الاحتلال الإسرائيلي يقصف مسجد الحسن شرق قطاع غزة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الخميس، بقصف طائرات الاحتلال مسجد الحسن في حي التفاح شرق مدينة غزة.
ولفتت إذاعة الأقصى الفلسطينية بقصف طائرات الاحتلال مركز شرطة الشيخ رضوان القديم.
وأعلنت أعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، إغلاق الحواجز المؤدية لمدينة بيت لحم وسط انتشار مكثف في مكان عملية إطلاق النار عند حاجز النفق.
كما قامت قوة من مخابرات وشرطة الاحتلال الإسرائيلي، باقتحام بلدة العيساوية شمال شرق القدس المحتلة.
وأفادت وسائل إعلام عبرية، بارتفاع عدد مصابي عملية حاجز النفق إلى 7 أشخاص، أحدهم جراحه بالغة الخطورة.
وأفادت القناة 12 الإسرائيلية، بأن 3 أشخاص نفذوا عملية إطلاق النار جنوب القدس.
يأتي ذلك عقب إعلان نادي الأسير الفلسطيني، اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيلي 57 فلسطينيا من الضفة الغربية خلال الليل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احتلال الاسرائيلي أعلام فلسطينية إعلام فلسطيني إطلاق النار إسرائيلية الاحتلال الاسرائيلي الضفة الغربية الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
وسط شكوك حول التزام أمريكا.. إعلام عبري يكشف تفاصيل وقف إطلاق النار في لبنان
كشفت تقارير إعلامية عبرية عن تسريبات تتعلق بتفاصيل مسودة اتفاق محتمل بين لبنان ودولة الاحتلال الإسرائيلي، يهدف إلى تحقيق وقف إطلاق النار بين الطرفين، مع الإشارة إلى وجود تحديات قد تعرقل إتمامه، حسبما أفادت قناة القاهرة الاخبارية.
مفاوضات معقدة بجهود دوليةوأشارت القاهرة الاخبارية إلى أنه تُجري حاليًا مفاوضات مكثفة بدعم دولي لاحتواء التصعيد بين حزب الله وجيش الاحتلال الإسرائيلي، وفي حال التوصل إلى اتفاق نهائي، فمن المتوقع أن يبدأ تنفيذه بعد الحصول على موافقة الحكومتين اللبانية والإسرائيلية.
يعتمد الاتفاق المقترح على القرارين الدوليين 1701 و1559، اللذين ينصان على منع أي توسع عسكري لحزب الله جنوب لبنان.
الخلاف بين لبنان ودولة الاحتلالوفقًا للقناة الإسرائيلية 13، قد يُوقَّع الاتفاق خلال أيام قليلة إذا تم التوافق على النقاط الخلافية، ومن أبرز البنود، تعزيز انتشار الجيش اللبناني عند المعابر الحدودية البرية والبحرية، بما في ذلك المعابر غير النظامية، لضمان السيطرة على الحدود ومنع أي أعمال تصعيدية.
أفادت القناة العبرية بأن الولايات المتحدة ستقدم ضمانات لتنفيذ الاتفاق، تشمل تعهدًا كتابيًا يؤكد حق دولة الاحتلال الإسرائيلي في الدفاع عن نفسها حال وقوع تهديدات أمنية مباشرة من لبنان.
كما ستتحمل واشنطن مسؤولية تأمين حرية الحركة والتصدي لأي مخاطر أمنية قد تنشأ، بما يضمن التزامًا متوازنًا تجاه الطرفين.
كما تضمنت المسودة بندًا ينص على بقاء جيش الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي اللبنانية لمدة تصل إلى 60 يومًا من بدء تنفيذ الاتفاق، على أن يُستكمل الانسحاب بعد ذلك.
ولكن هناك شكوكا لبنانية حول التزام الولايات المتحدة بالحياد، وسط مخاوف من انحيازها للمصالح الإسرائيلية.
المفاوضات في مراحلها الحرجةخلال زيارة المبعوث الأمريكي أموس هوكستاين إلى لبنان، تم إجراء محادثات مع المسؤولين اللبنانيين حول آليات تنفيذ الاتفاق، ووُصفت اللقاءات بالإيجابية. ومع ذلك، لا تزال قضايا مثل حرية حركة قوات الاحتلال الإسرائيلية داخل لبنان عقبة أمام تحقيق تقدم نهائي.
وتستمر الجهود الأمريكية لتقريب وجهات النظر بين الجانبين، مع مؤشرات على أن الأيام القادمة قد تشهد المزيد من التعقيد.