندوات توعية بأهمية المشاركة في الانتخابات
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
اجتمعت المنظمة المتحدة الوطنية لحقوق الإنسان، مع وفد من إدارة مصر الجديدة، من أجل الاتفاق على خطة العمل خلال فترة الانتخابات الرئاسية والتحضير لتنظيم عدد من الندوات التوعية التي تحث المواطنين على المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة 2024، وتوعيتهم بأهمية أن يُدلي المواطن بصوته لكونه دور قومي.
استعدادات المتحدة لحقوق الإنسان للانتخابات الرئاسيةيأتي ذلك في إطار الدور الذي تقوم به المتحدة لحقوق الإنسان لدعم المرشح الرئاسي، السيد عبد الفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية، وتوعية المصريين - في الداخل والخارج - بأهمية المشاركة والإدلاء بصوتهم، ومن جانبه قال محمد عبد النعيم، رئيس المنظمة، خلال اللقاء ان المنظمة تعي بمسؤوليتها تجاه الوطن خاصة في هذا التوقيت المهم والحساس، وتوعية المواطن واجب تحرص على القيام به.
في حين قال إيهاب مصطفى، مدير الإدارة للجمعيات بمصر الجديدة، أن الجمعيات والمؤسسات هي شريك أصيل مع الجهات التنفيذية ولها دور مهم خلال تلك الفترة الفارقة، لابد من أن تحرص على تنفيذه بأكمل وجه، لتحقيق الأمن والاستقرار، وقالت بسنت عتمان عضو التحالف الأهلي وأمين عام مؤسسة عدالة ومساندة المرأة المصرية، أن للمراة دور مهم جدا، ولابد من العمل على تعزيز مشاركتها في الانتخابات الرئاسية، قائلة: «لا يمكن إنكار أن للمرأة دور هام ومؤثر وقد شاهدناه في كافة الانتخابات السابقة، حيث كانت دائما صاحبة النصيب الأكبر من التصويت».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 المتحدة لحقوق الإنسان مصر الجديدة فی الانتخابات الرئاسیة لحقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
بدء التوصيت في الانتخابات الرئاسية في الإكوادور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأ التصويت، اليوم /الأحد/، في الانتخابات الرئاسية في الإكوادور بين 16 مرشحا؛ أبرزهم الرئيس المنتهية ولايته دانييل نوبوا، ومرشحة المعارضة اليسارية لويزا جونزاليس.
وتتجه الانتخابات في الإكوادور إلى تكرار سباق عام 2023، عندما اختار الناخبون الشاب المليونير نوبوا، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية.
وتعهد جميع المرشحين لرئاسة الإكوادور بالعمل على الحد من الجريمة المنتشرة التي غيرت حياتهم إلى وضع جديد مزعج قبل أربعة أعوام.
ويرتبط ارتفاع العنف في جميع أنحاء الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية بتهريب الكوكايين المنتج في دولتي كولومبيا وبيرو المجاورتين لها.
وأصبح العديد من الناخبين ضحايا للجريمة لدرجة أن خسائرهم ستكون عاملا حاسما في تحديد ما إذا كان الرئيس الثالث في غضون أربعة أعوام قادرا على تغيير الإكوادور، أو ما إذا كان نوبوا يستحق المزيد من الوقت في منصبه.
يُشار إلى أن التصويت إلزامي في الإكوادور، ومن المقرر أن يدلي أكثر من 7ر13 مليون ناخب بأصواتهم في الانتخابات الجارية.