الوحدة الشعبية يطالب الحكومة بالافراج عن المعتقلين السياسيين (بيان)
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الوحدة الشعبية يطالب الحكومة بالافراج عن المعتقلين السياسيين بيان، سواليف طالب حزب 8220;الوحدة الشعبية الديمقراطي 8221; الأردني وحدة ، اليوم الأحد، الحكومة بإطلاق سراح المعتقلين .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الوحدة الشعبية يطالب الحكومة بالافراج عن المعتقلين السياسيين (بيان)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
طالب حزب “الوحدة الشعبية الديمقراطي” الأردني (وحدة)، اليوم الأحد، الحكومة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، وعدم التضييق على حرية التعبير.
وقال الحزب في بيان صدر اليوم عن مكتبه السياسي، إن “البلاد ما زالت تعيش حالة من التعدي على الحريات العامة، واستمرار الاعتقال السياسي لعدد كبير من الناشطين السياسيين، والقسوة في التعامل معهم، والتوسع في مصادرة حرية التعبير من خلال قانون الجرائم الالكترونية، ومحاصرة القوى السياسية والتضييق عليها بالتواجد الأمني الكبير في النشاطات التي تقوم بها، سواء في القضايا المحلية المطلبية والمعيشية، أو النشاطات التي تنظمها القوى السياسية والشعبية، تنديداً بالجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.
واعتبر أن هذه الممارسات تتعارض مع كل التوجهات التي روجت لها الحكومة خلال الفترة الماضية عن تحديث منظومة القوانين السياسية، وتؤدي إلى تعميق الأزمة التي تعيشها البلاد على كافة الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وتقطع الطريق أمام أي مشروع جاد وحقيقي لمعالجة الأزمة، والذي يقود إلى الاصلاح والتغيير الوطني الديمقراطي.
ورأى أن الحديث عن الأزمة الاقتصادية والمعيشية التي تعاني منها البلاد ليس ترفاً، بل يؤشر إلى عمق وتداعيات الأزمة على البلاد والمواطنين بفعل النهج والسياسات التي سارت عليها الحكومات، والتي أدت وتؤدي الى ارتفاع المديونية العامة للدولة، وتوالي العجز في الموازنة، وارتفاع الأسعار، وغلاء المعيشة، وتدني الرواتب، واتساع ظاهرتي الفقر والبطالة، وزيادة نسبة الجريمة وانتشار المخدرات.
وتابع أن كل المعالجات والبرامج والخطط التي تتحدث عنها الحكومة لن تخفف من وطأة الأزمة ونتائجها، بل ستعمّق من مفاعيلها، حيث تعكس المؤشرات أن حجم المديونية وصلت إلى 50 مليار دولار، ونسبة البطالة بلغت 24 بالمائة، وفي أوساط الشباب وصلت إلى (50 بالمائة)، ونسبة الفقر بحسب آخر دراسة بلغت 35 بالمائة، في مقابل ارتفاع منسوب الجريمة 9 بالمائة في عام 2022، وأخطرها جرائم القتل القصد، وجرائم الإيذاء البليغ، وجرائم العنف ضد النساء، وجرائم القتل الأسرية الواقعة على النساء والفتيات داخل الأسر.
ودعا الحزب، قوى المجتمع، للتصدي لما سماه نهج الإفقار والتجويع، ونهج الخصخصة، الذي فرّط بمقدرات الوطن، ورهن البلاد لشروط وإملاءات المؤسسات المالية الدولية، وأنتج مؤسسة تحمي الفساد والفاسدين، وضرب ثقافة الانتاج في الاقتصاد الوطني، وكرس ثقافة الاستهلاك.
وطالب بنهج قائم على صون الحريات وحقوق المواطنين الأساسية التي كفلها الدستور، والاعتماد على المقدرات الوطنية، وتكريس ثقافة الانتاج، ومحاربة الفساد، ووقف التبعية والارتهان للمؤسسات المالية الدولية.
وتاليا نصّ البيان:
ناقش المكتب السياسي للحزب في اجتماعه الدوري المستجدات على الصعيد الوطني وخلص الى الموقف التالي:
الحريات العامة
رأى المكتب السياسي للحزب أن البلاد ما زالت تعيش حالة من التعدي على الحريات العامة، واستمرار الاعتقال السياسي لعدد كبير من الناشطين السياسين والقسوة في التعامل معهم، والتوسع في مصادرة وقمع حرية التعبير من خلال قانون الجرائم الالكترونية، ومحاصرة القوى السياسية والتضييق عليها بالتواجد الأمني الكبير في النشاطات التي تقوم بها سواء في القضايا المحلية المطلبية والمعيشية، أو النشاطات التي تنظمها القوى السياسية والشعبية تنديداً بالجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الش
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طرابلس تحتفل برمضان: من الفوانيس إلى الأنشطة الشعبية رغم الصعوبات (صور)
طرابلس، المدينة التي تُعرف بتقاليدها الرمضانية الغنية، استقبلت شهر رمضان المبارك هذا العام بأجواء من البهجة والزينة، فتزينت شوارع المدينة وساحتها بالإضاءة، حيث أضيئت المساجد ومآذنها بشرائط، وتم نصب الهلال الذي يرمز لشهر رمضان في الساحة الرئيسية. هذه الأجواء الاحتفالية تأتي في وقت يعاني فيه لبنان من أزمات خانقة أثرت بشكل مباشر على حياة المواطنين.رغم التحديات، شهدت الأيام القليلة الماضية العديد من المبادرات الأهلية لتزيين الشوارع وتنظيم أنشطة شعبية مثل إضاءة الفوانيس وإطلاق البالونات المضاءة في الهواء. وتهدف هذه الأنشطة إلى إدخال الفرحة إلى قلوب السكان وتخفيف معاناتهم اليومية.
كما يلعب التضامن الاجتماعي والمبادرات الخيرية دورًا كبيرًا في تخفيف معاناة اهل طرابلس خلال هذا الشهر الفضيل. حيث أكد مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد طارق إمام أن الأوضاع الاقتصادية كانت صعبة، ولكن مع قدوم شهر رمضان بدأت العجلة الاقتصادية تأخذ مجراها الصحيح. ورجح أن تتحرك الأسواق بشكل إيجابي مع اقتراب عيد الفطر.
طرابلس تُعرف بأنها “مدينة رمضان”، حيث تتميز بمجموعة من الطقوس والشعائر الدينية التي اعتاد سكانها إحياءها. ومن بين هذه الطقوس زيارة الأثر النبوي الشريف داخل المسجد المنصوري الكبير، والذي يُعتبر محطة جوهرية خلال الشهر الكريم.
وفي هذه الايام تزداد الحركة التجارية في أسواق طرابلس. تفتح المتاجر أبوابها حتى الفجر لبيع الحلويات والملابس الجديدة استعدادًا للعيد. كما تشهد المقاهي ازدحامًا كبيرًا بعد صلاة التراويح، حيث يجتمع الناس لتناول المشروبات والحلويات.
على الرغم من الظروف الصعبة التي يعيشها اللبنانيون، إلا أن روح رمضان لا تزال حاضرة بقوة في طرابلس، حيث يسعى الجميع لإدخال البهجة إلى قلوبهم وقلوب الآخرين عبر المبادرات الاجتماعية. View this post on Instagram
A post shared by Live Love Tripoli (@livelovetripoli)
View this post on InstagramA post shared by ????????????????.????????????.???????????????? (@_shutterbuggs)
View this post on InstagramA post shared by Live Love Tripoli (@livelovetripoli)
المصدر: خاص "لبنان 24"