طريقة سحرية.. إزاي تخلي موبايلك يكمل شحن معاك لآخر اليوم
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
يعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة نفاد شحن الهاتف في منتصف اليوم، مما يسبب لهم الإزعاج والضيق. ولكن هناك بعض الطرق التي يمكن أن تساعد في إطالة عمر بطارية الهاتف، مما يجعلها تستمر لآخر اليوم.
إليك بعض النصائح التي تساعدك في إطالة عمر بطارية الهاتف:
• اضبط سطوع الشاشة على مستوى منخفض: يعتبر سطوع الشاشة هو أحد أكثر عوامل استهلاك البطارية، لذلك من المهم ضبطه على مستوى منخفض عند عدم الحاجة إلى استخدام الهاتف في ضوء الشمس المباشر.
• قم بإيقاف تشغيل التطبيقات التي لا تستخدمها: تستهلك التطبيقات التي تعمل في الخلفية البطارية حتى لو لم تكن تستخدمها، لذلك من المهم إيقاف تشغيلها عند عدم الحاجة إليها.
• استخدم وضع توفير الطاقة: يوفر وضع توفير الطاقة بعض الميزات، مثل تقليل سطوع الشاشة وإيقاف تشغيل بعض التطبيقات، مما يساعد في إطالة عمر البطارية.
• قم بتحديث نظام الهاتف: تقوم شركات تصنيع الهواتف بإصدار تحديثات لنظام الهاتف بشكل دوري، والتي تشمل تحسينات لأداء البطارية.
• قم بتنظيف الهاتف من الملفات غير الضرورية: يمكن أن تتراكم الملفات غير الضرورية على الهاتف مع مرور الوقت، مما يتسبب في بطء الهاتف واستهلاك البطارية.
وإليك بعض النصائح الإضافية التي يمكن أن تساعدك في إطالة عمر بطارية الهاتف:
• استخدم شاحنًا أصليًا: يؤدي استخدام شاحن غير أصلي إلى إتلاف البطارية في وقت أسرع.
• تجنب الشحن الزائد: يؤدي الشحن الزائد للبطارية إلى إتلافها في وقت أسرع.
• تجنب ترك الهاتف في أماكن حارة أو باردة: يؤدي ترك الهاتف في أماكن حارة أو باردة إلى إتلاف البطارية في وقت أسرع.
باتباع هذه النصائح، يمكنك إطالة عمر بطارية هاتفك وجعله يستمر لآخر اليوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهاتف إدمان الموبايل الهاتف فی
إقرأ أيضاً:
مع تخلي ترامب.. أوروبا تحتاج لـ"300 ألف جندي" لمواجهة روسيا
كشفت دراسة حديثة نشرت، الجمعة، أن الاتحاد الأوروبي يحتاج لتدبير ميزانية تزيد عن 250 مليار دولار للإنفاق على الاستثمارات الدفاعية بما يجعله قادرا على حماية دوله عسكريا من دون الحاجة لدعم الولايات المتحدة.
وذكرت الدراسة أن أوروبا بحاجة إلى إنفاق قرابة 250 مليار يورو (261.6 مليار دولار) سنويا على الاستثمارات الدفاعية لتأمين نفسها من دون دعم الولايات المتحدة، وهو مبلغ يمكن للاتحاد الأوروبي تحمله بالنظر إلى قوته الاقتصادية، وفقا للدراسة.
وذكرت الدراسة، التي أعدها معهد بروغيل للأبحاث ومعهد كيل للاقتصاد العالمي، أن هذا الإنفاق، الذي يعادل 1.5بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي، سيمكن أوروبا من حشد قرابة 300,000 جندي للدفاع عن نفسها ضد روسيا.
كما دعت إلى تعزيز التنسيق بين الدول الأوروبية وزيادة المشتريات المشتركة، مشيرة إلى أنه رغم الإمكانيات المالية المتاحة، لا يزال التنسيق الدفاعي بين الجيوش الوطنية الأوروبية تحديا رئيسيا.
وقد تعرضت معظم الدول الأوروبية لضغوط متزايدة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتعزيز قدراتها العسكرية، حيث حذر وزير دفاعه الأسبوع الماضي أوروبا من "استغلال" الولايات المتحدة وجعلها مسؤولة عن أمنها.
وفي هذا السياق، أعرب المرشح الأوفر حظا لمنصب المستشار الألماني فريدريش ميرتس، يوم الخميس، عن شكوكه حول استمرار الوجود الأميركي في الناتو، في حين حدد مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز شهر يونيو كموعد نهائي لجميع أعضاء الناتو للوفاء بهدف الإنفاق الدفاعي البالغ 2 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.
واقترحت الدراسة التي أعدها معهدا بروغيل وكيل رفع الإنفاق الدفاعي الأوروبي إلى ما يصل إلى 4 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي سنويا، بدلا من 2 بالمئة الحالية.
وأوضحت أن نصف هذا التمويل يمكن تغطيته من خلال ديون أوروبية مشتركة لاستخدامها في المشتريات الدفاعية المشتركة، بينما تتحمل الدول الأعضاء باقي النفقات الوطنية.
كما أشارت الدراسة إلى أن موسكو زادت بشكل كبير من قدراتها العسكرية منذ بدء الحرب في أوكرانيا، حيث حشدت حوالي 700,000 جندي في أوكرانيا، مع زيادة كبيرة في إنتاج الدبابات والمركبات المدرعة.
ووفقا للدراسة، فإن تجهيز 50 لواء عسكريا إضافيا يتطلب من أوروبا 1,400 دبابة قتالية رئيسية و2,000 مركبة قتال مشاة، وهو عدد يتجاوز المخزون الحالي لجميع القوات البرية الألمانية والفرنسية والإيطالية والبريطانية مجتمعة.
وفي تصريح له، قال غونترام وولف، أحد مؤلفي الدراسة: "من الناحية الاقتصادية، هذا أمر يمكن إدارته... فهو أقل بكثير مما كان يجب حشده للتغلب على أزمة جائحة كوفيد-19، على سبيل المثال.