كشف مسؤول تشيكي أن نحو مليون شخص في البلاد، يفرطون في استخدام العقاقير ذات التأثير النفسي، مثل المهدئات أو الادوية المضادة للأرق أو المسكنات القوية.

ونقل راديو براغ التشيكي عن جيندريش فوبوريل، المنسق الوطني لمكافحة المخدرات في البلاد، أن ما يقرب من 200 ألفاً يتناولون تلك العقاقير بصورة يومية، مع زيادة احتمال تناولها بمقدار الضعف بين النساء، بالمقارنة مع الرجال.


وحسب فوبوريل، فإن المرضى عادة ما يلجؤون إلى أطباء مختلفين للحصول على وصفات طبية لمثل هذه الأدوية، وكثيراً ما يفشل الأطباء في التحقق من قاعدة البيانات المركزية لمعرفة أي عقاقير أخرى يأخذونها أيضاً.
وقال فوبوريل إنه قد تصعب السيطرة على الإقلاع عن هذه الأدوية دون مساعدة طبية، لأن من الممكن أن تكون أعراض الإقلاع مهددة للحياة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة التشيك

إقرأ أيضاً:

حالتان لا تُقبل فيهما التوبة.. احرص على الإقلاع عن الذنب في أقرب وقت

أكدت الشريعة الإسلامية أن باب التوبة مفتوح أمام العباد في كل وقت، إلا أن هناك حالتين لا تُقبل فيهما التوبة، أولهما عندما تبلغ الروح الحلقوم، حيث لا تُقبل توبة الإنسان عند احتضاره، وثانيهما عند طلوع الشمس من مغربها، وهي إحدى العلامات الكبرى للساعة، وذلك استنادًا لقوله تعالى: «يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا».

وقد شدد مجمع البحوث الإسلامية على ضرورة المسارعة إلى التوبة، إذ لا يعلم الإنسان متى يحين أجله، مشيرًا إلى حديث النبي ﷺ: «إن الله عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها».

دعاء عظيم للتوبة من الذنب.. احرص عليه بعد صلاة الظهرهل الإنسان الصالح يرتكب المعاصي والذنوب؟ وكيل بالأوقاف يوضحذنوبي كثيرة هل يتوب الله علي؟.. الشيخ محمد كساب يجيبشيء واحد يزيل همومك ويزيد فرحك ويكفر ذنوبك.. يغفل عنه كثيرون

أما عن شروط التوبة النصوح، فقد أوضح الشيخ أحمد وسام، مدير إدارة البوابة الإلكترونية بدار الإفتاء، أنها تتمثل في الندم الصادق على الذنب، والإقلاع عنه، والعزم على عدم العودة إليه، مع الإكثار من الاستغفار والأعمال الصالحة، ورد الحقوق إلى أصحابها إن تعلقت بمظالم.

وأكد وسام أن الله تعالى واسع المغفرة، يقبل التوبة عن عباده، مستشهدًا بقول الله عز وجل: «وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ».

علامات قبول التوبة 

أكد الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوي بدار الإفتاء أن من علامات قبول التوبة أن الله يوفق التائب إلى طاعات وإلى حال أحسن من التى كان عليه قبل التوبة.

ومن جانبه قال الدكتور محمد مهنا، مستشار شيخ الأزهر، إن هناك علامات لقبول توبة العبد من الله تعالى تختلف باختلاف درجات التائبين، مؤكدا أن للتوبة درجات.

وأوضح «مهنا» خلال أحد البرامج الفضائية، أن من علامات قبول توبة العبد هو الإقبال على الطاعات والبعد عن المعاصى، مضيفا أن من العلامات أيضا أن يكثر الإنسان الطاعات ويخاف ألا يتقبل الله منه.

واستشهد مستشار شيخ الأزهر، بقول السيدة عائشة –رضى الله عنها-: سألت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن قوله عز وجل: «"والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة" قالت عائشة: أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ قال: لا يا بنت الصديق!! ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون أن لا يقبل منهم أولئك الذين يسارعون في الخيرات».

مقالات مشابهة

  • هيئة الدواء تحذر من شراء هذه الأدوية رسميًا.. إليك القائمة
  • حالتان لا تُقبل فيهما التوبة.. احرص على الإقلاع عن الذنب في أقرب وقت
  • ترامب يهدد شركات الأدوية بالرسوم إذا لم تنقل إنتاجها لأمريكا
  • حسام موافي يعلق على حكم طلاق المريض النفسي.. فيديو
  • طاسيلي: طائرة تتعرض لخلل أثناء الإقلاع بمطار تمنراست
  • «محمود»: نطالب بتوفير الأدوية اللازمة لاستكمال رحلتنا مع الحياة
  • مؤتمر طب الطوارئ النفسي يناقش أسباب السلوك الانتحاري
  • الأول من نوعه في عُمان.. مؤتمر "طب الطوارئ النفسي" يناقش أحدث الأبحاث والدراسات
  • مستشار حكومي: الحكومة تسعى لإكمال مليون وحدة سكنية
  • 5 نصائح للتخلص من التدخين في شهر رمضان