حملة المرشح الرئاسي فريد زهران تكشف أسماء لجنة التخطيط والتقييم
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
كشفت حملة المرشح الرئاسي فريد زهران، رئيس حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، عن هيكل لجنة التخطيط والتقييم والمتابعة بالحملة الانتخابية.
وجاء تشكيل اللجنة على النحو التالي:
المهندس إيهاب منصور: منسق
د/أبانوب جمال: مقرر
التخطيط: د/محمد عطا الله - أحمد كشك
المتابعة: إيهاب أبو سريع - المهندس محمد شاكر - كريم الكناني
التقييم: دينا أبو المجد - الدكتورة نوره عبدالستار - أسماء نور
وأعلن الدكتور معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي فريد زهران، تنظيم مؤتمر جماهيري للمرشح في محافظة الجيزة بالبدرشين مساء غد الجمعة، ومؤتمر آخر السبت بالفيوم.
وأضاف في بيان أنه سيجرى عرض الملامح الأساسية للبرنامج الانتخابي خلال المؤتمرات بمحاوره الثلاثة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، إذ تنطلق فلسفة السياسة الاجتماعية للبرنامج من قاعدة التمكين الاجتماعي للفئات الأكثر فقرًا واحتياجًا بمجتمعنا، والتي عَرَّضَتها الأزمةُ الاقتصادية الأخيرة بموجاتها المتعاقبةإلى مزيدٍ من التَّضرُّر الشامل لجميع مناحي الحياة.
تعليق فريد زهران على قرار المتحدةومن جانبه، رحب فريد زهران المرشح الرئاسي، بقرار الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بمنح كل مرشح رئاسي «100 دقيقة إعلانية» بالتساوي، وذلك إعمالا بمبدأ تكافؤ الفرص، وتشجيعا للمنافسة الشريفة التي تعود على الوطن بالنفع والفائدة.
وأضاف «زهران» في تصريح خاص لـ«الوطن»، أنه يطالب القنوات الرسمية ووسائل الإعلام الرسمية، أن تحذو حذو المتحدة، وتفسح المجال متساوي لجميع المرشحين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فريد زهران الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة المصري الديمقراطي الانتخابات المرشح الرئاسی فرید زهران
إقرأ أيضاً:
سنة يغفل عنها كثير من المصلين بعد تكبيرة الإحرام .. لجنة الفتوى تكشف عنها
أكّد مجمع البحوث الإسلامية على أهمية إدراك تكبيرة الإحرام مع الإمام، مشددًا على ضرورة حرص العقلاء على عدم التفريط في هذا الأجر العظيم.
واستدل المجمع عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" بحديث رواه الترمذي عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من صلى لله أربعين يومًا في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان: براءة من النار وبراءة من النفاق».
وفي سياق متصل، أشار المجمع إلى سنة نبوية يغفل عنها كثير من المصلين، وهي دعاء الاستفتاح في الصلاة.
فقد روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا كبر للصلاة سكت لحظة قبل القراءة، فسأله أبو هريرة عن هذا السكوت، فقال النبي: «أقول: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم اغسلني من خطاياي بالثلج والماء والبرد».
من جانبه، أوضح الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية بدار الإفتاء المصرية، خلال بث مباشر عبر صفحة الدار، أن من أدرك مع الإمام تكبيرة الإحرام، له أجر عظيم وعد الله به براءتين: واحدة من النار وأخرى من النفاق، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم في هذا المعنى.
وأضاف الشيخ عويضة أن السلف الصالح كانوا شديدي الحرص على عدم فوات تكبيرة الإحرام، مشيرًا إلى ما قاله سعيد بن المسيب: «ما تركت تكبيرة الإحرام منذ عشرين سنة»، وإلى ما ذكره الإمام حاتم الأصم حين قال: «فاتتني صلاة الجماعة فعزاني أبو إسحاق البخاري، ولو مات لي ولد لعزاني عشرة آلاف، ولكن أمر الدين أصبح أهون عند الناس من أمر الدنيا».