المصري: مروان حمدي حاول الاعتذار ولكن جمهور بورسعيد هو القاضي.. الجلاصي مشتت لهذا السبب
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أكد محمد موسى عضو مجلس إدارة النادي المصري، أن المجلس اتخذ قراراه بشأن واقعة مروان حمدى بعد مباراة بيراميدز بساعة واحدة.
وقال موسى في تصريحات لبرنامج الماتش على صدى ابلبلد مع أيمن عيد مراسل بورسعيد: "كرامة جماهير بورسعيد والنادى المصرى من كرامة بورسعيد ومجلس الإدارة لأننا جزء من الجماهير وهذا الموقف لا نرضى به نهائيًا".
وتابع: "عرضنا مروان حمدى للبيع وهناك أندية عديدة ترغب فى ضم اللاعب والبيع سيكون لأكبر عائد يحقق مصلحة للنادي".
وعن سعر اللاعب، رد قائلًا: "أسعار اللاعبين معروفة وبالتالي سعر مروان حمدي معروف لأنه لاعب فى المنتخب الوطني".
وأكمل كاشفًا: "مروان حاول الإعتذار أكثر من مرة ولكنى أرى أن هذه هى الواقعة الثانية لمروان مع الجمهور وأعتقد أن الموقف سيكون صعب لكن جمهور بورسعيد هو القاضى وسننفذ ما يرضى به".
وواصل: "نرى أن مروان حمدى يعتبر عبء علينا حاليًا والأفضل له ولنا البعد عن الفريق وبورسعيد".
الجلاصي مشتت بسبب العروض
واستطرد: "إلياس وصله أكثر من عرض بأرقام مبالغ فيها فى الإنتقالات الصيفية وأكيد طبعًا عقله مشتت فى هذه الأرقام".
وأتبع: "إحنا مش هنمسك فى حد وإلياس لاعب كبير وأكيد هيدور على مصلحته وإحنا كمان هندور على مصلحتنا".
واختتم قائلًا: "رسالتى للجمهور نحن جزء منكم وموقفنا سيكون مكان الجماهير وأطلب منكم عدم الإستماع للإشاعات السخيفة وعمرنا فى حياتنا ما هنرضى إن حد يبص ليكم بصة، مش هقول عن الموقف اللى عمله مروان لأن كرامتكم من كرامتنا وإن شاء الله اللي جاى خير".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب يتم تفكيك المنظومة العسكرية للجبهة الشعبية
قال مصدر سياسي شغل منصبا أمنيا إن ما يقوم به الجيش اليوم من تفكيك منظومة الجبهة الشعبية العسكرية ومصادرة السلاح وإستلام المراكز والأنفاق هو في إطار تطبيق اتفاق الطائف قبل القرارات الدولية.
وقال "إن الجيش حاول منذ التسعينيات حتى الأمس القريب عدة مرات تفكيك هذه المنظومة العسكرية التي لا جدوى لسلاحها إلا إحتلال أراض لبنانية، ولكن كان الجيش يجابه برفض سياسي لبناني سبّبه قبل العام 2005 الوجود السوري في لبنان ، أما بعد العام 2005 فقد كان الفيتو على إنهاء هذه الظاهرة من قبل حزب الله لأغراضٍ داخلية وخارجية .أما اليوم فالسلطة السياسية لن تساير أحدا في تطبيق القرارات الدولية بعد كل المتغيرات في الإقليم وها هو الجيش اليوم ينفذ كل القرارات بكل مندرجاتها لإنهاء كل سلاح خارج شرعية الدولة اللبنانية والجيش والأسلاك العسكرية.
المصدر: لبنان 24