جامعة الباحة تحقق المركز الأولى في جائزة "البلاك بورد" للتعليم والتعلّم بالشرق الأوسط
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
حققت جامعة الباحة ممثلة في عمادة التعلم الإلكتروني المركز الأول في جائزة البلاك بورد للتعليم والتعلّم بالشرق الأوسط عن فئة التميّز في المشاركة المجتمعية.
جاء ذلك نظير جهود الجامعة المميزة في توظيف التقنية في التعليم.
وأوضحت الجامعة أن حصولها على هذه الجائزة للمرة الثانية على التوالي ، يأتى بعد جهود نوعية وقفزات متتالية في توظيف التقنية في التعليم بالجامعة منذ أواخر عام 2018 .
#تغطية | تسلّم معالي رئيس #جامعة_الباحة أ.د. عبدالله بن يحيى الحسين , بحضور أصحاب السعادة وكلاء الجامعة درع المركز الأول بجائزة البلاك بورد للتعليم والتعلّم بالشرق الأوسط عن فئة التميّز في المشاركة المجتمعية، من سعادة عميد التعلم الإلكتروني د.بدر الغامدي وأصحاب السعادة وكلاء… pic.twitter.com/s26ovCkjrd
— جامعة الباحة (@BahaUniversity) November 16, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الشرق الأوسط جامعة الباحة جامعة الباحة
إقرأ أيضاً:
إطلاق «جائزة حمدان - الألكسو للابتكارات الرقمية في التعليم»
دبي (وام)
أطلقت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، «جائزة حمدان - الألكسو للابتكارات الرقمية في التعليم»، التي تهدف إلى تشجيع الحلول الرقمية المبتكرة في قطاع التعليم العربي، وتعزيز التحول الرقمي عبر توظيف أحدث التقنيات لدعم جودة التعليم.
وأكد الدكتور خليفة السويدي، المدير التنفيذي للمؤسسة، أن الجائزة تأتي في إطار الجهود المستمرة لدعم الابتكار في التعليم، والاستفادة من الإمكانات الهائلة التي توفرها التكنولوجيا الحديثة، مشيراً إلى أن الابتكار الرقمي أصبح عنصراً أساسياً في تطوير العملية التعليمية وتمكين المعلمين والطلاب من أدوات تعليمية أكثر تطورًا وفاعلية.
تهدف الجائزة إلى تسليط الضوء على المبادرات المتميزة التي تسهم في تحسين عمليات التدريس والتعلم من خلال توظيف تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي، والواقع المعزز، وتحليل البيانات الضخمة، بما يدعم بناء بيئة تعليمية أكثر كفاءة واستدامة.
وتتماشى الجائزة مع رؤية الإمارات 2071 الهادفة إلى بناء اقتصاد معرفي متقدم وتعزيز مكانة الدولة مركزاً عالمياً للابتكار في التعليم الذكي، وتشمل الأفراد والمؤسسات في جميع الدول العربية، وتستهدف الطلبة والمعلمين والعاملين في المؤسسات التعليمية، إضافة إلى الباحثين والمطورين في مجالات التكنولوجيا وتقنيات التعليم.
وعلى مستوى المؤسسات، تفتح الجائزة أبوابها أمام الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية والخاصة، إضافة إلى الشركات المتخصصة في التكنولوجيا التعليمية، وفق الشروط والمعايير المعتمدة. وتبلغ القيمة المالية للجائزة 25,000 دولار أميركي لكل فائز، ما يعكس التزام المؤسسة بدعم المبدعين وتمكينهم من تحويل أفكارهم إلى حلول تعليمية رقمية تساهم في تطوير قطاع التعليم في الوطن العربي.