شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن تعيينات جديدة بولاية الجزيرة، مدني 8211; نبض السودان أصدر الأستاذ إسماعيل عوض الله العاقب والي ولاية الجزيرة المكلف اليوم القرار رقم 48 لسنة 2023م بتعيين مدراء .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعيينات جديدة بولاية الجزيرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مدني – نبض السودان
أصدر الأستاذ إسماعيل عوض الله العاقب والي ولاية الجزيرة المكلف اليوم القرار رقم 48 لسنة 2023م بتعيين مدراء عامين بالوزارات بولاية الجزيرة ويعمل به من تاريخ التوقيع عليه .
وسمى القرار السيد كمال الدين عوض عبد الله سالم مديراً عاماً لوزارة التربية والتعليم والسيد د. أسامه عبد الرحمن أحمد الفكي مديراً عاماً لوزارة الصحة والسيد الهادي على محمد أحمد مديراً عاماً لوزارة الثقافة والاعلام .
ووجه القرار الجهات المختصة وضعه موضع التنفيذ.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخارجية السودانية تتهم الدعم السريع بالسعي لإحداث مجاعة في البلاد
(وكالة أنباء العالم العربي) - اتهمت وزارة الخارجية السودانية يوم الثلاثاء قوات الدعم السريع بتعمد تعطيل النشاط الزراعي في مناطق إنتاج الغذاء في البلاد وترويع المزارعين لإحداث مجاعة في السودان.
وقالت الوزارة في بيان إن قوات الدعم السريع تدمر البنى التحتية للقطاع الزراعي وتنهب الآليات والتقاوي ومحاصيل الموسمين الشتوي والصيفي.
وذكر البيان أن الهدف النهائي للمخطط هو إفراغ مناطق الإنتاج من أهلها واستبدالهم بمن وصفتهم "بعناصر المليشيا ومرتزقتها الأجانب".
وأضاف البيان "بسبب هذه الحملة تعطل الإنتاج في أجزاء من مشروع الجزيرة لأول مرة منذ مئة عام، فضلاً عن تهديد الموسم الزراعي في ولايتي سنار والنيل الازرق ومشروع الرهد".
وحملت الخارجية السودانية قوات الدعم السريع و"الدول الراعية لها" المسؤولية عن اختلاق هذه الأزمة والتخطيط لها، وقالت إن حكومة السودان تطالب بالتصدي "لهذا المخطط الرامي لتجويع وإفقار شعب السودان".
وأحكمت قوات الدعم السريع منذ الأشهر الأولى للصراع قبضتها على أجزاء واسعة من العاصمة الخرطوم وإقليمي دارفور وكردفان غربا، ثم سيطرت على ولاية الجزيرة وسط البلاد في ديسمبر كانون الأول الماضي ثم بسطت نفوذها على ولايتي سنار في الجنوب الشرقي والقضارف شرقا.
واندلع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل نيسان من العام الماضي بعد أسابيع من التوتر بين الطرفين بسبب خلافات حول خطط لدمج الدعم السريع في القوات المسلحة، في الوقت الذي كانت فيه الأطراف العسكرية والمدنية تضع اللمسات النهائية على عملية سياسية مدعومة دوليا.
مروان المعلا: «يوم عهد الاتحاد» مناسبة للتعبير عن الفخر بالإنجازات