رصد – نبض السودان

قال البخاري احمد عبدالله رئيس التحالف السوداني، إنه مازالت مليشيات الدعم السريع المتمردة تواصل جرائمها وانتهاكاتها لحقوق الإنسان في ولاية غرب دارفور خاصة بعد الأحداث الأخيرة التي شهدتها الولاية وسيطرتها علي قيادة الفرقة.

واضاف في بيان “لقد مارست هذه المليشيات كل انواع الجرائم في انسان الولاية بدأت بالمقابر الجماعية التي وثقتها منظمات الأمم المتحدة وكذلك اغتيال والي ولاية غرب دارفور الرفيق خميس عبدالله ابكر والتبشيع بجثته .

واقتحام المنازل ونهب الممتلكات والاغتيالات على اساس عنصري كما تم في جريمة اغتيال الفرشة محمد أرباب وأبنائه واحفاده”

وتابع “لقد تابعتم بالأمس القريب الفيديو المتداول والذي يظهر ممارسات المليشيات المتمردة لقوات الدعم السريع وهي تقوم بدفن اهلنا في الجنينة وهم أحياء في جريمة جديدة تشبه ممارسات وسلوك هذه المليشيا”

وقال البخاري: إننا في التحالف السوداني نحمل هذه المليشيات تبعات هذه الجرائم وأننا لن نصمت عن هذه الجرائم حتى نقتص لأهلنا في كل جرم وإذي أصابهم من افعالكم وسلوككم المليشي

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: التحالف السوداني لن نصمت

إقرأ أيضاً:

جرائم تكشفها الصدفة.. صورة قديمة تكشف قاتلًا بعد 30 عامًا

في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!.

في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.

انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!

الحلقة الخامسة عشر – صورة قديمة تكشف قاتلًا بعد 30 عامًا

في عام 2021، بينما كانت "ليزا كاربنتر"، وهي شابة من أوهايو، تتصفح ألبوم صور قديم لعائلتها، لاحظت صورة غريبة التُقطت في حفلة عيد ميلادها وهي طفلة.

في الخلفية، كان هناك رجل غريب يحدق بالكاميرا بشكل مخيف.

أثار الأمر فضولها، فبحثت في الإنترنت عن تقارير الجرائم القديمة في منطقتها، لتُصدم بأنها عثرت على صورة لمجرم مطلوب منذ الثمانينيات يُدعى "جيمس هاردي"، كان قد فرّ بعد قتله زوجته، ولم يُعثر عليه أبدًا.

أبلغت ليزا الشرطة، وبعد تحقيقات موسعة، تم تحديد هوية الرجل الذي كان يعيش بهوية مزيفة طيلة هذه السنوات.

لم يكن يدرك أن ظهوره في صورة عيد ميلاد قبل 30 عامًا سيكشفه أخيرًا!

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • قائد «درع السودان» يتبرأ من جرائم «الدعم السريع» ويؤكد أنه جزء من الجيش
  • لغز بلا أدلة.. جريمة قتل غامضة والجثة داخل ديب فريزر شقة مهجورة
  • الجيش السوداني يحاصر الدعم السريع بالخرطوم والسلطات تكتشف مقبرة جماعية
  • الجيش السوداني يضيق الحصار على الدعم السريع ويقترب من القصر الرئاسي
  • مليشيا الدعم السريع الإرهابية تستهدف قاعدة مروي الجوية والمضادات الأرضية تتصدّى
  • مقتل (30) عنصرا من مليشيا الدعم السريع بالمحور الشرقي لمدينة الفاشر
  • مليشيا الحوثي تغتال مواطنًا في الحوبان بتعز وسط استمرار الانتهاكات ضد المدنيين
  • الجيش السوداني يتقدم بالفاشر والدعم السريع يقتل 8 مدنيين بالخرطوم
  • جرائم تكشفها الصدفة.. صورة قديمة تكشف قاتلًا بعد 30 عامًا
  • عقار.. التفاوض مع الدعم السريع صعب لأن قيادتها ليست موحدة بجانب الأعداد الكبيرة من “المرتزقة” التي تقاتل في صفوفها